أول رد من هبة نور بعد نشر فيديو فاضح لها
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
تصدرت الفنانة السورية هبة نور تريند جوجل، عقب انتشار فيديو لها خادش للحياء، وأثار جدلا واسعا على السوشيال ميديا، وتساءل الكثير حول حقيقة هذا الفيديو وهل هو مفبرك أم لا؟
وتداول عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية فيديو لـ هبة نور، وظهرت خلاله بأوضاع خادشة للحياء مع شاب داخل السيارة، وشن آخرين هجوما عليها، مما دفعها للخروج عن صمتها والرد عن طريق محاميها الخاص.
ونفت هبة نور الفيديوهات، وأكدت أنها تتعرض لحملة تشويه صورتها من خلال الفيديو المفبرك التي ظهر على مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك من خلال بيان صدر من خلال مكتب محاميها.
وأكد أشرف الموسموي محامى هبة نور على نية موكلته في اتخاذ الإجراءات القانونية ضد من قام بهذا الفعل في مكتب مكافحة الجرائم ببيروت، بهدف التشهير في الممثلة السورية.
هبة نوروجاء في البيان «بصفتنا وكلاء الفنانة هبة نور فى بيروت نستهجن الحملة التي يشنها البعض ضدها بنشر فيديو مصطنع بواسطة تقنية الذكاء الاصطناعي بهدف النيل من سمعتها وأننا بصدد تقديم شكوى ضد صانعي الفيديو وفاعليه أمام مكتب مكافحة جرائم المعلوماتية فى بيروت لملاحقة مركبي الفيديو بجرائم القد والذم والتشهير واختلاق الجرائم ونؤكد أننا لن نتوانى فى ملاحقة كل من ينشر الفيديو بأى وسيلة من وسائل النشر لتصل العقوبات للملاحقين إلى حد ثلاث سنوات».
اقرأ أيضاً«لا حب بعد حب الأب».. هبة مجدي تحيي ذكرى وفاة والدها الثامنة «صور»
الفنانة رانيا منصور تتصالح مع شاب تحرش بها
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: هبة هبة نور الفنانة السورية هبة نور فيديو هبة نور هبة نور
إقرأ أيضاً:
مكتب حقوق الإنسان بالدريهمي يكشف عن انتهاكات حوثية خلال يناير 2025
أدان مكتب حقوق الإنسان بمديرية الدريهمي، جنوبي محافظة الحديدة، الخميس 30 يناير/كانون الثاني 2025، الجرائم التي ترتكبها مليشيات الحوثي، المصنفة على قائمة الإرهاب، بحق المواطنين في المديرية.
وقال المكتب، في بيان صحفي، إن مليشيا الحوثي مارست خلال شهر يناير 2025م، عدة جرائم منها الضغط بالصمت على أسرة الضحية فاطمة عايش أحمد درويش، التي رفضت مشروعهم الطائفي، واستحداث مواقع عسكرية ومخازن للأسلحة وغرف عمليات وسط التجمعات السكنية بالمديرية التي تهدد حياة المواطنين بالخطر.
وأكد البيان، أن المليشيات الحوثية كثفت زراعة شبكات الألغام بشكل العشوائي في مناطق متفرقة، منها مركز المديرية ومنطقة كيلو 16، ومزارع المواطنين وعلى شاطئ البحر، وألغام بحرية بعمق 25 ميلاً داخل البحر، وحولت مراسي الاصطياد السمكي إلى ملكية خاصة لتهريب الأسلحة.
وأشار إلى قيام مليشيات الحوثي بإجبار المواطنين على حضور دورات طائفية وممارسة الاعتقالات بحق من رفض المشاركة في الدورات، واتخاذ المدارس ودور العبادة والمراكز الصحية مخازن لأسلحتها وتركيب أجهزة تنصت وتجسس، وفرض خطباء للمساجد لبث سمومها الطائفية والتعبئة لمنهجها الطائفي.
وبين مكتب حقوق الإنسان بمديرية الدريهمي، إنه يتابع بقلق بالغ، استمرار الأعمال الإجرامية الحوثية بحق المواطنين، مطالبا ردع هذه العصابة الإرهابية ووقف أعمالها الإرهابية التي تهدد حياة المواطنين.