بسبب الغيرة.. سيدة تتخلص من شقيق زوجها ببنها
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
شهدت قرية كفر عطالله التابعة لمدينة بنها، جريمة قتل راح ضحيتها طفل على يد زوجة شقيقه بسب الغيرة، حيث قامت باستدراج الطفل إلى داخل شقتها، وقامت بخنقة وكتم أنفاسه، ورميه من الطابق الثاني، والتخلص منه، بمحل سكنهما.
البداية عندما تلقى اللواء نبيل سليم مساعد وزير الداخلية لقطاع أمن القليوبية، إخطارًا من مأمور مركز شرطة بنها يفيد وصول جثة طفل للوحدة الصحية بقرية كفر عطالله، تبين خلال الكشف عليه أن وفاة المجني عليه كان نتيجة إلى " اسفكسيا الخنق " بدائرة المركز.
وعلى الفور وبعرض البلاغ على اللواء محمد السيد مدير إدارة المباحث الجنائية قرر سرعة كشف غموض الواقعة، وتشكيل فريق بحث بقيادة احمد ربيع رئيس مباحث مركز بنها للتوصل إلى حقيقتها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: جريمة قتل أمن القليوبية جريمة قتل طفل القليوبية مديرية أمن القليوبية
إقرأ أيضاً:
بعد 16 عامًا.. انفصلت عن زوجها بسبب علاقته بصورة زائفة
#سواليف
انفصل #زوجان في #الستينات من عمرهما بعد أن اكتشفت الزوجة “علاقة عاطفية إلكترونية” جمعت شريكها بمحتالة كانت #تنتحل #شخصية #عارضة_أزياء.
بدأت القصة حين لاحظت سارة دالغليش (61 عامًا)، المقيمة في بلفاست، تغييرات غير مبررة في مدفوعات بطاقتهما الائتمانية المشتركة.
وعند مواجهة زوجها زوجها كلايف (67 عامًا)، اعترف بأنه أرسل أموالًا لامرأة أمريكية ظنّ أنه في علاقة معها.
انفصلت عن زوجها بسبب علاقتة بصورة زائفة
مقالات ذات صلةسارة، التي تعمل إدارية، صُدمت حين علمت أن المرأة كانت قد تواصلت مع كلايف عبر فيسبوك، متظاهرة بأنها من مشجعات فريقه المفضل، “ويغان أثلتيك”، ثم نقلت الحديث إلى تطبيق مراسلة آخر.
وادّعت المرأة التي كانت تنتحل شخصية العارضة “صوفي دازل” أنها تعيش في واشنطن دي سي وتحتاج أموالًا لعلاج جدتها المريضة.
وخلال 3 أشهر، أرسل كلايف لها ما يعادل 2700 دولار عبر بطاقات هدايا، كما قام بالبحث عن تذاكر سفر إلى الولايات المتحدة لزيارتها.
وعندما واجهت سارة المحتالة بنفسها باستخدام حساب مزيف، طلبت منها المال خلال عشر دقائق من بدء الحديث.
ورغم تحذيرات سارة، لم يقتنع كلايف بأنه وقع ضحية لعملية احتيال إلا بعد مشاهدة برنامج تلفزيوني يعرض قصصًا مشابهة.
وقال كلايف: “أدركت أنني كنت مخدوعًا وشعرت بالخجل. لم أكن أبدًا غير مخلص لسارة، لكننا كنا قد ابتعدنا عاطفيًا، ما جعلني عرضة لهذه الخديعة.”
وانتهت العلاقة الزوجية بينهما رغم محاولات كلايف للاعتذار وإصلاح الأمور، وانتقل كلايف إلى بورتسموث، مسقط رأسه، بينما بقيت سارة في بلفاست.