«القاهرة الإخبارية»: لا مؤشر على وجود أحياء في حادث طائرة الرئيس الإيراني
تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT
أفادت قناة «القاهرة الإخبارية» نقلا عن رويترز، بأن مسؤولا إيرانيا أعرب عن خشيته من مصرع الرئيس الإيراني، إبراهيم رئيسي والوفد المرافق له جراء العثور على طيارتهم محترقة بالكامل.
وكانت أفادت «القاهرة الإخبارية» في نبأ عاجل لها نقلا عن «تسنيم» نقلا عن الهلال الأحمر الإيراني أنه تم العثور على مكان مروحية الرئيس الإيراني ومرافقيه.
فيما قالت قناة «القاهرة الإخبارية» نقلا عن التليفزيون الإيراني إنه لا مؤشر عن وجود أحياء.
طائرة الرئيس الإيرانيوتتوجه فرق الإنقاذ والإغاثة إلى موقع الطائرة للعثور على الرئيس الإيراني والوفد المرافق له والذي يضم وزير الخارجية حسين أمير عبد اللهيان، ومحافظ أذربيدجان الشرقية، مالك رحمتي، وإمام جمعة تبريز أيه الله الهاشمي، وعدد من المسرولين الأخرين.
وفي وقت سابق، كشف رئيس منظمة الهلال الأحمر للإغاثة والإنقاذ الإيراني بابك المحمودي، عقب الإعلان عن حادث طائرة رئيس إيران بأنه تم الدفع بـ20 فرقة إنقاذ، والتي أرسلتها جمعية الهلال الأحمر الإيراني، إلى الموقع المحتمل التي هبطت خلالها المروحية، وفق ما نشرت «القاهرة الإخبارية».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: طائرة الرئيس الإيراني الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي إيران القاهرة الإخباریة الرئیس الإیرانی نقلا عن
إقرأ أيضاً:
القاهرة الإخبارية: إسرائيل توسع نطاق ضرباتها الجوية إلى جبل لبنان
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال أحمد سنجاب، مراسل القاهرة الإخبارية من بيروت، إن سلاح الجو الإسرائيلي شن غارة جوية صباح اليوم استهدفت سيارة مدنية في بلدة بعورتة، قرب منطقة الضمّور في محافظة جبل لبنان، التي تبعد قرابة 25 كيلومترًا فقط عن العاصمة بيروت، ما يجعل هذا الهجوم تطورًا لافتًا وهو أنه وقع خارج النطاق التقليدي للعمل العسكري الإسرائيلي، الذي كان حتى وقت قريب يقتصر على الجنوب اللبناني ومحيط الضاحية الجنوبية.
توسّع نطاق الضربات الجوية إلى جبل لبنانوأضاف خلال رسالة على الهواء، أنه بحسب المعلومات الأولية، أسفر القصف عن سقوط عدد من الضحايا، دون إعلان رسمي بعدد محدد حتى الآن، مشيرا إلى أن هذه العملية تأتي بعد سلسلة من الغارات التي نفذها الجيش الإسرائيلي قبل يومين، واستهدفت مناطق عدة في الجنوب اللبناني، منها أرنون، مرتفعات جبل الريحان، وإقليم التفاح، إضافة إلى عمليات اغتيال في كفرا وحولا الحدودية، ويرى مراقبون أن هذه الهجمات تمثل خرقًا واضحًا للقرار الأممي 1701، وتصعيدًا جديدًا في وتيرة العدوان الإسرائيلي على الأراضي اللبنانية.
وتابع أن رئيس مجلس النواب اللبناني نبيه بري علّق على هذه التطورات، مؤكدًا أن ما يجري هو محاولات إسرائيلية للتغطية على التزام لبنان الصارم بوقف إطلاق النار، مشددًا على خطورة توسع رقعة الاستهداف لتشمل مناطق كانت تعد حتى الآن "آمنة نسبيًا" خارج الجنوب.