مُعلم يضرب عريس زميلته بعنف ليلة زفافها بسبب حبه لها .. فيديو
تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT
خاص
في مشهد صادم، أقدم مُعلم من مدينة بهيلوارا الهندية على فعل عنيف تجاه عريس زميلته المعلمة ليلة زفافها.
وأظهر مقطع فيديو متداول لحظة حضور معلم لحفل زفاف زميلته، واعتدائه على عريسها بالضرب وتحول ساحة الزفاف إلى معركة مليئة بالعنف.
ووفقا للمعلومات المتداولة، فإن المُعلم تفاجأ بأن زميلته المعلمة قدمت له دعوة لحفل زفافها وصُدم بتصرفها لأنه كان يعتقد أنها تحبه، فقبل الدعوة وحضر الحفل، وفاجأ الجميع بظهوره المثير عندما ضرب العريس أمام الجميع.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الهند حفل زفاف زميلته معلم
إقرأ أيضاً:
بسبب فيديو مُسرب.. مطالب بحل مجلس ديالى خشية الوصول لمرحلة كسر العظم
بغداد اليوم - ديالى
اثار تسريب فيديو مقتضب لسجال ساخن بين رئيس مجلس ديالى عمر الكروي ومحافظ ديالى السابق عضو المجلس الحالي مثنى التميمي توترا في الرأي العام وشحن غير مسبوق على منصات التواصل الاجتماعي وسط تحذيرات اطلقها بعض المحليين من خطورة كسر العظم في العملية السياسية.
الفيديو والذي يوثق سجال بين الكروي والتميمي في جلسة يوم الخميس الماضي سرب الى منصات التواصل الاجتماعي في ساعة متأخرة من مساء يوم امس وسط علامات استفهام كبيرة عن من يقف وراء تسريبه؟ وماهي الاجندة التي يريد الوصول اليها؟ خاصة وانها قد تسبب ازمة.
يقول الموظف المتقاعد، محمد منصور لـ"بغداد اليوم"، إن "الفيديو اثبت بما لا يقبل الشك ان مجلس ديالى حلقة زائدة في جسد المؤسسة الحكومية والاصوات باتت ترتفع من اجل الغاءه او تجميده لتفادي الانتقال بالمحافظة الى هاوية الفوضى بسبب الخلافات المحتدمة بين اقطابه على مصالح معروفة".
ويضيف ان "مجلس ديالى عقد أولى جلساته في شباط واخفق على مدار 5 اشهر في تشكيل الحكومة المحلية لولا تدخل بغداد وحتى الان لم يتخذ اي قرار في صالح المواطن"، معتبرا ان "الفيديو المسرب يدلل على عمق الخلافات التي قد تنفجر في اي لحظة".
من جانبه اكد عضو شركة النقل، هادي القيسي أن "الفيديو اثار توتر الراي العام في ديالى خاصة وانه يدور بين عمق الخلافات بين اقطاب مجلس المحافظة"، مؤكدا ان "محاولة فرض الارادات امر غير مقبول وسيقود ديالى الى منزلق خير".
ويرى ان "الوقت حان لخروج الساسة من مبدا من دفع دماء اكثر لديالى"، مؤكدا ان "كل قومياتها وعشائرها ومناطقها قدمت دماء من اجل التحرير والانتصار على الإرهاب وهذا لا يعني ان يتم استثمار اي طرف للدماء من اجل الحصول على مكاسب".
الى ذلك قال المحلل السياسي احمد هادي إن "قوى سياسية تريد الإطاحة باي وسيلة برئيس مجلس ديالى عمر الكروي الذي عاد الى منصبه بقرار قضائي"، مؤكدا ان "الفيديو يعكس رغبة ملحة في عدم بقاء الكروي في منصبه رغم ان المحكمة لم تكمل إجراءات الحكم النهائية وهذه مخالفة صريحة".
ويشير الى ان "المشكلة لاتقف عند منصب رئيس مجلس ديالى بل هي انتقال الى تغيرات أخرى ستصل الى راس الهرم في إشارة الى منصب المحافظ"، معتبرا ان "كل ما يحدث هي ضرب للاتفاقيات التي جرت في فندق الرشيد قبل اشهر وهذا يعني كسر العظم ما يفتح الأبواب امام أزمات أخرى".