قال ‏القائم بالأعمال السفارة الأمريكية في ليبيا جيريمي برنت إنه بحث مع خالد حفتر التحديات التي تواجه الاستقرار الإقليمي وأهمية حماية السيادة الليبية وتأمين حدود ليبيا.

وأضاف برنت أن الولايات المتحدة ستواصل إشراك المسؤولين العسكريين من جميع مناطق ليبيا، مؤكدا دعم الجهود الرامية إلى توحيد المؤسسات الأمنية في ‎ليبيا وضمان السلام والاستقرار الدائمين، على حد تعبيره.

كما أفاد برنت ببحث عملية إعادة الإعمار في درنة والمناطق المتضررة من الفيضانات في المنطقة الشرقية مع بلقاسم حفتر.

وأوضح برنت أنه تبادل مع بلقاسم الآراء حول الفرص والتحديات الاقتصادية في ‎ليبيا وأهمية تقاسم الإيرادات بشفافية. وفق قوله.

المصدر: السفارة الأمريكية في ليبيا

الولايات المتحدةبلقاسم حفترجيريمي برنتخالد حفتر Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0

المصدر: ليبيا الأحرار

كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف الولايات المتحدة بلقاسم حفتر جيريمي برنت خالد حفتر

إقرأ أيضاً:

الصين تسعى للريادة في الذكاء الاصطناعي بحلول 2030 رغم التحديات الأمريكية

أكد الدكتور محمد عسكر، خبير التكنولوجيا والمعلومات، أن الصين تمتلك رؤية طموحة وواضحة تهدف من خلالها إلى أن تصبح الدولة الرائدة عالميًا في مجال الذكاء الاصطناعي بحلول عام 2030، رغم التحديات والعقوبات التي تفرضها عليها بعض الدول، وكذلك التحذيرات المتكررة من البنتاجون بشأن تطبيق "ديب سيك".

وخلال مداخلة هاتفية تحدث الدكتور عسكر عن تطور الصين الكبير في هذا المجال، مشيرًا إلى أن الولايات المتحدة الأمريكية لا تزال تتفوق على الصين في مجال الذكاء الاصطناعي، لكنها لم تعد بعيدة عن اللحاق بالقمة. وأوضح أن العقوبات الأمريكية، رغم شدتها، لم تمنع الصين من تعزيز قدراتها التكنولوجية، بل ساعدتها على تطوير حلول محلية أكثر كفاءة.

وأشار عسكر إلى أن السياسة الأمريكية تتبنى موقفًا عدائيًا تجاه التطبيقات الصينية، حيث لا تقتصر الضغوط على تطبيق "تيك توك" الذي تم حظره سابقًا بقرار من المحكمة الفيدرالية قبل أن يعيده الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب باستخدام صلاحياته. وأضاف أن هناك تركيزًا متزايدًا على التطبيقات الصينية الأخرى، مثل "ديب سيك"، التي يعتبرها البعض تهديدًا كبيرًا للأمن السيبراني.

وكشف الدكتور عسكر عن بعض التفاصيل التقنية المتعلقة بتطبيق "ديب سيك"، حيث أشار إلى أن التطبيق تم تطويره باستخدام 2000 وحدة من الرقائق الإلكترونية، في حين أن "شات جي بي تي" (ChatGPT) استخدم 16 ألف وحدة. ورغم أن تكلفة تطوير "ديب سيك" بلغت 5.6 مليون دولار فقط، مقارنة بتكلفة تطوير "شات جي بي تي" التي وصلت إلى 100 مليون دولار، إلا أن "ديب سيك" يتفوق في بعض الجوانب التقنية، مثل العمليات الرياضية والمنطقية والأكواد البرمجية. بالإضافة إلى ذلك، يتميز "ديب سيك" بأنه مجاني ويقدم خدمات متقدمة في هذه المجالات.

مقالات مشابهة

  • اختلال موازين القوى في ليبيا
  • الصين تسعى للريادة في الذكاء الاصطناعي بحلول 2030 رغم التحديات الأمريكية
  • «مصطفى بكري» خلال مؤتمر النظام الانتخابي في ليبيا: الليبيون والمصريون يشيدون بالرئيس السيسي لإنقاذه مصر
  • روسيا: العقوبات الأمريكية تسرّع انهيار هيمنة الدولار عالمياً
  • مصرع صينيين في حادث تحطم طائرة الركاب الأمريكية
  • تعاون نفطي ليبي-أمريكي.. والسفارة الأمريكية تشيد باستقلالية المؤسسة
  • القائم بأعمال وزارة الصحة يطلع على واقع العمل في مشفى الجولان الوطني ‏بالقنيطرة ‏
  • القائم بأعمال السفير الهندي: نستهدف التعاون مع مصر في إنتاج الهيدروجين الأخضر
  • المصالحة الوطنية في ليبيا.. إلى أين؟
  • رئيس مؤسسة النفط يستقبل القائم بأعمال السفارة الأمريكية