4 شخصيات وازنة كانت على متن مروحية الرئيس الإيراني .. تعرف عليها
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
سرايا -
أقلت مروحية الرئيس الإيراني -التي قيل إنها هبطت اضطراريا في منطقة جلفا شمال غربي العاصمة الإيرانية طهران- أسماء من العيار الثقيل تتولى أرفع المراتب في صنع القرار الإيراني.
ويأتي في مقدمة تلك الأسماء الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي، الذي تولى منصبه عام 2021، وسبق أن شغل منصب عضو مجلس خبراء القيادة عام 2007، ثم صار المدعي العام في إيران عام 2014 ثم رئيسا للسلطة القضائية عام 2019.
كما كان وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان على متن الطائرة المروحية، وهو الذي لديه باع طويل في الدبلوماسية الإيرانية وتولى مناصب عدة في وزارة الخارجية، من بينها منصب المدير العام بالوزارة لشؤون الخليج والشرق الأوسط عام 2010.
كما تولى عبد اللهيان منصب نائب وزير الخارجية المكلف بالشؤون العربية والأفريقية عام 2011، قبل أن يعين على رأس الوزارة عام 2021 في عهد الرئيس إبراهيم رئيسي.
ومن ضمن الأسماء التي كانت على متن المروحية، محمد علي آل هاشم، وهو إمام في مدينة تبريز وممثل المرشد الإيراني في محافظة أذربيجان الشرقية.
ويعد آل هاشم نائبا عن المحافظة بمجلس خبراء القيادة، وعضو غرفة المحافظة في مجمع تشخيص مصلحة النظام، إضافة إلى مالك رحمتي الذي كان ضمن الفريق المرافق للرئيس وهو محافظ أذربيجان الشرقية.
وفي وقت سابق اليوم، قال مسؤول إيراني إن حياة الرئيس إبراهيم رئيسي ووزير الخارجية في خطر عقب حادث المروحية، في حين بث التلفزيون الرسمي الإيراني أدعية من أجل سلامته.
ونقلت وكالة رويترز عن مسؤول إيراني قوله إن المعلومات الواردة من موقع تحطم طائرة الرئيس "مقلقة للغاية، لكن لا نزال يحدونا الأمل".
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
في يوم الشهيد العالمي| تسهيلات منحها القانون لـ أسر الشهداء.. تعرف عليها
تخليدًا لذكرى رحيل رئيس أركان حرب القوات المسلحة الأسبق عبد المنعم رياض، تحتفي مصر في الـ 9 مارس من كل عام بـ "يوم الشهيد" ، والذي ضرب أروع الأمثلة في الفداء والتضحية من أجل أن يظل اسم الوطن يرفرف عاليا .
وقدم القانون مزايا وتسهيلات عديدة لأسر الشهداء
الذين ضحوا بأرواحهم فى سبيل رفعة الوطن، فداءً لترابه وحفاظًا على كرامته وأمنه، وتأكيدًا على حبهم له وتضحيتهم من أجله.
قانون صندوق تكريم شهداء ومفقودي ومصابي العمليات الأمنية والإرهابية رقم 16 لسنة 2018، من القوانين التي دعمت أسر الشهداء ومصابي الحروب.
المادة 5 من القانون نصت على انه يتولى الصندوق بالتنسيق مع الجهات المعنية ومنظمات المجتمع المدني والقطاع الخاص توفير أوجه الرعاية والدعم في كافة مناحي الحياة لأسر الشهداء والمفقودين والمصابين، وعلى الأخص ما يلي:
1. توفير فرص الدراسة في كافة مراحل التعليم ، وتوفير منح دراسية بالمدارس والمعاهد والجامعات وكفالة استمرار إتمام الدراسة بالتعليم الخاص للملتحقين به بالفعل.
2. توفير فرص عمل تتناسب مع مؤهلاتهم العلمية ومنحهم الأولوية في مسابقات التوظيف التي تعلنها الدولة وأجهزتها وكذا القطاع الخاص وفقا للضوابط التي يضعها مجلس الوزراء في هذا الشأن.
3. تقديم الخدمة الصحية المناسبة في المستشفيات والمراكز الحكومية أو العسكرية لمن لا يتمتع بنظام التأمين الصحي.
4. إتاحة استخدام وسائل المواصلات المملوكة للدولة بكافة أنواعها مجانا.
5. توفير الاشتراك في مراكز الشباب والأنشطة الرياضية المختلفة لغير المشتركين بأي منها وكذا الدخول المجاني لكافة المتاحف والمنتزهات والحدائق والمسارح وقصور الثقافة التابعة للدولة.
6. توفير فرص الحج للمصاب ولوالى وأرامل أو زوج الشهيد أو المفقود.
7. توفير فرص الحصول على وحدات سكنية بمشروعات الدولة أو المدعمة منها لمن لم يسبق له الحصول على أى من تلك الوحدات.
8- طلبات الاشتراك فى النوادى وتجديد العضوية السنوية فيها .
9-تذاكر الرحلات الجوية .
وكذا الطلبات التى تقدم إلى الجهات المنصوص عليها بالفقرة الأولى من هذه المادة للحصول على خدمة من الخدمات التى تقدمها إذا زادت قيمة الرسوم المقررة لها على ثلاثة أضعاف القيمة الضريبية المنصوص عليها بهذه المـادة