سقوط طائرة الرئيس الإيراني.. هل تنبأت خبيرة الأبراج ليلى عبداللطيف بالحادث
تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT
الأثنين, 20 مايو 2024 9:29 ص
متابعة/ المركز الخبري الوطني
أعادت واقعة سقوط مروحية تقل الرئيس الإيراني
إبراهيم رئيسي محافظة أذربيجان الشرقية، إلى الأذهان توقعات عرافة لبنانية عن حادث طائرة سيقع في 2024، ربطها البعض بحادث سقوط مروحية الرئيس الإيراني.
وفي بداية العام الجاري 2024، توقعت خبيرة الأبراج اللبنانية ليلى عبد اللطيف بحادث طائرة سيقع في الأشهر الأولى من عام 2024 ولن ينجو منه أحد، وسيشغل هذا الحادث العالم بأسره.
وقالت ليلى عبد اللطيف إن هناك طائرة ستشغل العالم ولن ينجو منها أحد في الأشهر الأولى من هذه السنة، والعالم سيبقى مع الإعلام تحت الصدمة لمعرفة ظروف وأسباب سقوط هذه الطائرة، كيف ووين ما بعرف”.
وأفادت وكالة “مهر” الإيرانية بمقتل الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي وبقية ركاب المروحية في حادث جوي أثناء أداء واجب العمل في محافظة أذربيجان الشرقية شمال غربي البلاد.
وتحطمت مروحية رئيسي في محافظة أذربيجان الشرقية، في ظروف جوية سيئة، لكن حتى اللحظة لم يصدر أي إعلان رسمي يؤكد مقتل من كان على متنها.
من الجدير ذكره، أن وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبداللهيان كان أيضا على متن مروحية الرئيسي الإيراني، بالإضافة إلى محمد علي آل هاشم ممثل المرشد الإيراني في محافظة أذربيجان الشرقية، ومالك رحمتي محافظ أذربيجان الشرقية، وطاقم المروحية.
وقادت فرق الإنقاذ منذ ساعات عصر أمس الأحد، جهودا كثيفة للوصول إلى مكان الحادث، وقد عوقت الظروف الجوية والضباب والأمطار، وصول الآليات، ما دفع فرق راجلة إلى تمشيط المكان بحثا عن الحطام.
المصدر: المركز الخبري الوطني
كلمات دلالية: محافظة أذربیجان الشرقیة الرئیس الإیرانی
إقرأ أيضاً:
الرئيس اليمني يحث المجتمع الدولي على مواجهة الحوثيين وقطع الدعم الإيراني
يمن مونيتور/ قسم الأخبار
حث الرئيس اليمني رشاد العليمي، رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الثلاثاء، على ضرورة مواجهة التهديدات المستمرة للمليشيات الحوثية، داعيا المجتمع الدولي إلى زيادة الضغوط على طهران ووقف دعمها للميليشيات.
جاء ذلك، خلال لقاءه، وفدًا من البرلمان الأوروبي برئاسة ديفيد ماكاليستر، رئيس لجنة الشؤون الخارجية، وفق وكالة الأنباء اليمنية الرسمية.
وشدد الرئيس العليمي، على أهمية تصنيف الحوثيين كتهديد دائم للأمن الإقليمي والعالمي.
كما حذر من التخادم بين الحوثيين والتنظيمات الإرهابية في القرن الأفريقي، مؤكدًا أن استقرار البحر الأحمر يبدأ من سواحله الجنوبية.
وأكد العليمي أن إيران لا تنوي تغيير سياستها التخريبية، وأن أي مفاوضات معها حول برنامجها النووي ليست سوى تكتيكات كسب للوقت.
وطالب المجتمع الدولي بدعم الحكومة اليمنية لاستعادة السيطرة الكاملة على أراضيها.