«لن ينجو أحد».. ليلى عبد اللطيف تتنبأ بحادث مروحية الرئيس الإيراني قبل 5 أشهر
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
توقع ليلى عبد اللطيف سقوط طائرة الرئيس الإيراني.. لا تزال توقعات خبيرة الأبراج ليلى عبد اللطيف تصيب من حين لآخر، وآخرها ما حدث اليوم من سقوط طائرة مروحية كانت تقل الرئيس الإيراني، إبراهيم رئيسي، في منطقة جبلية وعرة.
وتوقعت ليلى عبد اللطيف، خبيرة الأبراج، في حلقة سابقة مع الإعلامي نيشان، أذيعت برأس السنة مجموعة من التوقعات المتباينة، التي أثارت الجدل حينها، وكان من بينها سقوط طائرة ستشغل العالم، ليربط رواد مواقع التواصل الاجتماعي التوقع بحادثة الرئيس الإيراني.
ووفقًا لتوقعات ليلى عبد اللطيف في الحلقة، قالت إن «هناك طائرة ستشغل العالم ولن ينجو منها أحد في الأشهر الأولى من هذه السنة، والعالم سيبقى مع الإعلام تحت الصدمة لمعرفة ظروف وأسباب سقوط هذه الطائرة»، ولم تحدد مكان أو جهة الطائرة.
وأضافت خبيرة الأبراج: «إصابة شخصية مهمة جدًا ومعروفة على صعيد العالم بسبب انفجار مدبر وهذا الاعتداء يطال هذه الشخصية أثناء وجودها في طائرة خاصة أو على متن يخته بالبحر».
#الرييس_الايراني
وش وضعها هذي ؟ pic.twitter.com/prlEjMRplw
— برق سدير (@bariq_Sudir) May 19, 2024
حادث مروحية الرئيس الإيرانييذكر أن المروحية التي كانت تقل الرئيس الإيراني، إبراهيم رئيسي، تعرضت لحادث، اليوم الأحد، وبدأت فرق الإنقاذ بالتعرف على مكان الحادث فور معرفة الخبر، ومحاولة إنقاذه.
وذكرت وكالة تسنيم الإيرانية، بعدها أنه تم تحديد الموقع الدقيق للمروحية الرئاسية في محيط قرية عوزي الواقعة في غابات أرسباران بمحافظة أذربيجان الشرقية، ومازال البحث جاريا حتى الآن من أجل إنقاذه.
اقرأ أيضاًعاجل.. العثور على حطام مروحية الرئيس الإيراني
مسؤول إيراني يؤكد الاتصال بفردين من طاقم وركاب مروحية الرئيس
إعلام عبري: لا علاقة لإسرائيل بتحطم مروحية الرئيس الإيراني
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: توقعات ليلى عبد اللطيف توقعات ليلى عبد اللطيف ليلى عبد اللطيف توقعات توقعات جديدة ليلى عبد اللطيف توقعات ليلى سقوط طائرة الرئيس الإيراني مروحیة الرئیس الإیرانی لیلى عبد اللطیف سقوط طائرة
إقرأ أيضاً:
عضلة صغيرة في الجسم قد تتنبأ بخطر الإصابة الخرف
الولايات المتحدة – كشف فريق من الباحثين في جامعة جونز هوبكنز عن رابط مثير للاهتمام بين حجم جزء من جسم الإنسان وتطور الخرف.
أجرى الباحثون دراسة على أكثر من 500 شخص سليم في السبعين من العمر، حيث قاسوا حجم العضلة الصدغية، وهي عضلة رفيعة تمتد من جانب الجمجمة إلى مفصل الفك.
واستخدم فريق البحث التصوير بالرنين المغناطيسي (MRI) لرصد التغيرات في عضلات المشاركين على مدار 5 سنوات.
وتم تقسيم المشاركين إلى مجموعتين: الأولى تضم 131 شخصا ذوي عضلات صدغية كبيرة، والثانية تضم 488 شخصا ذوي عضلات صدغية صغيرة. وتمت مراقبة تطور حالات الخرف من خلال قياس كمية الأنسجة المفقودة من الدماغ، بالإضافة إلى إجراء اختبارات معرفية منتظمة.
واكتشف الفريق أن الأشخاص الذين يعانون من عضلة صدغية أصغر كانوا أكثر عرضة للإصابة بالخرف بنسبة 60% مقارنة بالأشخاص الذين كانت لديهم عضلة أكبر.
ويعتقد أن الأشخاص المصابين بالخرف يفقدون كتلة العضلات بشكل أسرع من أولئك غير المصابين، ما يجعل فقدان العضلة الصدغية مؤشرا محتملا لتطور المرض.
وتعد هذه النتائج مهمة لأن التشخيص المبكر للخرف يشكل تحديا كبيرا، حيث يتم عادة تشخيص المرض بعد أن يصبح متقدما جدا. لذلك، يركز الباحثون على إيجاد طرق غير مكلفة وسهلة لتشخيص الخرف في مراحله المبكرة.
ويعتقد الباحثون أن تحسين نمط الحياة من خلال ممارسة الرياضة والتغذية السليمة وتدريب المقاومة، قد يساعد في إبطاء فقدان العضلات وتقليل خطر التدهور المعرفي والخرف.
وقال الدكتور شادبور ديمهري، معد الدراسة: “قد تساعد هذه التدخلات في منع أو إبطاء فقدان العضلات وبالتالي تقليل خطر التدهور المعرفي والخرف”.
وأكد الدكتور كاميار مرادي، الباحث في جامعة جونز هوبكنز، أن هذه الدراسة هي الأولى التي تثبت أن فقدان العضلات الهيكلية قد يساهم في تطور الخرف. ومع ذلك، أشار الدكتور ماكس وينترمارك، أخصائي الأشعة العصبية في جامعة تكساس، إلى الحاجة إلى مزيد من البحث لتحديد ما إذا كان فقدان العضلات هو سبب رئيسي للخرف أو مجرد نتيجة لعمليات أخرى مرتبطة بالمرض.
قدّمت الدراسة في الاجتماع السنوي للجمعية الإشعاعية لأمريكا الشمالية، ولم يتم نشرها في مجلة بعد.
المصدر: ديلي ميل