البيت الأبيض: بايدن قطع إجازته لمتابعة حادث طائرة "الرئيس الإيراني"
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
أكد البيت الأبيض، اليوم الأحد، أن الرئيس الأمريكي جو بايدن قطع إجازته الأسبوعية وعاد للبيت الأبيض لمتابعة تطورات حادث طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي.
وأوضح البيت الأبيض في بيان: تم إطلاع الرئيس بايدن على تقارير تشير لسقوط المروحية كانت تقل الرئيس الإيراني ووزير خارجيته أمير عبد اللهيان.
فيما قالت وزارة الخارجية الأمريكية، يوم الأحد إنها "تراقب عن كثب التقارير حول احتمال تعرض طائرة الـ "هليكوبتر" كانت تقل الرئيس الإيراني ووزير الخارجية لمصاعب في الهبوط".
وأفادت وسائل إعلام إيرانية بأن المروحية تعرضت لحادث في محافظة أذربيجان الشرقية، ضمن موكب مكون من ثلاث مروحيات.
إقرأ المزيدوأوضحت وكالة "تسنيم" الإيرانية للأنباء أن وزير الخارجية أمير عبد اللهيان وعدد من المسؤولين كانوا على متن المروحية مع الرئيس الإيراني.
وأفاد أحد مرافقي الرئيس الإيراني بأن الآمال كبيرة في انتهاء الحادث دون خسائر في الأرواح، بحسب التليفزيون الإيراني.
وبدأت فرق الإنقاذ التابعة للهلال الأحمر والقوات العسكرية وقوات الشرطة المساعدة في عملية بحث واسعة النطاق للعثور على هذه المروحية.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: إبراهيم رئيسي مروحيات البيت الأبيض جو بايدن حسين أمير عبد اللهيان غوغل Google الرئیس الإیرانی
إقرأ أيضاً:
نتنياهو ووزير الخارجية الإسرائيلي يعلنان عن تحالف حزبي جديد
أعلن حزب الليكود بزعامة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وحزب "الأمل الجديد" بزعامة وزير الخارجية جدعون ساعر، عن توقيعهما اتفاقية لخوض الانتخابات معًا في قائمة واحدة.
سيبقى الحزبان كيانين منفصلين لما تبقى من فترة الكنيست الحالية، ولكن بعد الانتخابات المقبلة، المقرر إجراؤها عام ٢٠٢٦، سيتم دمج "الأمل الجديد" في الليكود، وفقًا للحزبين، بحسب ما أوردته ووفقًا لموقع "واي نت" العبرية.
ومن المرجح أن يحصل "الأمل الجديد" على مقعدين في القائمة المشتركة مع الليكود، أحدهما لساعر والآخر للوزير زئيف إلكين.
كان ساعر، الذي كان وزيرًا بارزًا في الليكود، قد استقال من الحزب بعد فشل محاولته زعامة الحزب عام ٢٠١٩، وتعهد بعدم العمل مع نتنياهو مرة أخرى في المستقبل.
مع ذلك، عاد إلى حكومة الاحتلال ضمن تحالف الوحدة الوطنية مع بيني جانتس عقب هجوم حماس في 7 أكتوبر 2023، لكنه استقال في مارس، ليعود حزب "الأمل الجديد" إلى المعارضة.
عاد إلى الحكومة في سبتمبر، وعُيّن وزيرًا للخارجية في نوفمبر.
أظهرت استطلاعات الرأي باستمرار أن حزب "الأمل الجديد" لن يحصل على العدد الكافي من الأصوات اللازمة للعودة إلى الكنيست إذا أُجريت الانتخابات الآن.