ارتباط بين مواقع التواصل و«السجائر الإلكترونية»
تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT
البلاد ــ وكالات
أظهرت دراسة جديدة أن الأطفال والشباب الذين يقضون الكثير من الوقت في تصفح «إنستغرام» و«تيك توك» هم أكثر عرضة لتدخين السجائر الإلكترونية- وفق «ديلي ميل».
وتضمنت الدراسة، التي نشرت في مجلة «ثاراكس»، بيانات 10808 مشاركين تتراوح أعمارهم بين 10 إلى 25 عاماً في المملكة المتحدة. وكشف التحليل أن 0.
كما ترتفع إلى 3.8 % لدى أولئك الذين يستخدمون مواقع التواصل الاجتماعي من 4 إلى 6 ساعات يومياً، و4 % لمدمني المواقع الاجتماعية لأكثر من 7 ساعات يومياً. وقال باحثو كلية إمبريال كوليدج لندن للصحة العامة: إن هناك «أدلة دامغة على أن شركات السجائر الإلكترونية تستخدم مواقع التواصل الاجتماعي لتسويق منتجاتها».
وأضافوا:« قد تكون وسائل التواصل الاجتماعي هي الدافع وراء تدخين السجائر، واستخدام السجائر الإلكترونية من خلال الإعلانات المباشرة والموجهة، واستخدام المؤثرين المدفوعين من قبل صناعة التبغ». وتضاف هذه الدراسة إلى الأدلة التي تشير إلى أن العروض الترويجية عبر الإنترنت تساهم في احتمالية تجربة الأطفال للتدخين الإلكتروني.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: السجائر الإلكترونية السجائر الإلکترونیة
إقرأ أيضاً:
الظروف تجبر مذيع شهير بقناة اليمن على العمل في بقالة
شمسان بوست / متابعات:
تناقل رواد مواقع التواصل الاجتماعي صورة للإعلامي الرياضي المعروف في قناة اليمن الفضائية محمد الأموي وهو يعمل في إحدى البقالات في العاصمة صنعاء.
وأظهرت الصورة الأموي وهو يحمل أحد الأكياس في البقالة، الأمر الذي أثار تعاطفاً واسعاً من قبل رواد مواقع التواصل الاجتماعي.
ويعاني موظفو قناة اليمن الفضائية، كغيرهم من الموظفين في القطاع العام اليمني، من انقطاع المرتبات منذ أكثر من تسع سنوات.
وقد أدى ذلك إلى تفاقم الأوضاع المعيشية للموظفين، واضطر الكثير منهم للبحث عن مصادر دخل أخرى لتلبية احتياجاتهم الأساسية.
وتجسد صورة الأموي الإصرار على الحياة عند الإنسان اليمني بالرغم من كل الظروف الصعبة.
ففي الوقت الذي تكشف فيه الصورة عن بؤس الحال التي وصل إليها الموظفون في ظل انقطاع المرتبات، إلا أنها تُظهر أيضاً قدرة اليمنيين على الصمود والتغلب على التحديات.