واجهي حر الصيف وحضري آيس كريم ساندوتش في المنزل
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
آيس كريم ساندوتش بالكاكاو من المثلجات المنعشة التي يحبها الجميع، كما يمنحك الإنتعاش المطلوب في حر الصيف، وفيما يلي نقدم لك طريقة تحضيرها بالخطوات.
المقادير
- مكونات البسكويت :
الزبدة : نصف كوب
سكر : نصف كوب (أبيض)
البيض : 1 حبة
الفانيليا : ملعقة صغيرة
الدقيق الأبيض : نصف كوب
الكاكاو : ربع كوب
ملح : نصف ملعقة صغيرة
- القشطة : 300 ميلليلترا
- حليب : 300 ميلليلترا (سائل)
- الفانيليا : عود
- صفار البيض : 6 حبات
- سكر البودرة : نصف كوب
- الفانيليا : ملعقة صغيرة (سائلة)
طريقة التحضير
نقوم بتسخن الفرن على درجة حرارة مرتفعة ثم ندهن صينيةً بكمية قليلة من الزبدة ثمّ نغلفها بورقة الزبدة ونتركها جانباً.
نخلط الزبدة مع السكر في إناء ثم نضيف الفانيلا والبيض والملح إلى المزيج ثم نخلط المكوّنات جيدأ ثم نضيف الكاكاو والدقيق إلى المزيج ثم نخلط المكوّنات من جديد.
نوزع الخليط في الصينية ثمّ نضعها في الفرن على نار هادئة ونتركها 15 دقيقة حتّى تنضج.
نخرج الصينية من الفرن، ونتركها جانباً حتّى تبرد، نقوم بتقطيع البسكويت على شكل مربعات متساوية الحجم، ونتركها جانباً.
نضع القشطة مع الحليب في إناء على نار هادئة. ثم نضيف عود الفانيلا إلى المزيج، ونتركه حتّى يغلي.
نرفع الوعاء عن النار، ونتركه جانباً 10 دقائق، ثم نخرج عود الفانيلا.
نخفق السكر وصفار البيض والفانيلا السائلة في إناء آخر ثم نضيف الخليط إلى مزيج الحليب ونخلطهما جيدأ، يتم وضع الخليط من جديد على نار هادئة، ونتركه حتّى يصبح كثيف ومتماسك.
نرفع المزيج عن النار، ونتركه جانباً ليبرد قليلاً.
نضع المزيج في علبة مغلقة جيدأ ونضعها في الفريزر لمدة 30 دقيقة.
نخرج الآيس كريم من الثلاجة ونخفقه قليلاً ثمّ نعيده مرةً أخرى إلى الثلاجة، ونتركه لمدّة 30 دقيقة.
نخرج الآيس كريم من الثلاجة ونقوم بتوزيع مقداراً منه على وجه قطعة من البسكويت ثمّ نضع القطعة الثانية على وجه الآيس كريم بحيث تغطيها.
نقوم بتكرارالعملية حتّى نفاذ كمية البسكويت والآيس كريم.
نرتب الساندويشات داخل صينية، ونغلفها بورق النايلون.
نضع الصينية في الفريزر لمدّةً لا تقلّ عن 4 ساعات.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: آيس كريم آیس کریم
إقرأ أيضاً:
كيف تعمل من المنزل باستخدام الذكاء الاصطناعي؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شهد العالم تحولًا جذريًا في شكل بيئة العمل خلال السنوات الأخيرة، لا سيما بعد جائحة كورونا التي دفعت العديد من المؤسسات لتبني نمط العمل عن بُعد.
ومع هذا التغيير، أصبح من الضروري الاستعانة بأدوات تقنية تدعم استمرارية الأداء، وكان الذكاء الاصطناعي من أبرز هذه الأدوات.
الذكاء الاصطناعي، بمفهومه الواسع، هو استخدام تقنيات تتيح للأنظمة فهم البيانات والتعلم منها، بل واتخاذ قرارات تشبه تلك التي يتخذها الإنسان، ولكن بكفاءة وسرعة أعلى. وقد أوجد هذا المجال مساحات واسعة للاستفادة، خصوصًا لمن يعملون من منازلهم.
نمو الذكاء الاصطناعي في عام 2023في عام 2023، لم يكن الذكاء الاصطناعي مجرد توجه مستقبلي، بل أصبح واقعًا محوريًا في قطاعات متعددة. من تطوير المنتجات إلى تحليل البيانات، كان الاعتماد عليه في تزايد مطرد.
وقد سعت الشركات إلى دمج هذه التكنولوجيا في عملياتها لتحسين الكفاءة وتقليل التكاليف.
كما شهد المجال نفسه تطورات هائلة في البحث والتطوير، مما أتاح الفرصة لابتكار أدوات جديدة وتوسيع التطبيقات القائمة.
وبالتزامن، ارتفعت الحاجة إلى الكفاءات البشرية المتخصصة في هذا المجال، وبدأت الشركات في تخصيص برامج تدريب لموظفيها لتأهيلهم للتعامل مع هذه التقنية المتقدمة.
كيف يُستخدم الذكاء الاصطناعي في العمل عن بُعد؟مع توسع نطاق العمل من المنزل، بدأت العديد من الشركات في دمج أدوات الذكاء الاصطناعي في مختلف جوانب العمل اليومي. إليك بعض أبرز المجالات التي يتم فيها توظيف هذه التقنية لتعزيز الكفاءة:
1. المساعدات الذكية
الأنظمة مثل Siri وGoogle Assistant أصبحت أدوات مساعدة للموظفين عن بعد، حيث تساهم في تنظيم المهام اليومية، جدولة الاجتماعات، وتذكيرهم بالمواعيد، مما يسهل إدارة الوقت ويزيد من الإنتاجية.
2. أنظمة الدردشة التفاعلية
برمجيات المحادثة المدعومة بالذكاء الاصطناعي أصبحت بديلًا فعالًا للدعم الفني وخدمة العملاء، حيث يمكنها الرد الفوري على الاستفسارات دون الحاجة لتدخل بشري دائم.
3. تحليل البيانات
مع الكم الهائل من البيانات التي تُنتج يوميًا، تلعب تقنيات الذكاء الاصطناعي دورًا جوهريًا في استخراج المعلومات المهمة منها، سواء لتحسين الأداء الداخلي أو فهم سلوك العملاء.
4. تعزيز الأمن الرقمي
العمل عن بُعد يرافقه دائمًا مخاطر أمنية، وهنا يأتي دور الذكاء الاصطناعي في رصد أي نشاط غير طبيعي والتنبيه بشأنه بشكل لحظي، مما يساهم في الوقاية من الهجمات الإلكترونية.
5. إدارة المشروعات
أدوات الذكاء الاصطناعي تساعد في تتبع تقدم المهام، تحليل أسباب التأخير، وتقديم اقتراحات لتحسين سير العمل، مما يدعم مديري المشاريع في اتخاذ قرارات دقيقة.
6. الترجمة اللحظية
في بيئات العمل التي تجمع أفرادًا من دول وثقافات مختلفة، توفر أدوات الترجمة المدعومة بالذكاء الاصطناعي وسيلة فعالة لكسر حاجز اللغة وتعزيز التواصل بين الزملاء.
7. التخصيص والتطوير المهني
يمكن لهذه الأنظمة اقتراح محتوى تدريبي أو مهام تتناسب مع احتياجات كل موظف بناءً على تحليل أدائه واهتماماته، مما يعزز تجربته المهنية بشكل عام.
من الواضح أن الذكاء الاصطناعي لم يعد مجرد أداة تقنية إضافية، بل أصبح عنصرًا أساسيًا في بيئة العمل الحديثة، خاصة في سياق العمل عن بُعد.
وبينما يستمر التطور في هذا المجال، ستزداد أهمية دمج هذه التقنيات في العمليات اليومية لضمان الاستمرارية، الأمان، والتفوق في الأداء.