القائم بأعمال السفارة الأمريكية يبحث مع نجلي حفتر التحديات الأمنية والاقتصادية
تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT
قال القائم بالأعمال السفارة الأمريكية في ليبيا جيريمي برنت إنه بحث مع خالد حفتر التحديات التي تواجه الاستقرار الإقليمي وأهمية حماية السيادة الليبية وتأمين حدود ليبيا.
وأضاف برنت أن الولايات المتحدة ستواصل إشراك المسؤولين العسكريين من جميع مناطق ليبيا، مؤكدا دعم الجهود الرامية إلى توحيد المؤسسات الأمنية في ليبيا وضمان السلام والاستقرار الدائمين، على حد تعبيره.
كما أفاد برنت ببحث عملية إعادة الإعمار في درنة والمناطق المتضررة من الفيضانات في المنطقة الشرقية مع بلقاسم حفتر.
وأوضح برنت أنه تبادل مع بلقاسم الآراء حول الفرص والتحديات الاقتصادية في ليبيا وأهمية تقاسم الإيرادات بشفافية. وفق قوله.
المصدر: السفارة الأمريكية في ليبيا
الولايات المتحدةبلقاسم حفترجيريمي برنتخالد حفتر Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف الولايات المتحدة بلقاسم حفتر جيريمي برنت خالد حفتر
إقرأ أيضاً:
الانتخابات الأمريكية 2024.. هل تتأثر العلاقات الأمنية بين الولايات المتحدة وأوروبا؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عرضت قناة القاهرة الإخبارية، تقريرا تليفزيونيا بعنوان «تأثير الانتخابات الرئاسية الأمريكية على العلاقات الأمنية بين أمريكا وأوروبا»، فعلى مدار 75 عاما شكلت مجموعة حاملة الطائرات الأمريكية التي تتجسد في أسطول كبير من السفن الحربية رمزا للقوة العسكرية الأمريكية وإشارة للاستعدداها للدفاع عن الحلفاء وتنفيذ مصالحها بأي مكان في العالم خاصة فيما يتعلق بما تحتاجه الدول الأوروبية التي تتظلل بهذا الدرع الأمريكي.
وأفاد التقرير: «الانتخابات الرئاسية الأمريكية القادمة التي يتنافس بها دونالد ترامب وكامالا هاريس تثير السؤال التالي: إلى متى سيظل الوضع سالف الذكر؟! فبشكل عام لدى الولايات المتحدة أكثر من 100 ألف عسكري منتشرين في أوروبا».
وأضاف: «وفي المرة الأخيرة التي تولى فيها الرئاسة، هدد ترامب بسحب بعض هذه القوات، وأعلن من قبل بأنه إذ تم إعادة انتخابه فقد يفعل الشئ نفسه مرة أخرة، فترامب مثله مثل العديد من الجمهوريين يعتقد أن أوروبا يجب أن تعتني بشئونها».
وتابع: «في الانتخابات الجارية تتجلى أسئلة حول التزام الولايات المتحدة بالدفاع عن حفائها وأصدقائها ضد الدول المعادية، فاعتبارها عضو في حلف شمال الأطلسي تلتزم الولايات المتحدة بمساعدة الأعضاء الآخريين بموجب هذا المادة الخامسة في حال تعرضهم لهجوم من دولة أخرى، كما تلتزم بمعهدات مشابه مع اليابان وكورويا الجنوبية، وقد قادت إدراة بايدن حلف الناتو في تقديم الدعم العسكري والمالي لأوكرانيا لتمكينها من مقاومة روسيا».