كتب- محمد صلاح:
كشف مصدر مسئول بالشركة القابضة لكهرباء مصر، أن شركات توزيع الكهرباء على مستوى الجمهورية، تمكنت من تركيب 3 ملايين و600 ألف عداد كودى للمبانى العشوائية والمخالفة، وإجراء ما يقرب من 3 ملايين و900 ألف معاينة لطلبات التحول من المحاسبة بنظام الممارسة إلى تركيب العدادات الكودية مسبوقة الدفع بالمباني المخالفة حتى الآن.

واتخذت الشركة القابضة بعض القرارات لتحفيز المخالفين على تركيب عدادات كودية للقضاء على سرقه التيار الكهرباء، وهو قرار إلغاء شرط سداد المقايسة للعقار المخالف بالكامل، ليتمكن أحد المواطنين من تقنين وضعه بالنسبة للكهرباء أى يمكن للمواطن تقنين وضعه بالكهرباء حتى إذا لم يلتزم باقى سكان العقار علاوة على السماح لشركات توزيع الكهرباء بتقسيط قيمة المقايسات للمواطنين للتيسير عليهم وتشجيعهم على تركيب العدادات الكودية، بالإضافة إلى إلغاء شرط توفير غرفة محولات بالمبانى العشوائية والمخالفة.

وأشار المصدر لمصراوي، إلى أن الشركة القابضة لكهرباء مصر لم تحدد أي موعدًا لوقف تلقي طلبات تحويل نظام الممارسة لعدادات كودية، علمًا بأنه سيتم الانتهاء من تركيب ٤ ملايين عداد كودى خلال شهر سبتمبر المقبل، مشيرًا إلى أن المنصة الموحدة لخدمات الكهرباء مستمرة في تلقي طلبات تحويل نظام الممارسة لسارقي التيار الكهربائي والمخالفين بجميع أنحاء الجمهورية واستبداله بعداد كودي مسبوق الدفع إجباريًا للحالات التي ينطبق عليها الشروط المعلنة من قبل مجلس الوزراء.

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: طائرة الرئيس الإيراني معبر رفح التصالح في مخالفات البناء أسعار الذهب مهرجان كان السينمائي الطقس سعر الدولار سعر الفائدة رد إسرائيل على إيران الهجوم الإيراني رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان العداد الكودي عداد الكهرباء

إقرأ أيضاً:

فك لغز تحويل الخلايا المعوية إلى خلايا جذعية متجددة

حلّ باحثون من مركز جامعة كولورادو للسرطان في الولايات المتحدة لغز المفتاح الذي يحول الخلايا المعوية إلى خلايا جذعية متجددة. قد يؤدي الاكتشاف إلى علاجات أفضل لسرطان القولون والمستقيم وأنواع أخرى من السرطان.

تعرف الخلايا الجذعية بأنها خلايا غير متمايزة لديها القدرة على توليد الخلايا المتخصصة للأنسجة التي توجد فيها، بينما تتبع الخلايا الطبيعية دورة نموذجية حيث تنمو وتنقسم وتموت.

ويُعدّ تمايز الخلايا جزءا أساسيا من نمو الكائنات متعددة الخلايا، إذ يُنتج خلايا ذات خصائص فريدة – مثل خلايا العضلات والخلايا العصبية وخلايا الدم الحمراء – وبالتالي يُمكّن الخلايا من تكوين أنسجة وأعضاء ذات وظائف محددة. كما يلعب دورا حيويا في تجديد الأنسجة، وخاصة الجلد والدم، والتي تتطلب إصلاحا وتجديدا مستمرين. بشكل عام، بمجرد تمايز الخلية، لا تتمكن من العودة إلى حالتها غير المتمايزة، مع وجود بعض الاستثناءات.

ونشر الدكتور بيتر ديمبسي، أستاذ طب الأطفال وعلم الأحياء في كلية الطب بجامعة كولورادو، والدكتور جاستن برومبو، الأستاذ المساعد في علم الأحياء الجزيئي والخلوي والتنموي بجامعة كولورادو بولدر في الولايات المتحدة نتائج دراستهم في مجلة نيتشر سيل بيولوجي (Nature Cell Biology) وكتب عنها موقع يوريك أليرت.

إعلان

يوضح ديمبسي: "تتمتع الأمعاء بقدرة هائلة على تجديد نفسها بعد الإصابة، حيث تعود خلايا الأمعاء إلى نوع من الخلايا الجذعية المتجددة بعد الإصابة، وتصلح ما فسد ثم تعود مرة أخرى لدورها الطبيعي".

إيجاد المفتاح

يقول برومبو إن العلماء كانوا يبحثون منذ فترة طويلة عن "المفتاح" الذي يحول الخلايا المعوية العادية إلى خلايا جذعية متجددة. وجد فريق البحث باستخدام نماذج حيوانية أن عملية كيميائية حيوية تحدث داخل بروتين الهيستون إتش 3 (H3 histone protein) مسؤولة عن تفعيل هذه الحالة المرنة وتعطيلها. ويلعب الهيستون إتش 3 دورا حاسما في تنظيم نسخ الجينات.

يقول برومبو: "إذا تأملنا الأمر، فإن الخلايا الموجودة عادة في الأمعاء يجب أن تحافظ على هويتها حتى تعمل بكفاءة. يجب التأكد من أنها لا تنقلب عندما لا يكون من المفترض أن تنقلب، لأنك تفقد وظيفتها المتخصصة، وهي أيضا سمة مميزة للسرطان".

يقول الباحثون إن الخطوة التالية هي البحث عن طرق لاستهداف هذه العملية لإيقافها أو تفعيلها حسب الحاجة لعلاج سرطان القولون والمستقيم وأمراض الأمعاء التي قد تؤدي إلى السرطان.

يقول ديمبسي: "يبدو أن هذه العملية تلعب دورا في تمايز الخلايا، ولكن إذا تم إيقافها، تعود الخلايا إلى حالة الخلايا الجذعية المتجددة". ويضيف: "هذه الحالة المتجددة مهمة عند الإصابة والإصلاح، ولكن هناك أيضا بعض أنواع سرطان القولون والمستقيم التي تحمل هذه البصمة الجينية التجديدية بالضبط. التهاب القولون المزمن، وداء الأمعاء الالتهابي".

ويقول ديمبسي إنه قد يكون لهذه العملية أيضا آثار على مقاومة العلاج الكيميائي والإشعاعي. يقول: "عندما تتحول الخلايا إلى حالة الخلايا الجذعية المتجددة، تصبح أكثر مقاومة لبعض العلاجات، وهذه مشكلة".

ويضيف: "إذا كان لديك مريض ليس مصابا بسرطان القولون، ولكنه يخضع للعلاج الكيميائي أو الإشعاعي، فإن أحد الآثار الجانبية لهذه العلاجات هو تدمير الخلايا الجذعية المعوية. في بعض المرضى، إذا لم تُحدد الجرعة بشكل صحيح، فقد يؤدي ذلك إلى تجريد بطانة الأمعاء بالكامل. إذا استطعنا فهم كيفية إعادة هذه الحالة إلى طبيعتها، فقد نتمكن من حماية الخلايا بشكل أكبر".

إعلان

مقالات مشابهة

  • باق 72 ساعة فقط.. تحذير هام لأصحاب عدادات الكهرباء القديمة قبل 1 إبريل
  • كام رسوم تحويل 1000 جنيه على إنستاباي؟
  • مصر: أب يضرب ابنه حتى الموت ويصعقه بالكهرباء في نهار رمضان
  • فك لغز تحويل الخلايا المعوية إلى خلايا جذعية متجددة
  • نقل وجبة جديدة من عائلات داعش من الهول السوري إلى نينوى بهذا الموعد
  • وزير الكهرباء يتابع مع تحالف مصدر -حسن علام- إنفينيتي الخطوات التنفيذية لمشروعات الطاقة
  • مصارع يصعق والده بالكهرباء في نزال الموت .. فيديو
  • انفعال طاهر محمد طاهر على رامز بعد صعقه بالكهرباء.. فيديو
  • حوّل مصدر رزقه وكرًا لتصنيع الألعاب النارية.. الداخلية تداهم ورشة وتضبط داخلها 3 ملايين قطعة
  • محافظ الشرقية: رصف طريق السماعنة / عمار بتكلفة تتجاوز 3 ملايين جنيه