قائد الحرس الثوري وعدد من قادته يتجهون لموقع حادث مروحية الرئيس الإيراني
تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت وكالة تسنيم الإيرانية، بأن قائد الحرس الثوري الإيراني وعدد من قادة الحرس يتجهون إلى موقع حادث مروحية الرئيس رئيسي، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل.
وكانت كشفت هيئة الطوارئ التركية بأن إيران طلبت عبر الخارجية التركية تزويدها بمروحية ذات رؤية ليلية، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية.
المصدر: البوابة نيوز
إقرأ أيضاً:
القبض على قائد مليشيا موالية للحرس الإيراني في دير الزور
أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان بإلقاء قوات الأمن السوري القبض على مؤيد عبد الصمد الضويحي وهو قائد مليشيا تعرف باسم "فوج السيدة زينب" وتتبع للحرس الثوري الإيراني في محافظة دير الزور شرقي سوريا.
وأشار المرصد في تقرير نشره، الجمعة، إلى أن الضويحي الذي يعرف بلقب الحاج جواد ينحدر من مدينة الميادين، حاصل على الجنسية الإيرانية ويتمتع بنفوذ واسع في المنطقة.
ووفقا للمرصد، فإن الضويحي متورط في "سلسلة طويلة من الجرائم، شملت الابتزاز المالي، تهريب المخدرات، سرقة ممتلكات المدنيين، وبيع أراضي المهجرين لصالح توطين المرتزقة الإيرانيين والأفغان".
وتُعد ميليشيا “فوج السيدة زينب”، التي أسسها الضويحي، واحدة من أكثر التشكيلات ولاء للحرس الثوري الإيراني، وتشتهر هذه المليشيا "بسجلها الأسود في الفساد والاختطاف والاتجار بالمخدرات"، حسب التقرير.
ولم يصدر عن جهاز الأمن السوري أي تعليق على ما أورده المرصد السوري بشأن الضويحي.
والخميس، ألقت أجهزة الأمن السورية القبض على قائد مجموعة عسكرية من الفرقة 25 في جيش النظام المخلوع، التي كان يقودها الضابط سهيل الحسن الملقب بالنمر، وأحد مرافقيه.
وقالت وزارة الداخلية السورية، في بيان نشرته وكالة الأنباء الرسمية "سانا"؛ إن مديرية أمن دمشق، ألقت القبض على بشار محفوظ، الذي شغل منصب قائد مجموعات الاقتحام ومسؤول التجنيد في الفرقة التابعة للحسن زمن الأسد، ومرافقه خالد عثمان، وهما متورطان في جرائم حرب.
وحسب البيان، فإن محفوظ متورط بجرائم حرب، إضافة إلى تشكيل عصابة امتهنت الخطف والسلب بعد سقوط النظام السابق، وسيتم تقديمه إلى القضاء المختص لينال جزاءه العادل.
وفي درعا، ضبطت دورية تابعة للأمن العام شحنة من الأسلحة النوعية، كما ألقت القبض على شخصين في أثناء استلامهما الشحنة في ريف درعا الشرقي.
وخلال الأشهر الماضية، تصاعدت عمليات بيع وتهريب الأسلحة في عدد من المحافظات السورية، بعد انهيار جيش النظام، وحدوث فوضى في الفرق والقواعد العسكرية، التي باتت نهبا للصوص والمهربين، وقالت مواقع محلية.
وتسعى السلطات الأمنية إلى ضبط السلاح وملاحقة الخلايا المرتبطة بالنظام المخلوع، وذلك في إطار عملها على إرساء الأمن والاستقرار في البلاد التي تواجه العديد من التحديات على كافة المستويات بما في ذلك الأمنية والاقتصادية.