طريقة واحدة تقضي على الذباب تماما.. «السر في السكر»
تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT
مع بداية فصل الصيف ينتشر الذباب في المنازل، ما يثير المخاوف لدى ربات البيوت من انتشار الأمراض والفيروسات المعدية، مما يشكل خطرا كبيرا على أفراد الأسرة، لكن الحل يكمن في خليط من مواد طبيعية للتخلص من تلك المشكلة نهائيًا.
طريقة للتخلص من الذبابيمكن التخلص من الذباب عن طريق استخدام مقادير متساوية من صابون المواعين وخل التفاح ورشة من السكر، لجذب الذباب والتخلص منه، حسب ما نشرته «Forbes»، عن مجلة «foodndtv» المتخصصة عن الصحة والغذاء:
وإليك مكونات تحضيره:
علبة فارغة.خل التفاح. صابون الأطباق. ربع كوب سكر. مقص.
طريقة تحضيره:
ضعي كمية صغيرة من الخل بمقدار معلقتين في العلبة الفارغة. ضيفي السكر والصابون بمقدار متساوي. اغلقي العلبة باللصق واصنعي ثقبًا بها صغيرًا حتى يستطيع الذباب الدخول إليه. ستنجذب الذبابة إلى رائحة الخل وستدخل العلبة.طريقة أخرى بالمكونات للتخلص من الذباب بسهولة:
المقادير:
الماء. بيكربونات الصوديوم. ليمون. خل تفاح.طريقة التخلص:
ضيفي الخل إلى الماء. ضعي الحلة على النار حتى يغلى الماء. ارفعي الإناء من على النار. ضيفي ملعقة بكربونات الصوديوم والليمون. ضعيهم في بخاخة زجاجية. رشي على الأماكن المتواجد بها الذباب.المكونات:
كوب خل تفاح. كوب ماء. أوراق النعناع. رشة سكر.طريقة التحضير:
اخلطي جميع المكونات. اتركي المكونات لمدة 5 دقائق حتى يتفاعلوا. ضعيهم في جميع أركان المنزل حتى تتخلصين نهائيًا منه بأسهل الطرق، نتيجة احتوائها على المادة السكرية التي تجذب الذباب إليها.قدّم موقع «windowworld» العالمي، مجموعة من النصائح للتخلص من الذباب نهائيًا، تتمثل في التالي:
إغلاق النوافذ والأبواب بشكل محكم. إصلاح أي فجوات أو شقوق بالمنزل خاصة النوافذ للتخلص من الذباب نهائيًا. ضعي طبق صغير من الخل الأبيض على الأسطح. ينصح برش الرزاز خل التفاح والليمون على النوافذ والجدران.المصدر: الوطن
كلمات دلالية: للتخلص من الذباب نهائی ا
إقرأ أيضاً:
كيف ندمن وسائل التواصل الاجتماعي؟ السر في الهرمونات والإجهاد
سرايا - تُسبب شبكات التواصل الاجتماعي الكثير من الأزمات النفسية والآثار السيئة على الإنسان، وخاصة المراهقين والشباب في مقتبل العمر، فيما يقول الخبراء إن هذه المتاعب يُمكن أن تتحول إلى أمراض عميقة لاحقاً في حال لم يتم السيطرة عليها، كما يستعرض الخبراء والمختصون الكثير من الانعكاسات السلبية للاستخدام المفرط لشبكات التواصل.
وبحسب المقال الذي كتبته الدكتورة فيل ريد، وهي أستاذة علم النفس في جامعة "سوانسي" البريطانية، واطلعت عليه "العربية.نت"، فإن وسائل التواصل الاجتماعي مرتبطة بتجربة الإجهاد، والإجهاد المفرط يضعف قدرتنا على التذكر، ويؤثر أحياناً على قدرتنا على التحكم في اندفاعاتنا.
وتقول ريد في المقال الذي نشره موقع "بي سايكولوجي توداي" إن الإجهاد يؤثر على الهرمونات، مثل الكورتيزول، وهو ما يمكن أن يجعل التخلي عن نشاط سيئ أكثر صعوبة.
كما يؤثر استخدام وسائل التواصل الاجتماعي على الجهاز العصبي الصماء، والذي يشارك في استجابات الإجهاد، وغالباً ما يرتبط هذا الأمر بإساءة الاستخدام أو الإفراط في الاستخدام، حيث تصبح شبكات التواصل الاجتماعي مثل المخدرات والكحول والنيكوتين والتسوق والمقامرة، بحسب الدكتورة في ريد. ويقول المقال إنه "من المعروف أن وسائل التواصل الاجتماعي مرتبطة بنشاط الدوبامين، وغالباً ما يتم إنتاج مثل هذا الناقل العصبي عند إدراك إشارة مرتبطة بمكافأة، ويحدث هذا عند إشعارات "الإعجاب" أو "المشاركة" الموجودة على شبكات التواصل، ومع ذلك، يرتبط استخدام وسائل التواصل الاجتماعي أيضاً بنشاط الكورتيزول.
وفي إحدى الدراسات، كانت الزيادات في نشاط الكورتيزول أكبر لدى الشباب الذين يستخدمون أجهزتهم الرقمية بشكل متكرر، والذين لديهم شبكات اجتماعية أكبر".
وعلاوة على ذلك، فإن استخدام وسائل التواصل الاجتماعي يحافظ على مستويات الكورتيزول مرتفعة، وقد تكون استجابات الكورتيزول المرتفعة هذه أكثر وضوحاً لأولئك الذين يعانون بالفعل من مشاكل أخرى؛ حيث وجدت دراسة أن 20 دقيقة من استخدام وسائل التواصل الاجتماعي تولد مستويات أعلى من الكورتيزول لدى المراهقين المصابين بالاكتئاب، مقارنة بالمراهقين غير المصابين بالاكتئاب.
ويؤثر وجود الكورتيزول على الأشياء التي يمكن للأشخاص القيام بها للتعامل مع الإجهاد المستمر، كما يؤثر الكورتيزول على إطلاق مواد كيميائية أخرى في الغدد الصماء العصبية، وعلى وجه الخصوص، هناك علاقة معقدة بين مستويات الكورتيزول ومستويات الدوبامين، وقد وجد العلماء أن الكورتيزول يزيد من إنتاج بعض أشكال الدوبامين، والسبب الذي قد يجعل هذا الأمر إشكالياً هو أن الدوبامين، من بين أمور أخرى، يزيد من مشاعر التعزيز الذاتي عندما يتم إدراك الإشارات التي تتنبأ بظهور أشياء جيدة، وهذا التعزيز لن يؤدي إلا إلى زيادة احتمالية الاستمرار في استخدام وسائل التواصل الاجتماعي، أي الإدمان عليها والاستمرار في بذل المجهود بها.
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
طباعة المشاهدات: 619
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 03-03-2025 10:08 PM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...