7 معلومات عن عالم آثار إسرائيلي عاش في الشرقية لمدة 50 عاما بوجه خفي
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
بدأت حكاية مانفريد بيتاك، الذي يحمل الجنسية الإسرائيلية، منذ 50 عامًا، عندما قرر التنقيب عن الآثار في مصر، بهدف تجميع الآثار والبرديات التي تثبت وجود تاريخ لليهود في المحروسة، من خلال شراء مساحات واسعة في محافظة الشرقية، والحفر فيها لأمتار عميقة بحثًا عن الآثار، خاصة في منطقة تل الفراعنة، حتى كشفته وزارة السياحة والآثار المصريّة.
وتقدم «الوطن» في السطور التالية، أبرز المعلومات عن عالم الآثار الإسرائيلي، الذي بحث عن استكشافات أثرية في منطقة تل الفراعنة.
7 معلومات عن مانفريد بيتاك عالم آثار إسرائيلي، بحسب روسيا اليوم. دخل مصر منذ 50 عامًا، كأحد المنضمين لبعثة أثرية تابعة لمعهد النمسا. اختار محافظة الشرقية ليعيش فيها وينفذ مخططاته، إذ بنى منزلًا وأطلق عليه اسم «البيت الأبيض»، دون أن ينتبه أحد لما يفعله، وكان يستقبل أصدقاءه لمشاركته في الشعائر الدينية الخاصة به. كان يخفي الوجه الحقيقي له، ويتظاهر بالطيبة والحنية، لذا كان محبوبًا من أهالي محافظة الشرقية. اشترى مساحات كبيرة في محافظة الشرقية، في مقابل مبالغ مالية ضخمة، تصل إلى أضعاف سعر الأرض الحقيقي، من أجل التنقيب عن الآثار، خاصة في منطقة تل الفراعنة، للعثور على مدينة إيفريس عاصمة الهكسوس منذ القرن الثامن عشر قبل الميلاد.المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عالم آثار البيت الأبيض الهكسوس برديات التنقيب عن الآثار محافظة الشرقیة عن الآثار
إقرأ أيضاً:
أورمان الشرقية توزع كراتين رمضان على المستحقين بأبو حماد
أكد أحمد عبد المتجلي، وكيل وزارة التضامن الاجتماعي بالشرقية، أنه تحت إشراف مديرية التضامن الاجتماعى بمحافظة بالشرقية، نجحت جمعية الأورمان فى توزيع (800) كرتونة مواد غذائية على 800 أسرة ضمن الأسر الأولى بالرعاية بقرى كفر العزازي ومنشية النور وابراهيم موسى والجمالية والأندية وكفر حافظ بمركز أبو حماد فى محافظة الشرقية.
وقال وكيل وزارة التضامن الاجتماعي بالشرقية إن ذلك يأتي في إطار التعاون الدائم والوثيق بين محافظة الشرقية وجمعية الأورمان، وانطلاقا من حرص واهتمام المهندس حازم الأشمونى، محافظ الشرقية، على النهوض بالأسر الأولى بالرعاية والأكثر استحقاقا من أبناء المحافظة، وتقديم جميع أوجه الدعم والرعاية ورفع المعاناة عن كاهلهم تنفيذا لتوجيهات القيادة السياسية.
وقال أحمد حمدى عبدالمتجلى، وكيل وزارة التضامن الاجتماعى بالشرقية، إن التوزيع جاء بالتزامن مع شهر رمضان المبارك وبمشاركة الجمعيات الأهلية الصغيرة لتحقيق الحماية الاجتماعية فى المجتمع المصرى، وبمشاركة عدد كبير من الشباب المتطوع فى كل القرى والنجوع.
من جانبه، أكد اللواء ممدوح شعبان، مدير عام جمعية الأورمان، أن التوزيع تحت إشراف مديرية التضامن الاجتماعي بالمحافظة، وفي إطار الجهود المبذولة لتخفيف الأعباء عن كاهل الأسر الأولى بالرعاية وتخفيف الأعباء عن كاهل المواطنين، خاصة بالقرى الأكثر احتياجاً من خلال تقديم جميع سبل الرعاية الاجتماعية والطبية لهم.
وقال شعبان إن استراتيجية العمل هذا العام تختلف عن السنين السابقة فسيتم بجانب توزيع كراتين المواد الغذائية توزيع لحوم على الأسر غير القادرة، وإن الجمعية تسعى هذا العام إلى توسيع دائرة التوزيع لتصل إلى المستفيدين من أقاصي المدن والقرى النائية والتي لا يمكن الوصول إليها.
جدير بالذكر أن الجمعية وفي سبيل نجاح مشروعها الإنساني لتوزيع شنطة رمضان على غير القادرين بهذه الكميات الضخمة، يتعاون فريق عملها مع عدد كبير من الجمعيات الأهلية الصغيرة على مستوى مراكز المحافظة المختلفة لكى تضمن وصول هذه الكميات إلى مستحقيها بشكل فعلي، لافتًا إلى أن توزيع الأورمان لكراتين المواد الغذائية في محافظة الشرقية، يشمل جميع عزب ونجوع وقرى في جميع مراكز المحافظة.