فقدان 23 مهاجراً أبحروا من سواحل تونس
تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT
تونس (وكالات)
أخبار ذات صلة البحث عن 23 مفقوداً في عملية هجرة قبالة سواحل تونس منظمات إغاثية: قلقون من تدفق المهاجرين إلى اليمنأعلن الحرس الوطني التونسي، أمس، أن 23 تونسياً فقدوا بعد محاولتهم الهجرة بحراً إلى أوروبا من سواحل ولاية نابل «شمال شرق». وقال الحرس في بيان، إن عملية البحث لا تزال جارية عن المجموعة التي أبحرت في بداية مايو.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: تونس أوروبا الهجرة الهجرة غير الشرعية
إقرأ أيضاً:
مقتل 27 مهاجرا بعد غرق قاربين قبالة تونس
2 يناير، 2025
بغداد/المسلة: أعلن مسؤول في الحماية المدنية في تونس الخميس انتشال 27 جثة لمهاجرين من دول إفريقيا جنوب الصحراء الأربعاء وإنقاذ 83 آخرين بعد غرق قاربين قبالة الساحل التونسي أثناء محاولتهما الوصول إلى أوروبا.
وأكد المدير الجهوي للحماية المدنية بصفاقس زياد السديري لوكالة فرانس برس أنه “من بين الجثث الـ27 التي تم انتشالها قبالة سواحل (أرخبيل) قرقنة (شرق)، نساء وأطفالا”.
من جانبه، أكد مسؤول في الحرس الوطني طلب عدم الكشف عن هويته أن حوالى 110 مهاجرين من مختلف دول أفريقيا جنوب الصحراء كانوا على متن قاربين “غادرا الساحل بالقرب من صفاقس ليلة 31 كانون الاول/ديسمبر إلى 1 كانون الثاني/يناير”.
وأضاف أن “العمليات جارية للبحث عن مهاجرين آخرين مفقودين”.
وبحسب السديري، تم نقل 15 من أصل 83 شخصا أنقذتهم قوات خفر السواحل التونسية (التابعة للحرس الوطني) إلى المستشفى.
وإلى جانب ليبيا، تعد تونس التي تبعد بعض سواحلها أقل من 150 كيلومترا عن جزيرة لامبيدوزا الإيطالية، نقطة الانطلاق الرئيسية في شمال إفريقيا للمهاجرين الساعين لعبور البحر الأبيض المتوسط.
في 18 كانون الأول/ديسمبر، لقي 20 مهاجرا على الأقل متحدرين من إفريقيا جنوب الصحراء حتفهم في غرق سفينة قبالة سواحل صفاقس (وسط شرق).
في 12 كانون الأول/ديسمبر، أعلن خفر السواحل أنهم أنقذوا في اليوم السابق 27 مهاجرا من إفريقيا جنوب الصحراء، غادروا من منطقة جبنيانة في ولاية صفاقس، لكن تم العثور على 15 آخرين وقد فارقوا الحياة وفقد آخرون.
ومنذ مطلع العام، سجل المنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية ما بين 600 و700 حالة وفاة أو اختفاء لمهاجرين أبحروا من السواحل التونسية، بعد تسجيل أكثر من 1300 حالة وفاة واختفاء عام 2023.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author زينSee author's posts