عرمان: المبادرة الهامة للايقاد والاتحاد الافريقي يجب أن لا تكافئ الفلول
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن عرمان المبادرة الهامة للايقاد والاتحاد الافريقي يجب أن لا تكافئ الفلول، ياسر سعيد عرمان ندرك أهمية الايقاد والاتحاد الافريقي كمنظمات يهمها أمر السودان، وساهمت تاريخياً في السلام في السودان وتتأثر مباشر ة بما .،بحسب ما نشر النيلين، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات عرمان: المبادرة الهامة للايقاد والاتحاد الافريقي يجب أن لا تكافئ الفلول، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ياسر سعيد عرمان
ندرك أهمية الايقاد والاتحاد الافريقي كمنظمات يهمها أمر السودان، وساهمت تاريخياً في السلام في السودان وتتأثر مباشرة بما يجري في السودان، كما لديها التزامات تجاه أعضائها وتؤخذ قرارتها بجدية في مجلس الأمن سيما في ظل الانقسام الحالي الذي يشهده مجلس الأمن.
يجب علينا أن ننطلق من ادراك عميق لأهمية الوجه الإفريقي للسودان المتعدد الهويات والتعامل مع ذلك بجدية لاستعادة الوجه الافريقي للسودان من ضمن أوجهه المتعددة لمعالجة الفشل الذي صاحب نظرة الحركة الوطنية منذ نشاة الدولة السودانية الحديثة. تجري حالياً اتصالات لتوحيد القوى المدنية ودعوتها لحوار وطني في مقر الاتحاد الافريقي باديس ابابا وبمشاركة الايقاد في ٢٥ أغسطس ٢.٢٣، في ظل غياب التحضير الكافي والمشاركة الواسعة لقوى التغيير وقوى ثورة ديسمبر بفعل ظروف الحرب وعوامل أخرى. هنالك توجه يدعو لتأكيد مشاركة اسلاميي المؤتمر الوطني وواجهاته والقوى المعادية للانتقال الديمقراطي في هذا الحوار، أن ذلك سيعيد تجربة اجتماع فندق سلام روتانا الفاشلة بالخرطوم التي قاطعتها قوى التغيير اضافة إلى ان ذلك سوف يكون مكافاة للمؤتمر الوطني وحلفائه وواجهاته على حربهم في السودان وموقفهم المعادي للايقاد والاتحاد الافريقي ومكافأتهم على عقود من نشاطهم التخريبي ضد الاستقرار في بلدان الايقاد والاتحاد الافريقي.
إن مشاركة الفلول في هذا الحوار لن يؤدي إلى استقرار السودان أو الاقليم وهو انتصار ومكافأة للذين اشعلوا الحرب وعملوا على تخريب الفترة الانتقالية وسعوا لانقلاب ٢٥ أكتوبر وبعد فشله قادوا الحرب. لعله من المفيد التذكير بأنه قد تم تكليف وزراء خارجية المؤتمر الوطني الدرديري محمد أحمد وإبراهيم غندور وأخرين للعمل على إجراء اتصالات إقليمية ودولية لحجز مقعد للفلول في حوار القوى المدنية رغم صدور قرارات وطنية واقليمية ودولية تمنع مشاركة المؤتمر الوطني وواجهاته. مبادرة الايقاد والاتحاد الافريقي يحتاجها السودان وقد تم الترحيب بها ودعمها من قبل قوى الحرية والتغيير وقوى أخرى وهو السبب الذي جعل قادة من القوى السياسية والمدنية يقومون بزيارة بلدان الايقاد ومقر الإتحاد الإفريقي كأولوية. أن المسؤولين عن المبادرة الهامة للايقاد والاتحاد الافريقي يحتاجون لتحضير جيد وعدم مكافاة المؤتمر الوطني وواجهاته على دورهم في الحرب. حينما نقول ذلك فاننا
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل عرمان: المبادرة الهامة للايقاد والاتحاد الافريقي يجب أن لا تكافئ الفلول وتم نقلها من النيلين نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: مباشر تاق برس تاق برس تاق برس تاق برس تاق برس تاق برس ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس المؤتمر الوطنی فی السودان
إقرأ أيضاً:
اعتقال عرمان .. (المسرحية)!!
مصادر رفيعة نفت علاقة الحكومة السودانية بتوقيفه في كينيا..
اعتقال عرمــــــــــان.. (المســــــــــــــــــرحية)!!
تقرير_ محمد جمال قندول- الكرامة
أثار توقيف السياسي ياسر عرمان في كينيا جدلًا واسعًا، خاصةً بعد تضارب الروايات حول أسباب احتجازه وإطلاق سراحه. وبينما تداولت بعض المصادر أن توقيفه تم بناءً على نشرة من الإنتربول، نفت مصادر حكومية سودانية رفيعة المستوى لـ”الكرامة”، أي صلةٍ لها بالأمر.
فيما نفت في وقتٍ سابقٍ مديرة مكتب “واشنطن بوست” في شرق إفريقيا، أن يكون الإنتربول قد أصدر مذكرةً بحقه.
اعتقال عرمان حوى جملةً من التناقضات التي أثارت تساؤلاتٍ حول حقيقة ما جرى، وسط اتهامات لعرمان بمحاولة تضليل الرأي العام وتسويق نفسه كضحية لملاحقات سياسية لا أساس لها من الصحة.
مصادر حكومية
وأكدت مصادر حكومية رفيعة لـ”الكرامة” أمس (الجمعة)، أن الحكومة السودانية لا علاقة لها بتوقيف السياسي ياسر عرمان في كينيا، مشددةً على أنها لم تتلقَّ أي خطابٍ رسميٍ بشأن احتجازه أو إطلاق سراحه، كما نفت بشكلٍ قاطعٍ أن تكون قد طلبت من الشرطة الجنائية الدولية (الإنتربول) إيقافه.
وجاء ذلك، بعد تداول أنباء عن توقيف عرمان في مطار جومو كينياتا الدولي بالعاصمة الكينية نيروبي، حيث ذكرت صحيفة (سودان تربيون) أن الإجراء جاء استنادًا إلى نشرةٍ صادرةٍ عن الإنتربول، إلّا أنّ كاثرين هورليد مديرة مكتب “واشنطن بوست” في شرق إفريقيا، أكدت عبر تغريدة على منصة(إكس) أنّ مصدرًا داخل (الإنتربول) نفى صدور أيّ نشرةٍ حمراء بحق عرمان، ما يُثيرُ تساؤلاتٍ حول صحة ادعاءاته بشأن أسباب توقيفه.
مغالطات وادعاءات
ويواجه عرمان اتهاماتٍ بتضليل الرأي العام، إذ يحاول تصوير احتجازه على أنه جزء من ملاحقاتٍ سياسيةٍ، بينما تؤكد المصادر الحكومية أن السودان لم يكن طرفًا في الأمر.
وأوضحت المصادر لـ”الكرامة”، أنّ عرمان دأب على استخدام مثل هذه الوقائع لصناعة بطولاتٍ زائفةٍ وإثارة تعاطف سياسي، في وقت يعرف الجميع أن الجهات المختصة لم تصدر أي مذكرة لملاحقته عبر “الإنتربول”.
وأشارت المصادر إلى أن ما جرى يكشف “تخبطًا واضحًا” في خطاب عرمان السياسي، فبينما يروّج لأن توقيفه جاء بناءً على طلبٍ سودانيٍ، تأتي الحقائق لتنفي ذلك تمامًا.
وتابعت المصادر رفيعة المستوى في حديثها لـ”الكرامة”: “السودان دولة ذات سيادة وتحترم القوانين الدولية، ولو كانت هناك أيّ ملاحقاتٍ قانونيةٍ ضد أي شخص فستكون وفق القنوات الرسمية المعروفة وليس عبر شائعاتٍ أو أخبارٍ مفبركة”.
وفي ظل تضارب المعلومات حول ملابسات احتجاز عرمان وإطلاق سراحه، يبقى الغموض يحيط بالقضية، بينما لم تصدر السلطات الكينية حتى الآن أيّ بيانٍ رسميٍ يوضح خلفيات ما حدث.
ادعاءات عرمان
في سياق الجدل الدائر حول توقيف السياسي ياسر عرمان في كينيا، يؤكد الخبير القانوني د. عبد الله درف لـ”الكرامة” أنّ ادعاء ياسر عرمان بشأن اعتقاله عبر الإنتربول مجرد “مسرحية ضعيفة الحبكة”، موضحًا أن النشرة الحمراء تستهدف شخصيات أخرى متواجدة في كينيا، ومع ذلك لم تتخذ السلطات هناك أيّ إجراءاتٍ بحقهم. ويشير درف إلى أنه لو كانت نيروبي جادة في تحقيق العدالة لكانت أوقفت شخصياتٍ بارزة مثل عبد الرحيم دقلو. وأضاف: أن ما حدث لـ”عرمان” يبدو بمثابة وسيلة للضغط عليه لاتخاذ موقف أكثر وضوحًا تجاه المؤتمر الذي عُقد في نيروبي والحكومة الموازية، إلى جانب كونه محاولة لمنحه زخمًا إعلاميًا، مما يؤكد أن الأمر ليس جادًا كما يحاول تصويره.
من جانبه، يرى المحلل السياسي محجوب السر أن “عرمان اعتاد استخدام مثل هذه الروايات لكسب التعاطف السياسي، في ظل تراجع تأثيره داخل المشهد السوداني”، موضحًا أن “توقيفه في كينيا يبدو مرتبطًا بأسبابٍ محليةٍ هناك، وليس بأجندةٍ سودانية، وإلّا لكانت هناك إجراءات واضحة عبر القنوات الرسمية وليس عبر تقارير إعلامية مُتضاربة”.
وتثير هذه الواقعة تساؤلاتٍ عديدة حول الجهة التي تقف وراء توقيف عرمان، وما إذا كان احتجازه جاء لأسبابٍ داخلية كينية، أم أنّ هناك خلفياتٍ أخرى لم تكشف بعد. لكن المؤكد وفقًا للمصادر الرسمية، أن السودان لا علاقة له بالأمر، وهو ما يضع علامات استفهام حول دوافع عرمان في تسويق هذه الرواية التي سرعان ما كشفت التقارير الصحفية تناقضاتها.