مايو 19, 2024آخر تحديث: مايو 19, 2024

المستقلة/- اعلنت لعبة ببجي موبايل (PUBG MOBILE)، إحدى أشهر ألعاب الجوال في العالم، عن تعاونها مع شركة تصنيع السيارات الرياضية SSC المعروفة بإنتاج بعضٍ من أسرع السيارات في العالم.

ويشهد التعاون بدءاً من اليوم وحتى 9 تموز/يوليو إطلاق سيارتين فائقتين من SSC North America، وهما Tuatara وTuatara Striker في ساحات لعبة ببجي موبايل، مع توفر كل طراز بلونين.

تحمل Tuatara الرقم القياسي لأسرع سيارة يتم تصنيعها في المعامل، حيث يمكن أن تصل سرعتها إلى أكثر من 300 ميل في الساعة، وتتوفر بلونيّ Rose Phantom وSky Crane. أما Tuatara Striker فتشتهر بتعدد استخداماتها وقوّتها وتصميمها المستقبلي وتتوفر بلونيّ Dawn’s Edge وBlue Nightscape.

بالإضافة إلى هذه المركبات الأنيقة، سيتم أيضاً إطلاق خرائط SSC الرسمية في وضع World of Wonder. ترقبوا المزيد من التفاصيل.

تأسست شركة SSC في عام 1998 على يد الرئيس التنفيذي جيرود شيلبي، نتيجة لرغبته في تحدي هيمنة الشركات المصنعة الأوروبية في صناعة السيارات الفائقة عالية الأداء. وتتميز سيارات SSC بتصاميمها الأنيقة وتفاصيلها الداخلية الفاخرة وهندستها المتطورة، بالإضافة إلى محركاتها القوية ذات الشاحن التوربيني المزدوج V8.

قال فنسنت وانغ، رئيس قسم نشر لعبة ببجي موبايل لدى شركة تنسنت جيمز: “يسرنا إطلاق تعاوننا مع SSC لنُضيف بُعداً جديداً ومشوقاً لتجربة اللعب. عزز التزام SSC بالابتكار والأداء سمعتها كشركة رائدة في صناعة السيارات، ونفخر اليوم بتقديم هذا المستوى من التطور للاعبينا”.

من جانبه قال جيرود شيلبي، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة SSC: “نتطلّع إلى تقديم سيارتنا الخارقة Tuatara وTuatara Striker في ساحات معارك ببجي موبايل لنوفر للاعبين فرصةً لتجربة سرعة سيارات SSC North America الشهيرة في بُعد جديد كلياً”.

لتنزيل اللعبة مجاناً عبر App Store وGoogle Play Store لتجربة المحتوى الجديد.

 

مرتبط

المصدر: وكالة الصحافة المستقلة

كلمات دلالية: ببجی موبایل

إقرأ أيضاً:

3 أهداف رئيسية للضربات الأمريكية ضد الحوثيين

وصف مسؤولون عسكريون أمريكيون ضربات أمس السبت على صنعاء ببداية حملة متواصلة تستهدف الحوثيين، وأوضحوا أن مجموعة حاملة الطائرات "هاري إس ترومان" تعمل حالياً في المنطقة، وقادت الرد العسكري الأمريكي.

لم يكن اتفاق وقف إطلاق النار كافيًا لاستعادة الثقة في إمكانية عبور السفن

وتقول صحيفة "وول ستريت جورنال" إن العملية  شملت "ضربات دقيقة ضد أهداف حوثية مدعومة من إيران في جميع أنحاء اليمن للدفاع عن المصالح الأمريكية، وردع الأعداء، واستعادة حرية الملاحة"، حسب القيادة المركزية الأمريكية، المسؤولة عن العمليات العسكرية الأمريكية في الشرق الأوسط، على موقع إكس.
وبدأ الحوثيون استهداف السفن التجارية والعسكرية في البحر الأحمر والمياه المجاورة، بعد وقت قصير من هجوم  حماس على جنوب إسرائيل في 7 أكتوبر(تشرين الأول) 2023، فيما وصفته الحركة بدعم للفلسطينيين. وعلقت الجماعة تلك الهجمات في يناير (كانون الثاني)، عقب اتفاق وقف إطلاق النار الذي توصلت إليه إسرائيل وحماس.

U.S. military launches strikes on Houthi terror targets in Yemen, following an order from President Trump.

pic.twitter.com/Mp7hmEYwva

— Oli London (@OliLondonTV) March 16, 2025

ولكن في الأسابيع الأخيرة، هددت الخلافات حول كيفية الانتقال إلى المرحلة التالية من وقف إطلاق النار بعرقلة اتفاق هش أصلًا.
وجاءت العملية العسكرية الأمريكية يوم السبت بعد أن أعلن الحوثيون في وقت سابق من هذا الأسبوع أنهم سيستأنفون هجماتهم على السفن الإسرائيلية، بعد انقضاء المهلة التي منحوها لإسرائيل لاستئناف إيصال المساعدات إلى غزة.
وكتب محمد البخيتي، المسؤول السياسي البارز والمتحدث باسم الحوثيين في اليمن، عبر أكس يوم السبت عقب الضربات الأمريكية "لم يلتزم الكيان الإسرائيلي باتفاق وقف إطلاق النار". وأضاف أن التدخل الأمريكي "سيُثير رداً".
وقال متحدث باسم المكتب السياسي للحوثيين إن "العدوان لن يمر دون رد، وقواتنا المسلحة على أهبة الاستعداد لمواجهة التصعيد تلو التصعيد حتى تحقيق النصر".

3 أهداف

ونسبت "وول ستريت جورنال" إلى مصدرين إن لموجة الضربات الحالية ثلاثة أهداف. فعلى المدى القصير، تستهدف هذه الضربات منصات إطلاق صواريخ حوثية تُنقل نحو الساحل استعداداً لهجمات جديدة على السفن، حسبما أفاد المصدران. كما تستهدف قيادة الحوثيين التي اختفت. وأخيراً، تُوجه الضربات رسالة إلى إيران مفادها أنها قد تكون التالية، وتكشف القدرات والقوة العسكرية التي يمكن نشرها.

بالنسبة لشركات الشحن، لم يكن اتفاق وقف إطلاق النار كافياً لاستعادة الثقة في  عبور السفن بأمان. فقد أعلنت شركات الشحن الكبرى في يناير(كانون الثاني) أنها لن تُعيد سفنها إلى البحر الأحمر. في حين لم تُستأنف هجمات الحوثيين على السفن حتى الآن، فقد زعم الحوثيون الأسبوع الماضي إسقاط طائرة أمريكية دون طيار، من طراز MQ-9 Reaper،  فوق البحر الأحمر.
وأفاد مسؤول الدفاع الأمريكي إن هذا، إلى جانب وعد الحوثيين باستئناف الهجمات، أدى إلى تجدد العمل العسكري الأمريكي، وقال مسؤولون دفاعيون أمريكيون إن مسؤولين عسكريين التقوا بترامب في وقت سابق من هذا الأسبوع لمناقشة الخيارات العسكرية.


وقال نعوم ريدان، الزميل البارز في معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى، الذي يتابع هجمات الحوثيين منذ بدايتها: "كان الحوثيون يدعون للانتقام. إنهم يتحالفون مع جماعات مثل حماس وحزب الله". وأضاف "هجماتهم لا تشكل تهديداً لدولة واحدة، بل للتجارة العالمية".
بدأ الحوثيون مهاجمة السفن، بما فيها التي لا تملكها إسرائيل، في نوفمبر(تشرين الثاني) 2023. وأدى استهداف السفن إلى الحد بشكل كبير من استخدام أحد أهم ممرات الشحن التجارية.
وهاجم الحوثيون آخر سفن تجارية ترفع العلم الأمريكي في ديسمبر(كانون الأول)، واحدة في البحر الأحمر وأخرى في خليج عدن. وشهد ذلك الشهر أيضًا آخر مرة أعلنت فيها الولايات المتحدة هجمات على أهداف للحوثيين.

وشملت حملة عسكرية سابقة بقيادة الولايات المتحدة، خلال إدارة بايدن، أكثر من 200 ضربة، وسعت إلى إعادة فتح الممرات المائية بإضعاف الحوثيين.

مقالات مشابهة

  • الخضيري يحذر: بعض الأحذية الشهيرة قد تضر بصحة القدم
  • 3 أهداف رئيسية للضربات الأمريكية ضد الحوثيين
  • سرقة موبايل كل 7 دقائق في لندن
  • رئيس الوزراء الكندي يأمر بمراجعة قرار شراء مقاتلات إف-35 من شركة لوكهيد مارتن الأمريكية
  • Silent Hill f.. نظرة على لعبة الرعب قيد التطوير
  • القيادة بدون استخدام اليدين.. ريفيان تطلق ميزات تنافسية في سياراتها
  • 375 مليون دولار حصيلة "Captain America 4" خلال شهر
  • صدمة في عالم السيارات.. شركة عالمية تعلن إفلاسها
  • «محمد بن زايد للعلوم الإنسانية» تتعاون مع وفد أكاديمي من تشاد
  • كيف تلعب لعبة الحبار Squid Game Unleashed؟ دليل شامل للتحميل والتشغيل