بوابة الوفد:
2025-03-01@04:19:02 GMT

أعشاب تقوي الذاكرة في فترة الامتحانات

تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT

في فترة الامتحانات، يبحث العديد من الطلاب عن وسائل وطرق طبيعية لتحسين ذاكرتهم وزيادة تركيزهم وانتباههم، وفي هذا الصدد تشير الدراسات إلى أن بعض الأعشاب والتوابل قد تساهم في تعزيز صحة الدماغ ووظائفه. 

متى يكون ألم الأسنان علامة على الإصابة بسرطان الفم؟ أعشاب تقوي الذاكرة

وفيما يلي، دعونا نتعرف على هذه الأعشاب وفوائدها الصحية بحسب ما ورد في موقع "Very Well Health".

المريمية

من الأعشاب المعروفة برائحتها القوية وفوائدها المتعددة للدماغ. تُظهر الأبحاث أن المريمية تحتوي على مركبات قد تحسن الوظيفة الإدراكية والعصبية، كما تساعد في علاج مرض الزهايمر من خلال تحسين الإدراك. يُعتقد أن المواد الموجودة في المريمية تساعد في تعزيز الذاكرة وتقليل التدهور المعرفي.

الكركم

الكركم، المستخدم منذ فترة طويلة في الطب التقليدي، يحتوي على مركب الكركمين المعروف بتأثيراته المضادة للأكسدة والالتهابات. تشير الدراسات إلى أن الكركمين قد يعزز صحة الدماغ من خلال إزالة بيتا أميلويد، وهي البروتينات التي تتجمع وتشكل لويحات مرتبطة بمرض الزهايمر. الكركم قد يساهم أيضًا في حماية خلايا الدماغ من التدهور.

اشواجاندا

الأشواجاندا، المعروفة بخصائصها المضادة للإجهاد، قد تكون مفيدة للدماغ من خلال تقليل الإجهاد التأكسدي الذي يسهم في تطور مرض الزهايمر. الدراسات الأولية تشير إلى أن الأشواجاندا قد تحسن الذاكرة وتقلل من تدهور الوظائف المعرفية.

الجينسنج

الجينسنج من الأعشاب الشهيرة في الطب التقليدي ويُعتقد أنه يعزز الذاكرة ويحميها من التدهور المرتبط بالعمر. يحتوي الجينسنج على مركبات جينسينوسيدات المضادة للالتهابات، والتي تشير الدراسات إلى أنها قد تقلل من تراكم بيتا أميلويد في الدماغ، مما يساعد في الوقاية من مرض الزهايمر.

بلسم الليمون

بلسم الليمون غالبًا ما يُستهلك على شكل شاي ويُستخدم لتخفيف القلق والأرق. بالإضافة إلى ذلك، يُعتقد أن بلسم الليمون يمكن أن يحسن المزاج ويعزز الوظيفة الإدراكية.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الامتحانات أعشاب الدماغ المريمية إلى أن

إقرأ أيضاً:

5 علامات تشير إلى الإصابة بالنوموفوبيا

أميرة خالد

كشفت الأبحاث إلى أن 66٪ من مالكي الهواتف الذكية يظهرون بعض علامات “النوموفوبيا”، وهي الخوف أو القلق المفرط من فقدان أو عدم القدرة على الوصول إلى الهاتف المحمول.

واسم “النوموفوبيا” هو اختصار لجملة “No Mobile Phobia” أو عدم القدرة على استخدام الهاتف المحمول.

ويري بعض الخبراء أن الخوف من عدم وجود هاتف ذكي يمكن أن يكون في الواقع نوعًا من “الرهاب”، أو حتى يصبح إدمانًا كاملاً، مشيرين إلي أن هذا الشعور قد يؤثر على حياة الأفراد اليومية، حيث يصبح الهاتف المحمول مركزًا أساسيًا للتواصل والعمل والترفيه.

وتشير الأبحاث أنه هناك 5 علامات رئيسية يمكنك الانتباه إليها لمعرفة ما إذا كنت تعتمد على هاتفك المحمول بشكل مفرط.

أول تلك العلامات عندما تشعر بالقلق إذا نفدت بطارية هاتفك، أو أنك لا يمكنك مغادرة المنزل دون هاتفك، أو تشعر بعدم القدرة على الوصول إلى هاتفك مما يجعلك منزعجًا، أو تستخدم هاتفك للتحقق من تحديثات العمل أثناء الإجازة.

وتقول الأبحاث أن العلامات تقد تصل إلى حد الاستعداد للمخاطرة بحياتك أو حياة الآخرين للتحقق من هاتفك الذكي، مثل التحقق من هاتفك أثناء القيادة

وأكد عدد من المتخصصين في الصحة العقلية أنه يجب على المستخدمين اتخاذ الإجراءات اللازمة للحد من ظاهرة النوموفوبيا.

مقالات مشابهة

  • 5 علامات تشير إلى الإصابة بالنوموفوبيا
  • إضافة الحليب إلى المشروبات العشبية.. قيمة غذائية أم ضرر غير متوقع؟
  • من مطبخك.. أعشاب طبيعية تنظف المعدة والأمعاء وتفتت الحصوات
  • "البريد المصري": تشغيل 100 مكتب فترة ليلية خلال شهر رمضان
  • الشهري: السكر الأبيض مصنع ويعتبر سُمًا
  • علماء: كويكب 2024 YR4 لم يعد يشكل تهديدًا ولن يرتطم بالأرض كما كان يُعتقد
  • مواطنة تقرر إعداد بحث علمي عن الزهايمر بعد تأثرها بإصابة جدها.. فيديو
  • أطعمة تساعد على عدم النسيان وتنشط الذاكرة
  • 5 طرق بسيطة لدعم وظائف دماغك وتقليل خطر التدهور المعرفي
  • رئيس «الدراسات المستقبلية»: مصر حجر الزاوية في القضية الفلسطينية