تعليق سياسي عراقي على حادثة اختفاء الرئيس الايراني: كل شيء وارد بينها الفعل المدبر- عاجل
تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT
بغداد اليوم- بغداد
علق عضو تحالف الفتح علي الزبيدي، اليوم الأحد، (19 ايار 2024) على حادثة اختفاء طائرة الرئيس الايراني ابراهيم رئيسي والوفد الحكومي المرافق له منذ ظهر اليوم.
وقال الزبيدي لـ "بغداد اليوم"، ان "حادثة اختفاء طائرة الرئيس الإيراني ما زالت غامضة وربما يكون الفعل مدبرًا وهذا ما سوف تكشفه التحقيقات خاصة ان ايران لديها خبرة كبيرة بهذا المجال".
وبين ان "هذا الحادث مؤكدا انه لن يؤثر على النظام الايراني وقوته في المنطقة والعالم خاصة ان ايران دولة مؤسسات وغياب الشخصيات عن المشهد لا يؤثر عليها".
وكانت مروحية واحدة في قافلة تقل الرئيس الإيراني، إبراهيم رئيسي، تعرضت ظهر اليوم الى حادث بسبب الظروف الجوية في ولاية أذربيجان الشرقية".
ولم تعثر فرق الأنقاذ – حتى اعداد هذا الخبر- على الطائرة وسط طقس سيء.
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
روسيا.. 55 قمراً صناعياً تنطلق للفضاء بينها الهدهد والكوثر الإيرانييّن
بغداد اليوم - متابعة
شهدت سماء روسيا، اليوم الثلاثاء (5 تشرين الثاني 2024)، حدثا فضائيا بارزا بإطلاق صاروخ "سويوز - 2.1ب" محملا على متنه 55 قمرا صناعيا من مختلف الأنواع والأحجام.
وانطلق الصاروخ بحسب وسائل اعلام روسية من قاعدة فوستوتشني الفضائية في تمام الساعة 2.18 صباحا بتوقيت بغداد، حاملا أقمارا صناعية متنوعة الأغراض منها العلمية والتجارية والتعليمية. فقد حمل القمرين الصناعيين "أيونوسفير - إم" اللذين صمما خصيصا لدراسة الغلاف الأيوني للأرض ورصد التغيرات في بنيته وتأثيرها على الاتصالات والملاحة الفضائية.
كما حمل الصاروخ ثمانية وعشرين قمرا صناعيا لشركة "سيتر-إيه آي إس" الروسية والتي ستستخدم في نظام التعرف الآلي على السفن مما يعزز من الأمن البحري والملاحة التجارية.
وشملت الحمولة أيضا 16 قمرا صناعيا طلابيا من مشروع "سبيس - باي" التعليمي بالإضافة إلى أول قمر صناعي روسي صيني طلابي "فريندشيب إيه تي يو آر كيه" مما يشجع على الابتكار والتعاون في مجال الفضاء بين الشباب.
وكان الحدث مميزا بوجود القمرين الصناعيين الإيرانيين "الكوثر" و"الهدهد" اللذين تم تطويرهما بواسطة شركة "سبيس اوميد" الإيرانية الخاصة مما يعكس التعاون الفضائي بين روسيا وإيران.
وبعد انطلاق ناجح للصاروخ تمكنت وحدة التعجيل "فريغات" من فصل الأقمار الصناعية بدقة متناهية حيث تم وضع القمرين "أيونوسفير - إم" في مدارهما المحدد على ارتفاع ثمانمائة وعشرين كيلومترا فوق سطح الأرض، حيث تبع ذلك نشر باقي الأقمار الصناعية في مداراتها المخصصة.
المصدر: نوفوستي