السعودية تكشف 4 فئات لا يمكنهم الحصول على تأشيرة الحج
تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT
كشفت وزارة الحج والعمرة في السعودية عن بعض الفئات التي لا يمكنها الحصول على تأشيرة الحج للعام الجاري، والتي تعتبر مطلبا أساسيا لأداء المناسك المقدسة، ولا يسمح خلال أيام الحج بالدخول إلى المدينة المنورة ومكة المكرمة إلا لمن يحمل التأشيرة.
وفي السطور التالية، تعرض جريدة «الوطن» ضمن موضوعاتها الخدمية التي تقدمها لقرائها على مدار اليوم، الفئات التي حذرتها المملكة السعودية من الحصول على تأشيرة الحج، وهي كالآتي:
السعودية تكشف الفئات الممنوعة من تأشيرة الحجوبحسب وزارة الحج والعمرة في السعودية، فأن الفئات الممنوعة من الحصول على تأشيرة الحج والعمرة كالآتي:
- أن يكون المتقدم للحصول على تأشيرة الحج أقل من 12 عاما.
- عدم حصول المتقدم على اللقاحات الطبية الموصوفة والتي تتضمن لقاح كورونا، الحمي الشوكية، والانفلونزا الموسمية.
- أن يكون جواز السفر منتهي الصلاحية.
- ألا يكون المتقدم للحصول على تأشيرة الحج حاجو لتذكرة طيران ذهاب وعودة.
مدة استخراج تأشيرة الحجوكشفت وزارة الحج والعمرة في السعودية أن مدة تأشيرة الحج تكون صالحة فقط خلال فترة الحج، يجب على جميع الحجاج مغادرة المملكة بعد الحج، وألا يتجاوزوا اليوم العاشر من محرم.
وأضافت أن أداء مناسك الحج لا يمكن باستخدام أنواع تأشيرات أخرى مثل السياحة، والزيارة، والعمل وغيرها، ويكون آخر موعد للتقديم للحصول على تأشيرة الحج من منتصف شوال حتى 25 ذو القعدة من كل عام.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: السعودية تاشيرة الحج وزارة الحج والعمرة الحج شروط الحج الحصول على تأشیرة الحج الحج والعمرة
إقرأ أيضاً:
صحيفة تكشف: الجيش الإسرائيلي لا يعيد تحديث بنك الأهداف التي يهاجمها بغزة
كشفت صحيفة "هآرتس" العبرية، اليوم الخميس 19 ديسمبر 2024، أن الجيش الإسرائيلي لا يعيد تحديث بنك الأهداف التي تمت مهاجمتها في غزة .
وأوضحت الصحيفة، أن الجيش لا يعيد تحديث بنك الأهداف التي تمت مهاجمتها في قطاع غزة منذ بداية الحرب، وعلى هذا الأساس يقوم الجيش بقتل مدنيين أبرياء يبحثون عن مأوى.
إقرأ أيضاً: إسرائيل: نحتاج فقط هذا الأمر لتحقيق صفقة مع غزة ولا ننتظر ترامب أو أعياد
وأضافت أنه "وفقا لشهادات الجنود فإن المباني التي كانت تعتبر قبل وأثناء القتال تابعة "لإرهابيين" أو تستخدم من قبل مجموعات مسلحة لا زالت ضمن قائمة الأهداف التي وضعها الجيش حتى بعد مهاجمتها، وبالتالي فإن المدنيين الذين يدخلون هذا المبنى قد يتعرضون للهجوم ويعتبرون بعد مقتلهم "إرهابيين".
وأشارت إلى أن "هذا يعني أن أي شخص حتى لو كان مدنيا يمكنه الدخول لتلك الأماكن وقد يتم مهاجمة نفس المبنى حتى لو لم يعد هناك أي نشاط للمسلحين هناك منذ بداية الحرب ويصنف على أنه تم قتل "إرهابيين" جدد".
وشددت الصحيفة على أن "الجيش الإسرائيلي يدعي أن الأعداد المنشورة لمن قتلهم بغزة تشمل فقط "القتلى" الذين تم التأكد من أنهم نشطاء "إرهابيون" لكن شهادات الجنود الذين خدموا في قطاع غزة تكشف عن صورة مختلفة تماما".
وفي سياق آخر أعلنت الصحيفة، أن "ممثل "الدولة" اعترف أمام المحكمة العليا بأن عدد السكان في شمال قطاع غزة أكبر مما قدمته "الدولة" في السابق".
وتابعت أنه "بالرغم من هذا الاعتراف فإن الجيش الإسرائيلي لا ينوي في هذه المرحلة زيادة عدد الشاحنات التي تدخل شمال قطاع غزة، بينما تتهم الأمم المتحدة الجيش بمنع إدخال أي مساعدات للمنطقة"، مشيرة إلى أنه "تم خلال الأسبوع الماضي تقديم 40 طلبا لنقل المساعدات وتم رفض 38 منها".
وأضافت "يدعي الجيش الإسرائيلي أن المساعدات أدخلت إلى المنطقة وفق "افتراض عملياتي صارم" أخذ في الاعتبار احتمال حدوث انحراف في البيانات وبالتالي لا ينوي زيادتها في هذه المرحلة".
المصدر : وكالة سوا