أعلنت المؤسسة الوطنية للنفط بدء الفرق الفنية التابعة لشركة “نفوسة” للعمليات النفطية، تشغيل خط النفط الرئيسي لحقل شمال الحمادة الذي سينقل إنتاج الحقل إلى ميناء مليتة عبر خط حقل الفيل.

وقالت المؤسسة إن ملء الخط بدأ تدريجياً بواقع 2000 برميل يوميا حتى الوصول إلى 25 ألف برميل يوميا؛ ليبدأ بعدها الضخ في اتجاه مجمع مليتة بعد فتح صمام الربط مع خط الفيل بواقع 4500 برميل يوميا.

وأشارت الشركة إلى أنه ستزيد بوضع آبار الإنتاج تباعاً للوصول إلى 10 آلاف برميل يوميا في سبتمبر 2024م، وهو برنامج المرحلة الأولى لتطوير الحقل.

ووفق المؤسسة فإن طول خط النفط الجديد يبلغ 50كم وقطر 12 بوصة وبسعة تصميمية تبلغ 70 ألف برميل يوميا.

ولفتت المؤسسة إلى أن الخط مزوَّد بنظام الكشف عن التسريبات (Leak Detection System) ومد كبل الألياف البصرية على طول الخط لنقل المعلومات، كما جرى تجهيز نقطة الربط مع خط الفيل بمنظومة مراقبة بالكاميرات.

المصدر: المؤسسة الوطنية للنفط

المؤسسة الوطنية للنفطحقل شمال الحمادةميناء مليتة Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0

المصدر: ليبيا الأحرار

كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف المؤسسة الوطنية للنفط

إقرأ أيضاً:

جولدمان ساكس: رسوم ترامب المرتقبة على النفط ستكلف المنتجين الأجانب 10 مليارات دولار سنويًا

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

حذّر بنك "جولدمان ساكس" الأمريكي، من أن الرسوم الجمركية المقترحة على النفط، التي يسعى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى فرضها، قد تكبّد المنتجين الأجانب خسائر تصل إلى 10 مليارات دولار سنويا، لا سيما أن النفط الثقيل القادم من كندا وأمريكا اللاتينية يعتمد بشكل أساسي على المصافي الأمريكية بسبب قلة البدائل المتاحة.
ويعتزم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب فرض رسوم بنسبة 25% على النفط المكسيكي و10% على النفط الكندي بدءًا من مارس المقبل، بعد تأجيل خطته الأولية.
ورغم ذلك، يتوقع جولدمان ساكس أن تظل الولايات المتحدة الوجهة الرئيسية للنفط الثقيل، حيث تتمتع مصافيها بقدرات تكرير متطورة وتكاليف منخفضة؛ مما يجعلها الخيار الأكثر تنافسية لشراء هذا النوع من الخام.
وأشارت تقديرات البنك الاستثماري التي نقلتها منصة بيزنس تايم، إلى أن أسعار النفط الخفيف ستحتاج إلى الارتفاع بمقدار 50 سنتًا للبرميل حتى يصبح الخام المتوسط القادم من الشرق الأوسط أكثر جاذبية للمصافي الآسيوية، في ظل تفضيل مصافي ساحل الخليج الأمريكي للنفط المحلي الخفيف على الدرجات المستوردة من الخام المتوسط، وقد يتحمل المستهلكون الأمريكيون تكلفة سنوية للرسوم الجمركية تُقدَّر بنحو 22 مليار دولار، بينما من المتوقع أن تحقق الحكومة الأمريكية إيرادات تصل إلى 20 مليار دولار من هذه الرسوم، وستواصل كندا، التي تعد أكبر مصدر للنفط إلى الولايات المتحدة، تصدير 3.8 مليون برميل يوميًا عبر خطوط الأنابيب، مع احتمال تقديم خصومات سعرية لتعويض أثر الرسوم.
وبالمثل، فإن واردات النفط الثقيل المنقولة بحرًا من كندا ودول أمريكا اللاتينية، مثل المكسيك وفنزويلا، والتي تبلغ 1.2 مليون برميل يوميًا، ستخضع لتخفيضات سعرية لضمان استمرار تدفقها إلى السوق الأمريكية.

مقالات مشابهة

  • النفط: سنستلم 185 ألف برميل يومياً من إقليم كردستان كمرحلة أولى
  • ليبيا: إنتاج مليون و404 آلاف برميل نفط خام خلال 24 ساعة
  • مؤسسة النفط: الزويتينة تعيد تشغيل برج التبريد الرئيسي بعد صيانة شاملة
  • بلغت 1.404.148 برميل يومياً.. معدلات الإنتاج في الحقول النفطية
  • دمشق تعلن بدء تشغيل النفط من حقول شمال شرقي سوريا
  • بطاقة 600 برميل يومياً.. إعادة العمل بـ«حقل الصباح النفطي» بعد توقف دام عشر سنوات
  • بدء توريد النفط من شمال شرق سوريا للحكومة المركزية في دمشق
  • جولدمان ساكس: رسوم ترامب المرتقبة على النفط ستكلف المنتجين الأجانب 10 مليارات دولار سنويًا
  • بالأرقام.. واقع إنتاج «الغاز والنفط» في سوريا
  • افتتاح بئر غاز جديد في سوريا بطاقة 130 ألف متر مكعب يوميا