حملة أمنية مكثفة في بغداد لمكافحة الاتجار بالبشر
تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT
مايو 20, 2024آخر تحديث: مايو 20, 2024
المستقلة/- نفذت القوات الأمنية في العراق حملة أمنية موسعة في منطقة “البتاويين” وسط بغداد، وذلك في إطار تطبيق “الستراتيجية الوطنية لمكافحة الاتجار بالبشر”. وتعدّ هذه المنطقة معقلاً للعصابات التي تروّج للمخدرات والرقيق الأبيض.
أسفرت الحملة عن إلقاء القبض على أكثر من 600 متورط في قضايا المخدرات والاتجار بالبشر وغيرها.
وتقوم هذه الستراتيجية الوطنية على التعاون الإقليمي والدولي لمطاردة العصابات على جانبي الحدود، وهو ما أدى إلى انخفاض الجرائم بشكل ملحوظ.
نتائج الحملة:
إلقاء القبض على أكثر من 600 متورط في قضايا المخدرات والاتجار بالبشر وغيرها.انخفاض الجرائم بشكل كبير وبنسبة 60%.تحسين التعاون الدولي لمطاردة العصابات على جانبي الحدود.التحديات:
الحاجة إلى تشريع قوانين لحماية حقوق الإنسان.معالجة المشكلات الاقتصادية التي تُساهم في تفاقم ظاهرة الاتجار بالبشر.تكثيف الملاحقات الأمنية وتشديد العقوبات.نشر ثقافة حقوق الإنسان.فرض مراقبة مشددة على بؤر التجارة بالبشر.التوصيات:
تكثيف الجهود الأمنية لملاحقة العصابات وتجفيف منابع هذه الآفة الخطرة.تشريع قوانين لحماية حقوق الإنسان ومعالجة المشكلات الاقتصادية.نشر ثقافة حقوق الإنسان وتعزيز الوعي المجتمعي بمخاطر الاتجار بالبشر.تعزيز التعاون الدولي لمكافحة هذه الظاهرة.التأثيرات الإيجابية:
حماية حقوق الإنسان وتحسين حياة ضحايا الاتجار بالبشر.تعزيز الأمن والاستقرار في المجتمع.تحسين صورة العراق على الصعيد الدولي.مرتبطالمصدر: وكالة الصحافة المستقلة
كلمات دلالية: الاتجار بالبشر حقوق الإنسان
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكرى: أيها العالم الجبان أين الحديث عن حقوق الإنسان
قال الإعلامى مصطفى بكرى، لا تسألنى عن عدد الضحايا فى غزة، عائلات كاملة شطبت، معقبا: «حتى بيوت الله هدمت حيث دمرت المساجد والكنائس».
وتابع «بكرى»، خلال برنامج حقائق واسرار المذاع عبر قناة «صدى البلد»، أن الدمار فى غزة عظيم حتى أن أشلاء الشهداء اختلطت مع بعضها البعض.
وأكد الإعلامى مصطفى بكري، أن أبناء غزة وفلسطين متمسكون بأرضهم صامدون كأشجار الزيتون ولن يتركوها حتى لو كان مصيرهم الاستشهاد.
وأضاف مصطفى بكرى قائلا: أيها العالم الجبان أين الحديث عن حقوق الإنسان قررتم جميعا القضاء على الشعب الفلسطيني العظيم.
وكان كشف الناطق العسكري باسم كتائب القسام، أبو عبيدة، اليوم الجمعة، عن أن نصف الأسرى الإسرائيليين يتواجدون في المناطق التي طلب جيش الاحتلال إخلاءها في قطاع غزة.
وقال «أبو عبيدة» عبر حسابه بمنصة تليجرام، إن كتائب القسام قررت عدم نقل هؤلاء الأسرى من تلك المناطق، وذلك ضمن إجراءات تأمين مشددة، لكنها محفوفة بالمخاطر الشديدة على حياتهم، بحسب ما أوردته وكالة الصحافة الفلسطينية «صفا».