انا شايفة نشطاء القحاتة أشباه الرجال بمرروا في أجندتهم في شهادة الغالي محمد صديق وبكتبوا في كلام كعب شديد !!
ياخ تُف في وشكم يا أشباه الرجال

ياخ حتي الشهادة عندكم فيها رأي ودايرين تعملوا قرفكم اليومي دا وتفريق وعنصرية وتميييز !!
يمين بالله الموت لو بتبدل إنتوا جزمة محمد صديق كتيرة عليكم يا جزم ..

هو صحي بموتوا الرجال وإنتوا كأشباه ياهو بتحرسوا صفحات الفيس ولايفات التك توك وشغالين هشتاقات وفارغة …

كدي واحد منكم يبقي راجل ويمشي يعزي أهل محمد صديق دا في ولدهم شوفوا كنتقدروا تظهروا في مقامات الرجال وشوفوا شنو بحصل ليكم ؟
ياخ انتوا ما بتشبهوا الشعب السوداني دا يا رمم القحاتة

فجاة بقيتوا طفح علي سطح الأرض .

.
الغريبة تقديرات القدر يوم واحد ما سمعنا بناشط منكم مات ساي ولا شئ ياهو قاعدين لجنس دا …
قرفتونا الله يقرفكم

يااااا محمد صديق —-
أي حزن هذا واي وجع يتسلل مسامات الروح ويتوغل في أوردة القلب المكلوم علي محمد ..
حاولت أبعد من خبر إعتقاله وشهادته واروح بين الصفحات ومصادري الخاصة في الجيلي حتي أجد من يكذب لي إستشهاد محمد صديق ولكن تواقيت القدر قالت لا ..

تابعت فيديو وهو معتقل بين كلاب الدعم السريع حينما كان يسأل فيه أحد هؤلاء الأوباش قول رسالتك ؟ سؤالهم اللزج كالعادة نظرت لي وجه محمد وهو في كامل نظرة الرجال الرجال وفراسة الدنيا في عيونو وهو يمرر يده علي رأسه ويردد بالنسبة لشنو ؟
لم ينكسر محمد لهم وأظن هذا الكلام كان موجع لهم ..

محمد صديق تمت تصفيته من قبل المليشيا ولكنه في قلب السودانيين يظل ( وتد ) ومضرب مثل للفراسة ..

ترجل من وقت بعيد من الجيش ولكن عندما نادي المنادي أن حيّا علي الجهاد تحرك محمد وبإستعجال علي حماية العرض والإرض ولم يختفي مثل أشباه الرجال الذين تدثروا بالولايات وسافروا بلاد المهجر …
أمثال محمد صديق كُنا ندخرهم للأيام السمحة ولقيادة البلد
ولكن فضل محمد هو الشهادة بين صفوف الجيش وها هي القوات المسلحة تدفع دم أولادها واحد وراء الأخر وتروي تراب هذا البلد بدماء طاهرة وغالية ..

تعازينا الحارة لأهله ولعموم أسرته وتعازينا لكل من يعرف محمد
صديق …
ويقيني أن البكاء علي الفوارس عيب
أمشي يالحبيب وأنت عند مليك مقتدر
ودعناك الله يا محمد

عائشة الماجدي

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: محمد صدیق

إقرأ أيضاً:

نشطاء يحتفون بيوم الأغنية اليمنية

يمن مونيتور/قسم الأخبار

احتفى العشرات من الفنانين والشعراء والملحنين والناشطين والمؤثرين اليمنيين، مساء الاثنين (1 يونيو)، بـ”يوم الأغنية اليمنية” للعام الرابع على التوالي وذلك اهتماماً منهم بالهوية والتراث الغنائي اليمني الزاخر بألوانه وتاريخه وثقافته.

ونشر المحتفيين بالمناسبة مقاطع ومعزوفات متنوعة للتراث اليمني، فيما غنى فنانون صاعدون للتراث اليمني القديم، تجديد بعض الأغاني بطريقة مبتكرة وجاذبة تتماشي مع العصر.

وقال حسن باحريش: في يوم الأغنية اليمنية، أود أن أعبّر عن فخري واعتزازي بمسيرتي الإخراجية التي سخّرتها لتوثيق جميع الألوان الغنائية اليمنية.

وأضاف: كان لي الشرف أن أعمل مع كبار الفنانين اليمنيين، وأمتلك أرشيفًا ضخمًا أفتخر به. سيظل الفن اليمني فريدًا بتنوعه، ساحرًا بألحانه ومقاماته، وطروبًا بأصوات الفنانين اليمنيين العذبة.

وتابع” هذا التراث الفني هو جزء لا يتجزأ من هويتنا وثقافتنا، وسنظل نحميه وننقله للأجيال القادمة.

من جانبها كتبت الفنانة مادلين العبسي منشور حول المناسبة تقول فيه إن اليمن تتمتع بإرث فني وثقافي غني يعود لمئات السنين، حيث تعتبر الموسيقى جزءًا لا يتجزأ من تراثها الحضاري.

وأضافت أن الأغنية اليمنية تمتاز بتنوعها واستخدامها للألحان والإيقاعات الفريدة التي تعكس تاريخ وثقافة البلاد،

وتابعت أن الأغنية اليمنية تعتبر مصدر إلهام كبير ومنبع للأغنية الخليجية، وفي هذه المناسبة أقول رحم الله عمالقة الفن اليمني الذين رحلوا وتركوا لنا هذا الإرث الكبير، وحفظ الله الأحياء منهم.

وقالت: هذا العمل أحببت نشره اليوم تعبيراً عن حبنا لأحد هؤلاء العمالقة.

 

وعلق الصحفي مصطفى راجح قائلا: في يوم الأغنية اليمنية ، انصتوا للفن الرفيع. اسمعوا المرشدي وهو يعزف بليونة وانسجام وكأن العود جزء من جسده.

اسمعوه وهو ” يفريهن حبوب هند ” ، كما وصف عزفه شيبه من البلاد

الأغنية من كلمات احمد الجابري

وسبق واداها موسيقى منتصف السبعينات

 

 

من جانبه قال الناشط زكي شمسان: في يوم الأغنية اليمنية، المجد للمرشدي الذي كانت أغانيه العذبة مدخلا لعشقي للأغنية اليمنية. أغنية ‘وا صياد’ التي كانت رائجة في ذلك الوقت وتتردد أصداءها في أسواق الحديدة و دباباتها، و أغنية ‘ليه يابوي’  و ‘مالك كذا ياهلي’ بإيقاعاتها النابضة و القادمة من مسجلة أبي.

وأضاف: المجد لمحمد سعد عبد الله الفنان الشامل الذي يندر أن نجد له حالة مشابهة في الموسيقى العربية. موهبة كبيرة كانت تكتب وتلحن و تغني الألوان المختلفة: اللحجي والعدني والصنعاني و الحضرمي ببراعة، موهبة كبيرة تركت إرثا ضخما و لم تلق ما تستحق بعد من الإنصاف و الاحتفاء.

وتابع: المجد لأيوب طارش الذي تشبع بمهاجل المزارعين في الحقول والرعيان في الجبال، والعشاق المغتربين في المدن وحبيباتهن المنتظرات في الشعاب، تشرب كل ذلك وصنع منها لونا غنائيا خاصا به تعود بنا أجنحته إلى القرى التي ترعرعنا فيها.

المجد لأبو بكر سالم صاحب الصوت ذو السماوات السبع و سفير الأغنية اليمنية وترجمانها الذي قدمها في قوالب ومنمنمات قادرة على تخطي الحدود.

المجد لأحمد بن أحمد قاسم والآنسي والحارثي و السنيدار و العزاني و عطروش و أحمد فتحي… إلى آخر العقد الفريد

المجد، كل المجد للأغنية اليمنية

وفي سياق متصل قال الدكتور والأكاديمي عادل الشرجبي: في يوم الأغنية اليمنية، أترحم على كل المطربين، الملحنين، الموسيقيين وشعراء الأغنية اليمنية الذين توفاهم الله، وأوجه التحية لمن لازال منهم على قيد الحياة، أشكرهم جميعاً، فقد تغنوا بالجمال، الحب، الفرح والوطن باسمنا جميعاً ونيابة عنا، أحبهم جميعاً، لكن حبي لمطرب وشاعر وملحن أغاني العتاب الأول الذي لا تالي له في اليمن، الفنان محمد سعد عبدالله، لا يضاهيه حب إلا حبي لثنائي الأغنية الوطنية أيوب طارش ربنا يحفظه ويطيل في عمره، والمرحوم عبدالله عبدالوهاب نعمان (الفضول).

 

 

 

 

 

مقالات مشابهة

  • رهان “أشباه الموصلات”.. إلى أين وصل سباق السعودية والإمارات؟
  • ستيف نيكول: الإصابة أثرت على أداء محمد صلاح ولا أتوقع رحيله عن ليفربول
  • عائشة الماجدي: حفظ الله مصر واهلها وحفظ الله أهلنا السودانيون اللآجئين فيها
  • عمنا الغالي محمد الشيخ القرشي ( القرشي الصغير ) تظل ذكراك دائما عطرة ندية في قلوبنا
  • نشطاء يحتفون بيوم الأغنية اليمنية
  • لأول مرة .. عمل سينمائي يجمع بين محمد رمضان وسعد لمجرد
  • رهان أشباه الموصلات.. إلى أين وصل سباق السعودية والإمارات؟
  • رهان أشباه الموصلات.. إلى أين وصل السباق السعودي-الإماراتي؟
  • ميركاتو ليفربول.. وموقف محمد صلاح وأليسون وفان دايك
  • ضبط تاجر خمور مطلوب في بنغازي