شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن ثروت الخرباوي جماعة الإخوان الإرهابية تتاجر في السلاح بأفريقيا وأمريكا اللاتينية، كشف الدكتور ثروت الخرباوي، الباحث في مجال الجماعات الإرهابية، معلومات مهمة حول جماعة الإخوان الإرهابية في الخارج، والصراعات بين فروعها وتفاصيل .،بحسب ما نشر جريدة الأسبوع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ثروت الخرباوي: جماعة الإخوان الإرهابية تتاجر في السلاح بأفريقيا وأمريكا اللاتينية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

ثروت الخرباوي: جماعة الإخوان الإرهابية تتاجر في...

كشف الدكتور ثروت الخرباوي، الباحث في مجال الجماعات الإرهابية، معلومات مهمة حول جماعة الإخوان الإرهابية في الخارج، والصراعات بين فروعها وتفاصيل المال وسيناريوهات الهروب والتعاون مع جهاز المخابرات البريطاني.

أضاف ثروت الخرباوي، خلال لقاء خاص مع الإعلامي أحمد موسى ببرنامج على مسئوليتي المذاع عبر قناة صدى البلد، أنّ الإرهابي الإخواني يوسف ندا ساهم في إقامة مستوطنات لإسرائيل على أرض فلسطين، لافتا إلى أن الجماعة المحظورة حاولت عقد صفقات مع بعض الدول للهرب خارج مصر وإدارة التنظيم عن بعد.

أوضح الباحث في شؤون الجماعات الإرهابية، أن جماعة الإخوان الإرهابية تتاجر في السلاح بأفريقيا وأمريكا اللاتينية، كما أن القرضاوى أصدر فتاوى لـ الإخوان للإتجار في المخدرات.

وبين ثروت الخرباوي، أن جماعة الإخوان الإرهابية اتفقت في الماضي على إدارة الإرهابي الإخواني يوسف ندا لأموال الجماعة الإرهابية خارج مصر.

أكد الباحث في شؤون الجماعات الإرهابية، أن مرتب مرشد جماعة الإخوان الإرهابية الأسبق مجدي عاكف كان 100 ألف جنيه تحت مسمى بدل تفرغ، لافتا إلى أن غالبية القيادات الكبيرة في جماعة الإخوان الإرهابية احتضنتها بريطانيا وكانت على صلة بالمخابرات البريطانية التي صنعتها في الأساس.

واختتم ثروت الخرباوي، بالإشارة إلى أن قيادات الجماعة الإرهابية الموجودون في السجون حملوا الإرهابي خيرت الشاطر مسئولية ما حدث، لأنه كان يثق في أمريكا ومتأكدا أنها ستساعده لإقامة حكومة موازية في مصر، لافتا إلى أن جماعة الإخوان حاولت نشر عناصرها داخل القوات المسلحة والشرطة ولكنهم فشلوا.

https://www.youtube.com/watch?v=3nTTdZGLZnA

45.195.74.202



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل ثروت الخرباوي: جماعة الإخوان الإرهابية تتاجر في السلاح بأفريقيا وأمريكا اللاتينية وتم نقلها من جريدة الأسبوع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الباحث فی إلى أن

إقرأ أيضاً:

السلاح والغذاء في حرب السودان

تدخل الحرب الأهلية السودانية اليوم (15 مارس/ آذار 2024) شهرها الرابع والعشرين. عامان من الاقتتال، بلا أفق واضح لحلّ سلمي. بحسب منظمّة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف)، يحتاج 30 مليون سوداني إلى مساعدات، بينما نزح 14 مليون شخص في داخل السودان وإلى خارجه. لكن المستقبل لا يبدو مبشّراً بحلول سلمية قريبة، وما زالت مرحلة انهيار الدولة وتفكّكها تتواصل رغم محاولة السلطة العسكرية التظاهر بأن الحياة تسير طبيعية، مع طلبها أخيراً من الجامعات السودانية استئناف الدراسة والامتحانات في مناطق سيطرة الجيش.

أمّا حكومة "الدعم السريع" (الموازية) فما تزال تبحث عن أرض تضع فيها رحالها، متوعّدةً بإقامة سلطة كاملة، فاتفاق نيروبي السياسي لم ينتج حكومةً بعد رغم ضجيجه كلّه، والمتحالفون مع نائب قائد "الدعم السريع"، عبد الرحيم دقلو، ما زالوا يَعدون بإعلان حكومة من داخل السودان، ويبشّرون بأسلحة جديدة تأتي، كما يحتفي أنصار الجيش بأسلحة جديدة أتت. هكذا يعيش 14 مليون نازح ينتظرون بشارات الأسلحة الجديدة. وبينما يعيش 1.3 مليون طفل سوداني في أماكن تعاني من المجاعة، يصرّح قادة الطرفَين أن الحرب ستستمرّ ألف عام حتى يأتي النصر(!).

لكنّه تأخّر عامين. قبل اندلاع الحرب كان الانطباع العام أنها حرب الساعات الستّ. لكن ما يبدو واضحاً بعد 24 شهراً أنها حرب أتت لتبقى. أوجدت الحرب خلال عاميها ثقافة من التوحّش، وهو أمرٌ لا يقتصر على المقاتلين، فالصحافيون الذين يغطون الحروب الأهلية يتأثّرون بثقافة الوحشية التي تحيط بهم. وثّق الذين غطّوا الحرب اللبنانية، وحرب البوسنة، التغيّرات التي مرّوا بها، وكيف أصبحوا أكثر توحّشاً وتقبّلاً للعنف. مع هذا التوحّش، تزداد الانتهاكات، ما يغذّي دائرة الانتقام، فتصبح عواقب العنف أقلّ من عواقب الحلول السلمية، فيزداد الانتقام، ويتحوّل عنفاً وقائياً.

لذلك، تقبّلت المجتمعات السودانية فكرة التسليح الأهلي، وتكوين مليشيات جديدة للدفاع عن مناطقهم، أو لضمان تمثيلهم السياسي، وهي دلالةٌ واضحةٌ على خلل التعاطي السياسي في السودان، إذ أصبحت البندقية الضامن للمشاركة السياسية. رغم أن البندقية لم تثمر في حروب السودان السابقة كلّها، لكننا ما زلنا نصرّ على أن المليشيات هي الحل، ويواصل الجيش الاحتفاظ بالسلطة السياسية مع ترحيبه بتكوين المليشيات للقتال بجانبه.

تبدو الحرب السودانية في طريقها إلى الحالة الليبية، هذا إذا نجحت مجموعة نيروبي في أن تجد مكاناً تُعلن منه حكومتها التي أصبحت محلّ تساؤلٍ، بعد تحذيراتٍ دوليةٍ عديدة من هذه الخطوة. لكن الأخطر تأثير الحرب في الإقليم ودول الجوار، فرغم أنها لم تخرج عن السيطرة، إلا أنها ما زالت تهدد المنطقة الهشّة بالانفجار، فنيران الحرب السودانية تمتدّ وتؤثّر في الدول الجارة، وتهدّد بجرّها إلى الفوضى ذاتها.

عامان من الحرب، ومن المناشدات الدولية بوقفها، لكن الجيش ظلّ يتهم العالم كلّه تقريباً بالتآمر عليه ودعم خصمه، ويرفض أيّ دعوة إلى الوصول إلى أيّ تسوية تؤدّي إلى وقف إطلاق النار، بينما ظلّت قوات الدعم السريع تقبل الدعوات كلّها، وتواصل إطلاق النار على العزّل وتدفنهم أحياء.

في إحاطةٍ، قدمها أمام مجلس الأمن، ذكر أمين عام منظّمة أطباء بلا حدود، كريستوفر لوكيير، كيف يستهدف طرفا الصراع المستشفيات، وكيف تعيق البيروقراطية وصول المساعدات إلى المحتاجين. لا تفرز هذه الدوامة من العنف إلا مزيداً من التوحّش، وتعقيد مسار الحلّ. ويتضاعف عدد المليشيات في البلاد، وتزداد سلطتها. والعجيب أن ذلك يحدث وسط تأييد شعبي غير قليل، كأنما فقد الناس قناعتهم بالدولة الحديثة وسلطتها، لكنّهم، في الوقت ذاته، يقولون إنهم يتوسّلون الوصول إلى هذه الدولة عبر طريق التسليح الشعبي، وكسر احتكار الدولة للعنف.

هكذا يجد السلاح طريقه إلى السودان ليعزّز الحرب الأهلية، لكن المساعدات تعوقها البيروقراطية، ويَجمع المجتمع الدولي التمويل لإنقاذ حياة مئات آلاف الأطفال الذين يُتوقّع معاناتهم من سوء التغذية الحادّ، بينما تَجمع المليشيات الأسلحة وتعتقل ناشطي العمل الطوعي.

فشلت المساعي لجعل الحالة الإنسانية السودانية مهمّة المجتمع الدولي، لكن لا يعاني أحد فشل توفير السلاح للمتقاتلين.

نقلا عن االعربي الجديد  

مقالات مشابهة

  • كيف أصبح الصومال حجر الزاوية في استراتيجية تركيا بأفريقيا؟
  • استكمال محاكمة متهم في «خلية العجوزة الإرهابية».. غدًا
  • سجن وتغريم أفراد عصابة تتاجر بـ«المؤثرات العقلية»
  • ???? مدنيون ضد الحقيقة ومع تدمير العقل السياسي السوداني
  • إعادة محاكمة متهم بقضية خلية العجوزة الإرهابية.. غدًا
  • “تل أبيب” تسارع بنفي علاقتها بالغارات على صنعاء وأمريكا تعترف
  • فيتنام وأمريكا توقعان اتفاقيات اقتصادية بقيمة 90.3 مليار دولار
  • السلاح والغذاء في حرب السودان
  • ندوة لـ«تريندز» في مجلس اللوردات البريطاني: التصدي للتطرف مفتاح الاستقرار العالمي
  • قادة دينيون من أمريكا اللاتينية يجتمعون في البرازيل قبيل مؤتمر COP30