الأسبوع:
2025-03-20@08:07:45 GMT

أول دولة تعلن الحداد على وفاة رئيس إيران

تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT

أول دولة تعلن الحداد على وفاة رئيس إيران

أعلنت باكستان، يوما للحداد على الرئيس الإيراني ووزير خارجيته عقب حادث تحطم المروحية، وذلك حسبما ذكرت فضائية القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل منذ قليل.

يذكر أن الحكومة الإيرانية، أعلنت عقد اجتماع عاجل اليوم الإثنين، في أعقاب وفاة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي ووزير الخارجية حسين أمير عبد اللهيان في حادث تحطم مروحية كانا على متنها.

وذكرت قناة (برس تي في) الإيرانية، في نشرتها الناطقة بالإنجليزية، أن الاجتماع سيعقد برئاسة نائب الرئيس محمد مخبر.

وكان رجال الإنقاذ قد عثروا في وقت سابق اليوم على المروحية التي كانت تقل الرئيس الإيراني ووزير الخارجية ومحافظ آذربايجان الشرقية مالك رحمتي، وإمام جمعة تبريز آیة الله آل هاشم وبعض المسؤولين الآخرين.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: باكستان إبراهيم رئيسي حادث رئيس إيران مروحية رئيس إيران وفاة الرئيس الإيراني وفاة إبراهيم رئيسي وفاة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي حادث مروحية رئيس إيران

إقرأ أيضاً:

بين التمويل والدعم العسكري.. حقيقة الوجود الإيراني في ملف الفصائل العراقية - عاجل

بغداد اليوم - بغداد

كشف الخبير الأمني والعسكري، جبار ياور، اليوم الخميس (20 آذار 2025)، عن طبيعة الدعم الإيراني للفصائل في العراق وسوريا، مؤكدا أن طهران لا تعتمد على الاستثمارات المباشرة، بل تقدم تمويلا ماليا ودعما عسكريا واضحا لهذه الفصائل.

وقال ياور، في تصريح لـ"بغداد اليوم"، إنه "لم يسمع عن استثمارات للفصائل العراقية في سوريا"، مشيرا إلى أن "محور المقاومة، الذي يضم فصائل مسلحة في العراق وسوريا ولبنان واليمن، يتلقى دعما مباشرا من إيران، وهو أمر بات معروفا ولا جدال فيه".

وأضاف، أن "الصراع في الشرق الأوسط بين إيران من جهة، وأمريكا والدول الغربية وإسرائيل من جهة أخرى، يجعل الدعم الإيراني لهذه الفصائل أمرا معلنا"، لافتا إلى أن "طهران تدعم حزب الله وحماس علنا، كما قدمت دعما ملموسا للفصائل العراقية في سوريا، سواء بالسلاح أو التمويل المالي والخبرات".

وأوضح ياور أن "إيران لم تكتفِ بدعم الفصائل، بل كانت ركيزة أساسية في دعم النظام السوري ومنع انهياره"، مشيرا إلى أن "هذه السياسة جزء من استراتيجية طهران الممتدة منذ تأسيس الجمهورية الإسلامية عام 1979، والتي تعتمد على دعم الفصائل المسلحة كأداة نفوذ إقليمية".

كما أشار إلى أن "التطورات الأخيرة، مثل منع لبنان هبوط طائرة إيرانية في بيروت بزعم نقلها أموالا لحزب الله، تعكس طبيعة هذا الدعم".

وأكد أن "إيران تعتمد بشكل أساسي على التمويل المباشر بدلا من الاستثمارات في إدارة علاقتها بهذه الفصائل".

ومنذ سقوط النظام السابق عام 2003، شهد العراق بروز العديد من الفصائل المسلحة التي تنوعت في أهدافها وولاءاتها. بعضها انخرط رسميا ضمن هيئة الحشد الشعبي، بينما بقيت أخرى تعمل خارج إطار الدولة، مما أثار جدلا مستمرا حول شرعيتها ودورها في المشهد السياسي والأمني.

في السياق، لعبت إيران دورا محوريا في دعم هذه الفصائل، سواء عبر التمويل المباشر أو تزويدها بالسلاح والخبرات العسكرية. وتعتبر طهران هذه الفصائل جزءا من "محور المقاومة"، حيث تُستخدم كأداة لتعزيز نفوذها الإقليمي ومواجهة خصومها في المنطقة، لا سيما الولايات المتحدة وإسرائيل.

مقالات مشابهة

  • بين التمويل والدعم العسكري.. حقيقة الوجود الإيراني في ملف الفصائل العراقية - عاجل
  • وزير الخارجية يلتقي مع نائب رئيس الوزراء ووزير الطاقة التنزاني
  • وزير الخارجية والهجرة يلتقي نائب رئيس الوزراء ووزير الطاقة في تنزانيا
  • توك شو.. الرئيس السيسي يجتمع بمدبولي ووزير الاتصالات.. أسعار الذهب والدولار اليوم.. ومفاجأة بشأن حالة الطقس
  • الرئيس السيسي يجتمع بمدبولي ووزير الاتصالات ومدير الأكاديمية العسكرية
  • من رأس غارب.. وزارة التضامن الاجتماعي تعلن الأم المثالية بالبحر الأحمر
  • ما حقيقة تحليق قاذفة أمريكية على الحدود العراقية – الإيرانية؟ - عاجل
  • هل تضررت محافظات الإقليم من انقطاع الغاز الإيراني؟ - عاجل
  • لفساد وفشل حكومات العراق الإيرانية .. العراق خارج تصنيف مؤشر الحرية الاقتصادية
  • وفاة أربعة أشخاص.. حادث سير «مروّع» في مدينة الكفرة