بعد تجربة أمريكية.. كوريا الشمالية تسعى لتعزيز قدرتها على الردع النووي
تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT
قالت كوريا الشمالية إن التجربة النووية "تحت الحرجة" التي أجرتها الولايات المتحدة في الأيام القليلة الماضية تضيف توترًا عسكريًا جديدًا إلى السباق الدولي للتسلح النووي.
وتعهدت وفقًا لما ذكرته وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية، باتخاذ الإجراءات اللازمة لتعزيز قدرتها على الردع النووي.
أخبار متعلقة الأناضول: مسيرة تركية رصدت مصدر حرارة يعتقد أنه حطام مروحيةالوضع يزداد صعوبة.
ولم تكشف عن طبيعة تلك الإجراءات.بتكنولوجيا جديدة.. #كوريا_الشمالية تكشف عن صاروخ باليستي تكتيكي#اليومhttps://t.co/Je7He5COin— صحيفة اليوم (@alyaum) May 18, 2024التجربة النووية دون النقطة الحرجةوالتجربة النووية دون النقطة الحرجة هي تجربة لا تتضمن انفجارًا نوويًا، ولا تؤدي إلى تفاعل انشطاري متسلسل، وتُجرى لاختبار رد فعل البلوتونيوم باستخدام متفجرات كيميائية عالية الكفاءة.
والولايات المتحدة من الدول الموقعة على المعاهدة العالمية لحظر التجارب النووية، وتوقفت عن إجراء التجارب التي تنطوي على تفجيرات نووية في عام 1992.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: الأمير بدر بن عبدالمحسن الأمير بدر بن عبدالمحسن الأمير بدر بن عبدالمحسن رويترز سول كوريا الشمالية كوريا الشمالية وأمريكا التجربة النووية الأمريكية
إقرأ أيضاً:
سيؤول تنفي رغبتها في مهاجمة كوريا الشمالية رداً على "البالونات"
قال الجيش الكوري الجنوبي، اليوم الخميس، إنه لم يفكر مطلقاً في شن ضربات مدفعية ضد كوريا الشمالية، للرد على حملة بالونات القمامة.
وصرحت هيئة الأركان المشتركة بذلك، في إنكار لتقرير إعلامي يفيد بأن وزير الدفاع السابق كيم يونغ-هيون، وأفراداً مقربين منه ربما أعدوا لهجوم كهذا، رداً على إطلاق البالونات المستمر من قبل الشمال هذا العام.
الجيش الكوري يصرح بأنه لم يفكر مطلقا في مهاجمة كوريا الشمالية بالمدفعية ردا على حملة بالونات القمامة https://t.co/Z4OijbcJah
— وكالة يونهاب للأنباء (@YonhapArabic) December 26, 2024ووفق وكالة "يونهاب" للأنباء، قالت هيئة الأركان المشتركة في بيان: "يحافظ الجيش على وضع الاستعداد بالقوة النارية، لاتخاذ تدابير مضادة على الفور رداً على استفزازات العدو. ولم يفكر الجيش مطلقاً في شن ضربات مدفعية فعلية، بسبب حملة بالونات القمامة".
وجاء التقرير، بعد أن عثرت الشرطة على دفتر ملاحظات يخص قائد استخبارات سابق، به خطط تفصيلية "لاستفزاز كوريا الشمالية لشن هجوم" على الحدود البحرية الفعلية، في إطار تحقيقاتها في فرض الرئيس يون سيوك-يول للأحكام العرفية، في 3 ديسمبر (كانون الأول) الجاري.
ومن ناحية أخرى، رفضت هيئة الأركان المشتركة تقريراً إعلامياً آخر قال إن "وكالة الاستخبارات، ووحدة عمليات خاصة تابعة للجيش أسقطت بالونات قمامة كورية شمالية، بطائرة مسيرة عدة مرات فوق جزيرة باينغنيونغ الحدودية في البحر الأصفر".
وقال المتحدث باسم هيئة الأركان المشتركة الكولونيل لي سونغ-جون، في إفادة دورية: "لا تحلق البالونات الكورية الشمالية عادة فوق جزيرة باينغنيونغ. فلماذا نجري تدريبات في منطقة لا تحلق بها البالونات حتى؟"، مشيراً إلى أن مجموعة المهام الخاصة 707 النخبوية لا تجري عمليات بالطائرات المسيرة.
كما رفضت هيئة الاستخبارات الوطنية، التقرير ووصفته بأنه "مغلوط بشكل واضح"، قائلة إنها لم تسقط أي بالون قمامة كوري شمالي قط، ولم تتلق أي مساعدة من مجموعة المهام الخاصة 707.