فنون ميار الببلاوي تنهار من البكاء على الهواء لهذا السبب
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
فنون، ميار الببلاوي تنهار من البكاء على الهواء لهذا السبب،11 56 م الثلاثاء 01 أغسطس 2023 حلت الإعلامية ميار الببلاوي ضيفة في .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر ميار الببلاوي تنهار من البكاء على الهواء لهذا السبب، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
11:56 م الثلاثاء 01 أغسطس 2023
حلت الإعلامية ميار الببلاوي ضيفة في مداخلة هاتفية على برنامج "تفاحة مصرية" وتقدمه الفنانة مروة عبدالمنعم عبر قناة "الشمس".
وأجهشت "الببلاوي" بالبكاء فور التقاط المكالمة على الهواء وقامت مروة بتوضيح الأمر قائلة: "احنا قرينا النهاردة خبر كاتباه على الفيسبوك إنك زعلانة جداً بسبب فقدان القطة بتاعتك".
ولم تتمالك "الببلاوي" نفسها من البكاء وردت قائلة "عارفة المشكلة أنا بس على الرغم من حالتي النفسية قولت أكلمك مش انتي اختي وصاحبتي لكن كمان عشان لما كتبت كده لقيت الناس عمالة تهزر عليا ويقولوا قط؟ لا تعليق والقط ده معايا بقاله 10 سنين وأنا اللي كنت بأكله وأشربوا ومكنش بينام إلا في حضني أنا حاسه كأن البيبي بتاعي راح مني محدش يعيب لما حد يتعلق بحد يعني أنا ابني خلاص ربنا يحميه كبر وانا كنت حاسة إنه البيبي بتاعي وحاسه إنه هو مالي عليا وحدتي وكنت بتكلم معاه وعلى طول مونسني في البيت وكنت لما بفتح باب البيت كنت بلاقيه جمب الباب كأنه عارف إني جاية لما بكون عيانة بيقعد جمبي لو طال يديني الدوا".
واستكملت: "اللي صعبان عليا إن هو خرج من الباب من غير ما نحس مع انه هو في العادي مابيخرجش وحد من صحاب ابني كان في البيت ودخل ونسي يقفل الباب وخرج وكلاب الشارع قطعته وحاسه بتأنيب الضمير عشان كنت حلقت له عشان الصيف وكده وكان باين جسمه رفيع بعد الحلاقة وعشان كده كان باين ان شكله ضعيف ومعرفش يدافع عن نفسه وابني هو اللي جابه وكان بيتعامل معاه كأنه اخوه وعاوزة أقول للناس حرام عليكم ماتحسوش بآلام الناس حتى لو كان عشان قط".
وأنهت حديثها قائلة "أنا صعقت من التعليقات انتوا إزاي بتعملوا كده أنا كنت الصبح متضايقة وكتبت على الفيس أن ده حد مهم بالنسبة لي ومتخيلتش كلامهم قالولي عيب انتي ست بتقدمي برنامج ديني ومال البرنامج الديني أني أعيط على القط بتاعي".
34.219.24.92
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل ميار الببلاوي تنهار من البكاء على الهواء لهذا السبب وتم نقلها من مصراوي نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
كاتب إسرائيلي: ترامب يتجه نحو اتفاق مع إيران بدلا من التصعيد العسكري لهذا السبب
شدد الكاتب الإسرائيلي تسفي برئيل، على أن الآمال التي يعلقها البعض على نشوب حرب بين الولايات المتحدة وإيران قد تتحطم، حيث يبدو أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يتجه نحو التفاوض بدلاً من التصعيد العسكري.
وقال برئيل في مقال نشرته صحيفة "هآرتس" العبرية، إن ترامب يسعى للحصول على جائزة نوبل للسلام، وبالتالي، فإن خطته لا تتضمن أي توجه نحو شن حرب ضد إيران، كما كان يُتوقع من بعض الأطراف.
وأشار الكاتب الإسرائيلي إلى الاتفاق الذي تم توقيعه بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والرئيس الإيراني مسعود بزشكيان قبل أيام قليلة من تنصيب ترامب، والذي حمل عنوان "الشراكة الاستراتيجية الشاملة".
وأوضح الاتفاق، الذي تم توقيعه في احتفال إعلامي يوم الجمعة الماضية، يهدف إلى تعزيز التعاون بين الدولتين في مجالات عدة مثل الأمن، والاقتصاد، والثقافة، ويسعى إلى فتح "صفحة جديدة للتعاون الاستراتيجي بين الدولتين"، كما قال بزشكيان.
وفقًا لما ذكره برئيل، فإن الاتفاق يشتمل على 47 بندًا، يهدف العديد منها إلى تعزيز التجارة بين روسيا وإيران، التي تقدر حاليًا بـ 4.5 مليار دولار سنويًا، وهو مبلغ أقل بكثير من التجارة بين روسيا وتركيا التي تصل إلى 57 مليار دولار سنويًا.
كما يشمل الاتفاق أيضًا استثمارات ضخمة لروسيا في إيران، إضافة إلى تدريبات عسكرية مشتركة وزيارات متبادلة للسفن الحربية. ويبدو أن هذا الاتفاق جاء في إطار تعويض إيران عن الضغوط التي تعرضت لها جراء الحروب في غزة ولبنان، وكذلك تعويضا لها عن فقدان السيطرة في سوريا ولبنان، ويعتبر بمثابة ردع ضد السياسات المحتملة التي قد ينتهجها ترامب تجاه إيران، حسب المقال.
لكن برئيل أشار إلى أن أحد البنود الرئيسية في الاتفاق يثير بعض التساؤلات حول جدواه الاستراتيجي، فالبند ينص على أن "إيران وروسيا لن تساعد أي دولة تهاجم أي منهما"، دون أن يتضمن التزاما بتقديم الدعم العسكري المتبادل، على غرار مبدأ "الواحد من أجل الجميع، والجميع من أجل الواحد" في حلف الناتو.
أما بالنسبة للصين، التي وقعت أيضا على اتفاق تعاون اقتصادي مع إيران بمليارات الدولارات، فإن هذا الاتفاق لا يزال بعيدًا عن التطبيق بشكل ملموس، ولا تلتزم الصين بالدفاع عن إيران بشكل فعال، وفقا للمقال.
ويرى برئيل أن هذه التحولات تجعل من الصعب التنبؤ بتوجهات الرئيس ترامب تجاه إيران، خاصة في ظل حالة التفكيك التي تعيشها "حلقة النار" المحيطة بإيران، وهو ما يوحي بأن الطريق قد يكون ممهّدًا لهجوم واسع على المنشآت النووية الإيرانية، كما يبدو في "إسرائيل".
ومع ذلك، أشار برئيل إلى أن العلامات الأولية التي تقدمها إدارة ترامب في تعاملها مع إيران قد لا تفضي إلى الحرب كما يتوقع البعض. فقد أقال ترامب مؤخرا بريان هوك، الذي كان مبعوثه الخاص لشؤون إيران، بسبب ما وصفه بأنه "لا يتساوق مع حلم إعادة أمريكا إلى عظمتها". بدلاً من هوك، عين ترامب مايكل ديمينو، الذي كان يشغل منصبًا رفيعًا في البنتاغون، ليكون المسؤول عن رسم السياسة الأمريكية تجاه الشرق الأوسط وإيران.
على صعيد آخر، أشار برئيل إلى أن إيران تواصل زيادة أنشطتها النووية، حيث أبعدت معظم مراقبي الوكالة الدولية للطاقة النووية وجمدت نقل صور الرقابة، كما رفعت مستوى تخصيب اليورانيوم إلى 60%، مما يعني أنها يمكنها إنتاج حوالي 34 كغم من اليورانيوم المخصب بهذا المستوى شهريًا. كما تواصل إيران أيضا مفاوضاتها مع فرنسا وبريطانيا وألمانيا، التي وقعت على الاتفاق النووي الأصلي، للتوصل إلى تفاهمات جديدة.
إيران، من جانبها، أبدت استعدادها للتفاوض مع إدارة ترامب إذا "منحت الاحترام المناسب لاحتياجاتها"، وهو ما يعكس رغبة طهران في الحفاظ على خيارات دبلوماسية رغم التصعيد في المنطقة، حسب المقال.
ووفقا للكاتب، فقد تم تفسير موافقة علي خامنئي على تعيين نائب الرئيس جواد ظريف ووزير الخارجية عباس عراقجي في مناصبهم الحالية على أنه إشارة إلى نية إيران للمضي قدمًا في خطوات دبلوماسية مع القوى الدولية.
"الآن لا يوجد أمامنا سوى الانتظار لنرى إلى أين سيتجه ترامب"، يقول برئيل، مشيرا إلى أن هناك احتمالين أمام ترامب: إما أن يرى في الوضع فرصة للهجوم على إيران كما تطمح إسرائيل، أو أنه سيتجه نحو التفاوض في خطوة قد تساهم في تعزيز مكانته الدبلوماسية وتمنحه فرصة للفوز بجائزة نوبل للسلام.