صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد الجزائر وبوركينا فاسو ومالي تحذر من التدخل العسكري في النيجر فرنسا تبدأ إجلاء رعاياها وتؤكد لن .، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي نيامي، عواصم – وكالات وسط اشتعال الأزمة عقب الانقلاب العسكري الذي اطاح بالرئيس النيجري المنتخب محمد بازوم، وتدخل العديد من الأطراف .، والان مشاهدة التفاصيل.

الجزائر وبوركينا فاسو ومالي تحذر من التدخل العسكري...

نيامي، عواصم – وكالات: وسط اشتعال الأزمة عقب الانقلاب العسكري الذي اطاح بالرئيس النيجري المنتخب محمد بازوم، وتدخل العديد من الأطراف الخارجية، حذرت الجزائر من التدخل العسكري الخارجي، فيما أعلنت كل من بوركينا فاسو ومالي واللتان شهدتا انقلابات أيضاً، دعمهما للانقلابيين وحذرتا من أي تدخل عسكري هناك. وحذرت وزارة الخارجية الجزائرية من نوايا التدخل العسكري الأجنبي في النيجر، مجددة تمسكها بضرورة عودة النظام الدستوري إلى البلاد، قائلة في بيان إن “الجزائر تجدد تمسكها بضرورة عودة النظام الدستوري في النيجر واحترام مقتضيات سيادة القانون ودعمها للسيد محمد بازوم بصفته الرئيس الشرعي، وتحذر من نوايا التدخل العسكري الأجنبي في هذا البلد”، مضيفة أن “الجزائر تحذر وتدعو إلى توخي الحذر وضبط النفس في مواجهة نوايا التدخل العسكري الأجنبي”. وتابعت “الجزائر تجدد تمسكها بعودة النظام الدستوري واحترام القانون، وتؤكد الحكومة الجزائرية دعمها للسيد محمد بازوم كرئيس شرعي للبلاد”، مضيفة أن العودة إلى النظام الدستوري يجب أن تتم عبر الوسائل السلمية، لتجنب انعدام الأمن وعدم الاستقرار. من جانبهما، وفي بيان مشترك، حذرت واغادوغو وباماكو من أن أي تدخل عسكري في النيجر لإعادة الرئيس محمد بازوم الذي أطاحه انقلاب، إلى الحكم سيكون بمثابة إعلان حرب على بوركينا فاسو ومالي، كما حذّرت سلطات البلدين من أن أي تدخل عسكري ضد النيجر سيؤدي إلى انسحاب بوركينا فاسو ومالي من المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا (إيكواس)، وإلى تبني تدابير للدفاع المشروع دعما للقوات المسلّحة والشعب في النيجر. كذلك حذّرت السلطات من عواقب كارثية للتدخل العسكري قائلة إن ذلك من شأنه أن يزعزع استقرار المنطقة بأسرها، مشيرة إلى رفضها تطبيق ما وصفتها بأنها عقوبات غير قانونية وغير مشروعة وغير إنسانية ضد الشعب والسلطات النيجرية أقرت في أبوجا. وأعلنت السلطات الغينية المنبثقة بدورها عن انقلاب عدم موافقتها على العقوبات التي فرضتها (إيكواس) بما في ذلك التدخل العسكري، ولفتت إلى أنها قررت عدم تطبيق هذه العقوبات التي تعتبرها غير مشروعة وغير إنسانية”، وقد حضّت كوناكري المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا على إعادة النظر في موقفها. في غضون ذلك أعلنت عدد من الدول الأوروبية على رأسها فرنسا وبريطانيا والمانيا البدء باجلاء رعاياها من النيجر التي شهدت انقلابا على رئيس البلاد المنتخب محمد بازوم، وقالت الخارجية الفرنسية، إن عمليات إجلاء الفرنسيين والأوربيين من النيجر بدأت يوم أمس بالتنسيق مع تنسيق مع القوات النيجرية.وفي وقت سابق ، وجهت السفارة الفرنسية في نيامي رسالة إلى الرعايا الفرنسيين قائلة “مع تدهور الوضع الأمني في نيامي وفي ظل الهدوء النسبي في نيامي، يتم التحضير لعملية إجلاء جوي انطلاقا من نيامي”، موضحة أنها “ستجرى قريبا جدا وفي فترة وجيزة جداً”.وأوضحت أن تفاصيل الموعد المحدد لعملية الإجلاء ومكانها سترسل في أسرع وقت ممكن. من جانبها، نفت وزيرة الخارجية الفرنسية كاثرين كولونا اتهامات العسكريين الذين استولوا على الحكم في النيجر بأن فرنسا تريد “التدخل عسكرياً”، قائلة “هذا خاطئ”، معلقة على الشعارات المناهضة لفرنسا التي رفعت خلال تظاهرة أمام السفارة الفرنسية في نيامي بالقول “ينبغي عدم الوقوع في الفخ”، معتبرة أن الأولوية المطلقة لفرنسا أمن مواطنيها. وفي السياق، قال وزير الخارجية الإيطالي أنطونيو تاياني، إن الحكومة سترتب رحلة استثنائية، لإجلاء رعاياها من نيامي.وكتب تاياني، على منصة إكس المعروفة سابقاً باسم “تويتر”: “قررت الحكومة الإيطالية أن تتيح لمواطنيها في نيامي الفرصة لمغادرة المدينة على متن رحلة خاصة إلى إيطاليا. وفي ردود الفعل الدولية، قال مسؤول في الخارجية الأميركية إن الولايات المتحدة ما زالت تقيم الأوضاع على الأرض، مشيرا إلى وجود فرصة ضئيلة للرجوع عن الانقلاب، بينما قال متحدث باسم الجيش الأميركي إن رئيس الأركان مارك ميلي تحدث هاتفيا مع قائد الجيش النيجري أبدو سيديكو، وناقش معه سبل ضمان سلامة المواطنين الأميركيين، مضيفا أن نحو 1000 جندي أميركي أعيدوا إلى قاعدة أغاديز بالنيجر بعد احتجاز الرئيس بازوم.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الجزائر وبوركينا فاسو ومالي تحذر من التدخل العسكري في النيجر فرنسا تبدأ إجلاء رعاياها وتؤكد: "لن ننزلق للفخ"... ووصول ألف جندي أميركي إلى نيامي وتم نقلها من صحيفة السياسة نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس النظام الدستوری إجلاء رعایاها محمد بازوم فی النیجر فی نیامی

إقرأ أيضاً:

بيان مشترك لـ12 مسؤولاً أمريكياً استقالوا بسبب سياسة بايدن تجاه "حرب غزة"

واشنطن- الرؤية 

ندد 12 مسؤولا حكوميا أمريكيا، استقالوا بسبب مواقف إدارة بايدن إزاء الحرب في غزة، بسياسة بايدن تجاه غزة، التي قالوا إنها فشلت، كما أنها تشكل تهديدا للأمن القومي الأمريكي.

ودفع دعم بايدن اللامحدود لـ"إسرائيل" خلال عدوانها المستمر على غزة مسؤولين في إدارته إلى الاستقالة، واتهمه بعضهم بغض الطرف عن الفظائع الإسرائيلية في القطاع الفلسطيني.

وتنفي إدارة بايدن ذلك مستشهدة بانتقادها لسقوط قتلى مدنيين في غزة وجهودها لتعزيز المساعدات الإنسانية للقطاع، حيث يقول مسؤولو صحة هناك إن نحو 38 ألف شخص قتلوا في الهجوم الإسرائيلي.

وقال المسؤولون المستقيلون، الثلاثاء -في بيان مشترك- "إن الأزمة الحالية تفسر الضرر الذي تلحقه السياسة الأمريكية الحالية في غزة بالفلسطينيين و"إسرائيل" وبالأمن القومي الأمريكي".

واعتبر البيان أن الغطاء الدبلوماسي الأمريكي لـ"إسرائيل"، وتدفق الأسلحة المستمر، تواطؤ لا يمكن إنكاره في عمليات القتل والتجويع للسكان الفلسطينيين المحاصرين في غزة.

كما قال البيان "إن هذه السياسة المتعنتة تهدد الولايات المتحدة وحياة جنودها ودبلوماسييها، وقد تجلى ذلك في مقتل 3 من أفراد الخدمة الأمريكية في الأردن في يناير/ كانون الثاني الماضي".

وشدد البيان على "أن هذه السياسة تقوض مصداقية الولايات المتحدة بشدة في جميع أنحاء العالم".

وفيما يلي أبرز المسؤولين الأمريكيين الذين استقالوا:
مريم حسنين، عملت مساعدة خاصة بوزارة الداخلية الأمريكية المختصة بالموارد الطبيعية والإرث الثقافي. وانتقدت سياسة بايدن الخارجية، ووصفتها بأنها "تسمح بالإبادة الجماعية" وتجرد العرب والمسلمين من إنسانيتهم.

 ستايسي جيلبرت، عملت في مكتب السكان واللاجئين والهجرة بوزارة الخارجية. وقالت إنها استقالت بسبب تقرير إلى الكونغرس قالت فيه الإدارة كذبا إن "إسرائيل" لا تمنع المساعدات الإنسانية عن غزة.

ألكسندر سميث، متعاقد مع الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، بدعوى الرقابة، بعد أن ألغت الوكالة نشر عرض له عن وفيات الأمهات والأطفال بين الفلسطينيين.

ليلي غرينبيرغ كول أول شخصية سياسية يهودية معينة تستقيل، بعد أن عملت مساعدة خاصة لكبير موظفي وزارة الداخلية الأمريكية. وكتبت في صحيفة الغارديان "باعتباري يهودية، لا أستطيع أن أؤيد كارثة غزة".

هالة راريت، المتحدثة باسم وزارة الخارجية باللغة العربية، احتجاجا على سياسة الولايات المتحدة في غزة، حسبما كتبت على صفحتها على موقع "لينكدإن".

أنيل شيلين من مكتب حقوق الإنسان بوزارة الخارجية، وكتبت في مقال نشرته شبكة "سي.أن.أن" أنها لا تستطيع خدمة حكومة "تسمح بمثل هذه الفظائع".

طارق حبش، وهو أمريكي من أصل فلسطيني، مساعد خاص في مكتب التخطيط التابع لوزارة التعليم. وقال إن إدارة بايدن "تتعامى" عن الفظائع في غزة.

-هاريسون مان، الضابط برتبة ميجر في الجيش الأمريكي والمسؤول بوكالة مخابرات الدفاع، بسبب السياسة في غزة.

-جوش بول، مدير مكتب الشؤون السياسية العسكرية بوزارة الخارجية، بسبب الدعم الأعمى من واشنطن لـ"إسرائيل".

مقالات مشابهة

  • أول قمة تجمع قادة الأنظمة العسكرية في "دول الساحل"
  • حكومة النيجر تقبل إجراء محادثات لإصلاح العلاقات مع بنين
  • صحيفة روسية: هل تتخلى فرنسا عن أوكرانيا إن خسر ماكرون؟
  • تونس وبوركينا فاسو توقعان 8 اتفاقيات تعاون في مجالات متنوعة
  • بيان مشترك لـ12 مسؤولاً أمريكياً استقالوا بسبب سياسة بايدن تجاه "حرب غزة"
  • تونس وبوركينا فاسو توقعان 8 اتفاقيات تعاون في عدد من المجالات
  • السقوط المخيف.. صحف غربية تتوقع انقلابا سياسيا في فرنسا
  • صحف غربية تتوقع انقلابا سياسيا في فرنسا.. السقوط المخيف
  • الصحافة الأجنبية تشير إلى نهاية عهد ماكرون وتتوقع زلزالا سياسيا
  • الخارجية الأميركية تذكر رعاياها بعدم السفر إلى العراق بسبب الخطورة