عاد الحديث عن العقوبات المالية التي تستهدف شخصيات وقوى سياسية لبنانية مجددا ليصبح مادة من مواد الحياة السياسية اللبنانية، خصوصا بعد الحراك السياسي الاخير الذي تناول الملف الرئاسي.
وبحسب مصادر مطلعة فإن تحرك "سفراء الخماسية" اوحى لبعض الشخصيات التي ان هناك امكانية لعودة التلويح بالعقوبات المالية ضد من يعرقلون انتخاب الرئيس.
الا ان مصادر دبلوماسية كشفت أن التلويح بفكرة فرض عقوبات أوروبية أو أميركية على من يعرقلون إنهاء الشغور الرئاسي وإعادة تكوين السلطة، خضع قبل فترة لتقييم في العواصم الرئيسة ولا سيما واشنطن وباريس انتهى إلى الاقتناع بعدم فعالية إجراء من هذا النوع. فإذا كان المقصود بذلك "الثنائي الشيعي" وحلفاءه، فهذا إجراء عبثي يعقد الأمور ولا يسهّلها. وبالتالي فإن العقوبات ليست في حسابات "الخماسية" في بيانها الأخير.
المصدر: لبنان 24
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
تصريح مفاجئ من بلقيس فتحي عن فكرة الزواج مجدداً
متابعة بتجــرد: ردّت النجمة بلقيس فتحي خلال تواصلها مع جمهورها على سؤال وجه لها من إحدى متابعاتها على السوشيال ميديا حول قرار زواجها مجدداً بعد نحو 4 سنوات من انفصالها عن زوجها ووالد إبنها الوحيد سلطان عبد اللطيف.
واستغربت النجمة اليمنية تكرار هذا السؤال عليها، وقالت: “الزواج والطلاق أقدار مكتوبة من الله، ولا يمكن لأحد التدخل فيها. ولكن في حال قررت الارتباط مجدداً لن أعلن عن الأمر، ولن يعرف أحد هوية الشخص الذي سأرتبط به من جديد”.
وشددت على موقفها قائلة: “تأكدوا من معلومة لو حصل وارتبطت لن يكون معلناً ولا أحد سيعرف من الرجل الذي سأرتبط به. لن أكرر نفس الخطأ مرتين، المئمن لا يلدغ من جحر مرتين، لأن العلاقات الشخصية لو خرجت من إطار الخصوصية خربت البيوت، هذا رأيي الشخصي يحتمل الصواب ويحتمل الخطأ”.
وكانت بلقيس قد أحدثت ضجة كبيرة في نيسان (أبريل) 2021، حين فاجأت الجميع وأعلنت أنها تقدمت بطلب خُلع من زوجها أمام المحاكم الإماراتية، ولم تكشف التفاصيل والأسباب بل اكدت ان الاحترام والتفاهم يسود علاقتها بطليقها ووالد ابنها تركي.
View this post on InstagramA post shared by Star Show Magazine (@starshowmagazine)
main 2024-12-16Bitajarod