مطار إسطنبول.. الحجاج الأتراك يرحبون بفريق مبادرة "طريق مكة"
تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT
توفر مبادرة "طريق مكة" للقاصد من مطار إسطنبول الدولي إلى البقاع المقدسة، الطمأنينة الكاملة التي تحمل عنه هم سفره ووصوله، وتقدم له خدمة تليق بضيوف الرحمن، تعبيرًا عن نهج متواصل دأبت عليه حكومة المملكة في شرف خدمة الحرمين الشريفين وخدمة ضيوفهما.
ويبادر الحجاج في إسطنبول بالجملة الترحيبية المحلية "هوش قال دي نز" وتعني (أهلا بكم) في بداية دخول الصالة المعززة بالتقنيات، لتسهيل وتقليل مدة المهام الإجرائية باحترافية وجودة عالية متقنة بكوادر سعودية من الجنسين.
ويروي الحاج عبدالكريم يتقين رئيس أحد القوافل التركية المتجهة للحج عن مشاعره الإيمانية الغامرة لزيارة الحرمين الشريفين وأداء الركن الخامس من أركان الإسلام.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } مبادرة طريق مكة تواصل تقديم خدماتها في مطار إسطنبول الدولي - واس
وأشار إلى التسهيلات التي يحظى بها الحجاج في طريقهم للمدينة المنورة ومكة المكرمة، مقدمًا شكره للقائمين على خدمة بيوت الله والحجاج والزائرين، ومتمنيًا السلامة والقبول في العمل من الله عز وجل للجميع.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: الأمير بدر بن عبدالمحسن الأمير بدر بن عبدالمحسن الأمير بدر بن عبدالمحسن واس إسطنبول طريق مكة مبادرة طريق مكة مطار إسطنبول الدولي موسم حج 1445 موسم الحج 1445
إقرأ أيضاً:
الألعاب التراثية الرمضانية.. ترفيه يعكس قيم وهوية المجتمع
تشكِّل الألعاب التقليدية جُزءًا أصيلًا من التراث الثقافي للمجتمع، متجاوزةً أبعادها بصفتها وسائل ترفيهية عابرة، لتُعدّ نافذةً تعكس قِيَم الشعوب وهوياتها وعاداتها عبر العصور.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وتمتاز هذه الألعاب بتنوعها وارتباطها الوثيق بالبيئة الجغرافية والاجتماعية، وتنتقل من جيلٍ إلى جيل، محافظةً على روح الجماعة، ومُعزِّزةً الروابط الإنسانية.
أخبار متعلقة قباب المسجد النبوي.. طرازٌ هندسي يجسّد فنّ العمارة الإسلاميةتعزز التآلف.. الألعاب التراثية الرمضانية تجمع الأجيال في حائلوفي العاصمة الرياض، تظل الألعاب التقليدية خلال شهر رمضان المبارك رمزًا حيًّا للهوية الثقافية، تُحمل في طياتها إرث الأجداد، وقيم المجتمع التي تناقلتها الأجيال عبر الزمن.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الألعاب التراثية الرمضانية في حائلألعاب شعبيةوكانت هذه الألعاب تُمارَس في أزقة الأحياء القديمة وساحاتها، جمعت الأطفال والشباب في أجواء مفعمة بالمرح والبساطة، معززةً قيم التعاون والمنافسة الشريفة، ومُرسخةً ذكريات تُوثق الروابط بين الأجيال.
وعلى الرغم من الحداثة والتطور، بقيت هذه الألعاب الشعبية محفورة في ذاكرة المجتمع السعودي، ويستحضرها الكثير في رمضان، سواءً بممارستها أو من خلال استرجاع ذكرياتها التي كانت جزءًا من التقاليد الأصيلة.
وتُعدّ ألعاب مثل "المصاقيل"، واللعب بالحجر، والكرة المصنوعة يدويًا "الصبّة"، انعكاسًا لقيم البساطة والألفة التي تميز المجتمع السعودي، وتُسهم في نقل العادات والتقاليد إلى الأجيال الجديدة؛ لتظل حاضرة في وجدانهم رغم التحولات الحديثة.
وتمثّل هذه الألعاب تجربةً ثقافية وتربوية تُثري حياة الأطفال والشباب، وتحافظ على إرث الأجداد، ليبقى نابضًا بالحياة ومتجذرًا في ذاكرة المجتمع.