تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أعرب الدكتور ماجد بن محمد الأنصاري المتحدث الرسمي لوزارة الخارجية القطرية عن قلق دولة قطر البالغ إزاء تعرض المروحية التي تقل الرئيس الإيراني الدكتور إبراهيم رئيسي، ووزير خارجيته الدكتور حسين أمير عبد اللهيان ،  وعدد من المسؤولين الآخرين لحادث هبوط صعب في "غابات ديزمار" بمحافظة أذربيجان الشرقية.

وعبر الأنصاري، في تصريح لوكالة الأنباء القطرية، عن تمنيات دولة قطر بالسلامة للرئيس الإيراني ووزير خارجيته ومرافقيهما، معربًا عن استعداد دولة قطر التام لتقديم كافة أشكال الدعم في عملية البحث.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: قطر إيران

إقرأ أيضاً:

الرئيس الإيراني: لا قوة تستطيع منع الشعب الإيراني من التنمية والتطور

أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل عن الرئيس الإيراني أنه لا قوة تستطيع منع الشعب الإيراني من التنمية والتطور.

ترامب: العمل العسكري ضد إيران "ممكن تماما"عضو الحزب الجمهوري: المفاوضات بين إيران والولايات المتحدة خطوة هامة رغم التشوش حول طبيعتهاإيران: زيارة محتملة لجروسي إلى طهران نهاية أبريلإيران: التهديدات الأمريكية جزء من حرب نفسية لانتزاع تنازلات

وقال رامي جبر، مراسل قناة "القاهرة الإخبارية" من مقر وزارة الخارجية الأمريكية في واشنطن، إن الإدارة الأمريكية تبدو جادة للغاية في التفاوض مع إيران، لكنها في الوقت نفسه تواصل ممارسة سياسة "الضغط الأقصى"، في إطار ما يُعرف بسياسة "العصا والجزرة".


وأوضح جبر، خلال مداخلة مع الإعلامية نهى درويش، عبر قناة "القاهرة الإخبارية، أن ولايات المتحدة تسعى لإظهار قوتها أمام طهران، لتجبرها على الدخول إلى مفاوضات السبت المقبل في موقف أضعف، بما يمنح واشنطن اليد العليا خلال المحادثات، ويعزز قدرتها على فرض شروطها، وعلى رأسها التخلي الكامل عن البرنامج النووي الإيراني.

وأشار إلى أن وزارة الخزانة الأمريكية أعلنت صباح اليوم عن فرض عقوبات جديدة على خمسة كيانات وشخص آخر، تتهمهم بدعم البرنامج النووي الإيراني، موضحة أن الهدف من هذه العقوبات هو منع إيران من امتلاك سلاح نووي، وهو ما يمثل الهدف الرئيسي لواشنطن، سواء عبر الضغط أو عبر الوسائل الدبلوماسية.

وأضاف أن بعض المراقبين يرون أن هذه المقاربة الأميركية تنطوي على تناقض، إذ تواصل فرض العقوبات من جهة، وتسعى للحوار من جهة أخرى، إلا أن الإدارة الأميركية تعتبر هذا التوازن جزءًا من استراتيجيتها في التعامل مع إيران.

ومن المقرر أن تُعقد المفاوضات يوم السبت المقبل في سلطنة عُمان، بقيادة المبعوث الأميركي للشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، في لقاء يُعد من النادر حدوثه بهذا المستوى الرفيع، لافتًا إلى وجود خلاف في توصيف هذه المحادثات؛ ففي حين يؤكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنها ستكون "مباشرة"، يتمسك المسؤولون الإيرانيون بأنها "غير مباشرة".

وعن تحذيرات ترامب من فشل هذه المفاوضات، أشار مراسل "القاهرة الإخبارية" إلى أن ترامب كان قد هدد في مناسبات عديدة، سواء عبر منصته "تروث سوشال" أو في لقاءاته مع الصحفيين، بأنه في حال فشل التوصل إلى اتفاق نووي، فإن إيران قد تواجه "ضربة غير مسبوقة"، على حد تعبيره.

يظل مطروحًا كبديل 
ويرى جبر أن الخيار العسكري يظل مطروحًا كبديل في حال تعثرت المسارات الدبلوماسية، مشيرًا إلى احتمال توجيه ضربة أمريكية منفردة أو ضربة مشتركة أمريكية-إسرائيلية، وهو ما يتماشى مع مصالح إسرائيل في المنطقة، لكنه في الوقت نفسه أكد أن ترامب لا يزال يفضل المسار التفاوضي، إذ يعتبر الاتفاق أفضل من المواجهة المباشرة.

مقالات مشابهة

  • الرئيس الإيراني: لا قوة تستطيع منع الشعب الإيراني من التنمية والتطور
  • تركيا تبدي استعدادها لتقديم الدعم لسوريا حال إبرام اتفاق عسكري
  • الرئيس الإيراني: لا نسعى لامتلاك القنبلة النووية أو شن الحروب لكننا سنرد بحزم على أي عدوان
  • لتقديم دورة استثنائية.. وزير الثقافة يؤكد توفير الدعم الكامل لمهرجان المسرح العربي
  • مصر تؤكد ريادتها في ملف الهجرة خلال اجتماع 'عملية الخرطوم' وتدعو لتقاسم الأعباء
  • دولة تُبدي استعدادها لتوفير مأوى مؤقت لجرحى وأطفال من غزة
  • ماكرون يصل العريش بالقرب من معبر رفح لتقديم "الدعم الإنساني" لسكان غزة
  • وزير أردني سابق: القمة الثلاثية بالقاهرة تؤكد أهمية مصر والأردن في محور عملية السلام بالشرق الأوسط
  • الجزائر تغلق مجالها الجوي من وإلى «مالي»
  • الجزائر تغلق مجالها الجوي أمام مالي