ماذا قالت خبيرة فلك لبنانية عن سقوط طائرة في 2024؟ (فيديو)
تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT
بغداد اليوم - متابعة
مع ترقب وانتظار المعلومات الواردة عن طائرة الرئيس الإيراني ابراهيم رئيسي التي لا تزال فرق الانقاذ تبحث عنها في ظروف جوية صعبة، عادت الى الاذهان توقعات سبق ان اطلقتها خبيرة ابراج فلكية لبنانية، عن سقوط طائرة تشغل العالم في الاشهر الاولى من 2024.
خبيرة الأبراج الفلكية والتنجيم اللبنانية ليلى عبداللطيف، ومع حلول رأس السنة خرجت في لقاء تلفزيوني مع الاعلامي اللبناني نيشان، وقالت ان "سقوط طائرة في الاشهر الاولى من هذه السنية سيشغل العالم ولن ينجو منها أحد للأسف الشديد"، مبينة ان "العالم سيبقى مع الإعلام تحت الصدمة لمعرفة ظروف وأسباب سقوط هذه الطائرة، ولا أعرف أين وكيف سيقع الحادث".
ماذا قالت "خبيرة فلك لبنانية" عن سقوط طائرة في 2024؟ pic.twitter.com/MzLM5p6a43
— وكالة بغداد اليوم (@Baghdadtodayiq) May 19, 2024ولا تزال جهود الانقاذ والبحث للعثور على الطائرة المروحية التي كان يستقلها الرئيس الايراني ابراهيم رئيسي ووزير الخارجية الايراني امير عبداللهيان مستمرة دون جدوى، بسبب الظروف الجوية الصعبة المحيطة بالمنطقة.
لمشاهدة الفيديو اضغط هنا
المصدر: وكالة بغداد اليوم
كلمات دلالية: سقوط طائرة
إقرأ أيضاً:
حكم صيام يوم الجمعة.. ماذا قالت «الإفتاء»؟
هل يجوز صيام يوم الجمعة أم لا؟، خاصة وأنه من الأيام المباركة في الأسبوع، سؤال يتبادر دائما إلى أذهان كثير من المسلمين، خاصة أنّه مكروها في بعض المذاهب، وذلك تزامنا مع انتهاء شهر رجب وبداية شهر شعبان غدا الجمعة.
حكم الدين في صيام يوم الجمعةدار االإفتاء أوضحت أنّه ورد عن النبي أنّه نهى عن تخصيص يوم الجمعة بالصيام إلا إذا وافق عادة صيامٍ للمسلم، كأن يصومه مع يوم قبله (الخميس) أو يوم بعده (السبت)، أو إذا كان ضمن صيام قضاء أو نذر، فقد قال النبي: «لا يصومن أحدكم يوم الجمعة، إلا أن يصوم يوما قبله أو يوما بعده» (رواه مسلم)، والحكمة من ذلك أنّ الجمعة يوم عيد للمسلمين، ويُستحب فيه الفرح والراحة، لذا يفضل الجمع بينه وبين يوم آخر لمن أراد الصيام.
رأي جمهور الفقهاء في صيام يوم الجمعةوأكدت دار الافتاء عبر موقعها الرسمي، أنّ صيام يوم الجمعة منفردًا مكروهٌ عند جمهور الفقهاء من الحنفية -في معتمد المذهب- والشافعية والحنابلة، إلا لمن يتخذ ذلك عادةً له؛ كمن يصوم يومًا ويفطر يومًا، أو إذا وافق يوم الجمعة صوم نافلة كيوم عاشوراء، وغير ذلك من صوم النافلة، وقال الإمام النووي الشافعي: «يكره إفراد يوم الجمعة بالصوم؛ فإنّ وصله بصوم قبله أو بعده، أو وافق عادة له بأن نذر صوم يوم شفاء مريضه، أو قدوم زيد أبدًا فوافق الجمعة لم يُكره».