لماذا تتعثر برامج الإغاثة الإنسانية ولا يتوقف العدوان..!
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن لماذا تتعثر برامج الإغاثة الإنسانية ولا يتوقف العدوان !، يمانيون ليست المرة الأولى ولن تكون الأخيرة التي تعلن فيها المنظمات الأممية والعاملة في المجال الإنساني عجزها عن مواصلة برامجها والسبب المعلن .،بحسب ما نشر يمانيون، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات لماذا تتعثر برامج الإغاثة الإنسانية ولا يتوقف العدوان.
يمانيون../ ليست المرة الأولى ولن تكون الأخيرة التي تعلن فيها المنظمات الأممية والعاملة في المجال الإنساني عجزها عن مواصلة برامجها والسبب المعلن دوماً هو نقص التمويل.. اعلان برنامج الغذاء العالمي تعليق عمله في بلادنا ابتداءً من يوم غد الثلاثاء يحمل الكثير من المدلولات لمن يريد ان يعرف حقيقة هذه البرامج وارتباطها بمنظومات الحرب في البلدان […]
34.219.24.92
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل لماذا تتعثر برامج الإغاثة الإنسانية ولا يتوقف العدوان..! وتم نقلها من يمانيون نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: التصعيد في الضفة الغربية مثير للقلق ويجب توقفه
أكد توم فليتشر، وكيل الأمين العام للأمم المتحدة ومنسق الإغاثة الطارئة، أن الأوضاع الإنسانية في غزة كارثية، مشيرًا إلى أن الأطباء يبذلون جهودًا جبارة لإنقاذ الأرواح وسط نقص حاد في الإمدادات الطبية وظروف قاسية.
وأضاف فليتشر، خلال لقاء خاص مع الإعلامية فيروز مكي، على قناة "القاهرة الإخبارية"، أنه زار مستشفى في شمال غزة لم يكن يحتوي على أي معدات طبية، في حين قُتل العديد من العاملين في المجال الصحي أثناء تأديتهم لواجبهم الإنساني.
التصعيد الإسرائيليوعن الوضع في الضفة الغربية، قال فليتشر إنه يشعر بقلق بالغ حيال التصعيد الإسرائيلي، مشيرًا إلى أن ما يحدث في جنين وطولكرم يعكس تكرارًا لمشاهد التهجير والهدم التي شهدها قطاع غزة، بل وربما بأسوأ من ذلك، مضيفًا: "شاهدت بنفسي المنازل المدمرة والعائلات المرحّلة، كما أن الفلسطينيين غير قادرين على التنقل بحرية حتى في الطرق التي يستخدمونها يوميًا".