نجم الغناء ديدي كومز يعترف بالتعدي على صديقته السابقة كاسي ويبدي أسفه
تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT
اعترف شون "ديدي" كومز بتعديه بالضرب على صديقته السابقة، واصفا تصرفاته بأنها كانت "لا تغتفر". جاء ذلك بعد نشر "سي إن إن" مقطعا مصورا للاعتداء الذي وقع في ممر أحد الفنادق في عام 2016
وقال قطب الموسيقى الأمريكي في بيان مصور نشر يوم الأحد على مواقع إنستغرام وفيسبوك: أتحمل المسؤولية الكاملة عن أفعالي الواردة في هذا الفيديو.
ويظهر التسجيل المصور الذي بثته شبكة "سي إن إن" يوم الجمعة، ديدي، وهو يرتدي منشفة بيضاء فقط، ويلكم ويركل مغنية الـ "آر أند بي" التي كانت تلميذته وصديقته لفترة طويلة في ذلك الوقت.
إقرأ المزيدورفعت كاسي، واسمها الحقيقي كاساندرا فنتورا، دعوى قضائية ضد كومز في نوفمبر بسبب ما قالت إنها سنوات من الاعتداء الجنسي والجسدي والعاطفي. الدعوى تمت تسويتها، لكنها أدت لاجراء تحقيقات مكثفة في قضية كومز، ورفع العديد من الدعاوى القضائية، وإجراء تحقيق جنائي فيدرالي بشأن الاتجار بالجنس، أدى لقيام السلطات بمداهمة قصور كومز في لوس أنجلوس وميامي.
ويضيف كومز: لقد شعرت بالاشمئزاز حينها عندما فعلت ذلك. وأشعر بالاشمئزاز الآن. سعيت للحصول على مساعدة، وذهبت إلى مركز إعادة التأهيل، وكان علي أن أدعو الله أن أن يغفر لي، أنا ملتزم بأن أكون شخصا أفضل. أنا آسف حقا".
المصدر: أ ب
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: قضاء
إقرأ أيضاً:
مراهق يعتدي على صديقته بسبب مسلسل نتفليكس
خاص
تعرضت مراهقة تركية لإصابة خطيرة بعد إطلاق النار عليها من قبل شاب انتحر بعد الهجوم، بالتزامن مع عرض مسلسل “مراهق العائلة”.
ويتناول المسلسل الذي يعرض على منصة نتفلكس دوافع انتقام المراهقين، حيث يحظى بمشاهدة عالمية لافتة.
وذكرت وسائل إعلام محلية، إن شاب في مدينة “تشوروم” في شمال تركيا يدعي “بارش يلماز” ويبلغ من العمر 22 عاما، هاجم الفتاة “مُنيفر سوديناز” التى تبلغ 16 عاما، والتي يرتبط بعلاقة معها فيما يبدو، بعد مشاجرة بينهما، ليصيبها إصابة بليغة بسلاح ناري.
وعثرت الشرطة على الشاب ميتا في موقع آخر من المدينة بعد فراره من مكان الهجوم، ويعتقد أنه عملية انتحار حيث تعرض لطلق ناري.
وتحقق الشرطة حاليا لمعرفة دوافع الجريمة المروعة التي أثارت ردود فعل واسعة في مواقع التواصل الاجتماعي في تركيا لصغر سن طرفي الجريمة، لاسيما الفتاة التي تتلقى العلاج في المستشفى.
ويحقق مسلسل “مراهق العائلة” أو “Adolescence” نسب مشاهدة لافتة بين العوائل والمراهقين الأتراك مثل كثير من بلدان العالم، ويحكي قصة مراهق عمره 13 عاما فقط، يقتل صديقته سرا.
ويثير المسلسل ردود فعل كبيرة أيضا حول ضرورة تفهم الأهل لعالم المراهقين ومشاعرهم لأنها قد تنتهي بجرائم خطيرة تبدأ بفكرة مجنونة أو رد فعل مبالغ فيه على سوء فهم أو حادثة عابرة ما تلبث ان تصبح جريمة غامضة الدوافع.