مصطفى النعمان: ظروف تغييب الرئيس هادي عن المشهد ما زالت ماثلة أمام الجميع
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن مصطفى النعمان ظروف تغييب الرئيس هادي عن المشهد ما زالت ماثلة أمام الجميع، عدن الغد خاص قال السياسي والدبلوماسي اليمني السابق مصطفى النعمان ان ظروف تغييب الرئيس عبد ربه منصور هادي عن المشهد ما زالت ماثلة أمام .،بحسب ما نشر عدن الغد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مصطفى النعمان: ظروف تغييب الرئيس هادي عن المشهد ما زالت ماثلة أمام الجميع، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
(عدن الغد) خاص :
قال السياسي والدبلوماسي اليمني السابق مصطفى النعمان ان ظروف تغييب الرئيس عبد ربه منصور هادي عن المشهد ما زالت ماثلة أمام الجميعء جاء ذلك في مقاله نشره اليوم الثلاثاء بعنوان "أسباب شلل مؤسسات "الشرعية" اليمنية" وقال النعمان في مقاله" كان الناس يأملون أن يمثل "مجلس القيادة الرئاسي" نموذجاً مغايراً للحال التي كانت عليها إدارة الدولة في مناطق وجودها قبل السابع من أبريل (نيسان) 2022، وأن يشهدوا تحسناً في الخدمات وأداء حازماً من الأجهزة الرقابية وعودة الهيئات الدستورية للداخل، لكن شيئاً من ذلك لم يحدث ولا يتوقع أحد حدوثه قريباً لأن الواضح، بعد مرور ما يزيد على 15 شهراً منذ تولي "المجلس" مقاليد السلطة، أن أسباب تغييب الرئيس عبد ربه منصور هادي عن المشهد ما زالت ماثلة أمام الجميع إن لم تكن تزايدت بحكم سوء الإدارة وتعدد الرؤوس التي تتحكم في مساراته.
واضاف: لا شك أن عراقيل وصعوبات جمة تقف أمام عملية الانتقال الإيجابي، لكنها تستدعي خطوة أولى لم يتخذها ولم يقترب منها "المجلس" حتى الآن، وأقصد أن يقدم النموذج في ضبط أسلوب عمله واجتماعاته ووضع لائحة تنظم نشاطات أعضائه وأماكن وجودهم، وإذا ما تحقق ذلك فمن المحتم أن الأجهزة الأخرى ستشعر بجديته في توجهاته ومتابعة مستوى إنجازها، وإلى جانب ذلك من غير المقبول أن يستمر نشاط "المجلس" مقتصراً على البيانات المكررة التي صارت مثار سخرية عند الناس، وكذلك كثرة الاستقبالات والصور والاجتماعات عن بعد، واستنزاف المال العام في الإنفاق على الأعضاء بمرتبات سخية لا يستحقونها لأنهم لا يقومون بأي جهد وظيفي يشعر به الناس أو يمكن أن يفيدهم.
واشار النعمان الى ان "المجلس" قدم كثيراً من الوعود في بداية تشكيله على لسان رئيسه، ثم كررها طوال الأشهر الماضية، وفي واقع الأمر فإنه تخلف عن تنفيذ معظمها إن لم يكن جميعها على رغم أن بعضها لم يكن يحتاج إلى أكثر من المتابعة والإصرار على تنفيذها بخاصة أنها توفر كثيراً من الأموال، وهنا أقصد البعثات الدبلوماسية التي استوطنها كثيرون على كل المستويات متجاوزين الفترة القانونية المسموح بها، وقرار مثل هذا كان يمكن له أن يعطي مؤشراً إلى جدية "المجلس" وحرصه على المال العام ويخفف من الإدمان على استجداء العون الخارجي لتسديد المرتبات.
واوضح بالقول: هناك حقيقة لا يمكن إنكارها هي أن عدم التجانس داخل "المجلس" يمثل سبباً مهماً في تعطيل أية رغبة عند بعض أعضائه لتوحيد المواقف إزاء الأزمات المتكررة والمصطنعة والعاصفة، وما لم يتمكن من وضع خطة عمل حقيقية وملزمة للتعاون مع الحكومة وانتظام اجتماعاته وأعماله وتحركاته فإن الحديث عن استعادة الدولة سيكون أمراً مثيراً للسخرية.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مصطفى النعمان: ظروف تغييب الرئيس هادي عن المشهد ما زالت ماثلة أمام الجميع وتم نقلها من عدن الغد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس عدن الغد
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري: الرئيس السيسي يدافع عن أمن مصر القومي ولا يتحدى أحدا
قال الإعلامي مصطفى بكري، إن الرئيس عبد الفتاح السيسي لا يتحدى أحدا، وإنما يدافع عن أمن مصر القومي، وعن القضية الفلسطينية.
وأضاف مصطفى بكري، خلال تقديمه برنامج "حقائق وأسرار" المذاع عبر قناة "صدى البلد"، القيادة السياسية المصرية لا تفرط ولا تتراجع ولا تقبل التهديد أو الوعيد.
وتابع بكري: إن كل القرارات والرؤى والأطروحات التي يطرحها الرئيس عبد الفتاح السيسي هي مناسبة مهمة حتى يعرف العالم المصريين.
الرئيس السيسي يهنئ أحمد الشرع بـ رئاسة سوريا في المرحلة الانتقاليةغرفة صناعات مواد البناء: "لا للتهجير" اصطفاف شعبى لدعم موقف الرئيس السيسيأحمد العوضي من أمام معبر رفح: كلنا مع الرئيس السيسي في دعم القضية الفلسطينيةبكرى: الشعب المصري كله رجال ونساء غني وفقير صف واحد خلف الرئيس السيسينقيب الفنانين: ندعم الرئيس السيسى ونرفض تهجير أهل غزةوأوضح مصطفى بكرى قائلا: "لو كنا عايزين نقبل التهجير؛ كنا قبلنا عندما عرض علينا 200 مليار دولار، وبعد ذلك قيل لنا 250 مليار دولار، وقيس على ذلك، وكأننا في سوق للبيع والشراء، لكن مصر ليست للبيع والشراء".
وتابع: "الرئيس حسني مبارك عرض عليه عام 2006 دفع 12 مليار دولار حتى تستضيف مصر الفلسطينيين؛ فرفض رفضًا قاطعًا، وقال لهم “أبدًا ولا مال الدنيا كله”.