بلوك جديد.. وفاء الكيلاني في أحدث جلسة تصوير
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
شاركت وفاء الكيلاني جمهورها ومتابعيها عبر حسابها الشخصي علي موقع إنستجرام، أحدث جلسة تصوير لها، ظهرت وفاء الكيلاني بملامح وجه مختلفة.
ارتدت وفاء الكيلاني فستانا أسود طويل بشق جانبي كشف ساقها ووردة بيضاء كبيرة تزين منطقة الوسط، تركت شعرها ينسدل ناعما على كتفهاتركت وفاء الكيلاني شعرها ينسدل ناعما على كتفها، وضعت مكياجا بألوان هادئةوضعت وفاء الكيلاني مكياجا بألوان هادئة.
وكان آخر ظهور لوفاء الكيلاني كان مع زوجها الفنان السوري تيم حسن في حفل توزيع جوائز Joy Awards، وظهرت وفاء متألقة بفستان بني لامع من تصميم جان لويس صباغ.
اخر برامج وفاء الكيلاني
يذكر أن وفاء الكيلاني تغيب عن جمهورها منذ فترة، وكان آخر برامجها "السيرة" وعرض عبر قناة dmc واستضافت خلاله عدد كبير من النجوم منهم إلهام شاهين ومحمود حميدة وحسين فهمي وهاني شاكر وكريم عبد العزيز وسهير رمزي وسمية الألفي وفيفي عبده وغيرهم من الفنانين.
زواج وفاء الكيلاني
تزوج وفاء الكيلاني وتيم حسن في مايو 2017، وكثيرا ما تنتشر عنهما أخبار حول انفصالهما لكن دائما ما يخرجان لنفيها، وكان تيم حسن تحدث عن زوجته وفاء الكيلاني والشائعات التي تلاحقهما دائما عن وجود خلافات بينهما وانفصالهما، وقال في لقاء مع "صباح الخير يا عرب": نحن معا، هذه الأشياء لا التفت لها ولا وفاء تلتفت لها، مضيفا "الحمد لله الله يخليها لي ويخليلكم كل حبايبكم".
من هي وفاء الكيلاني؟
ولدت وفاء الكيلاني في القاهرة، والدها رجل أعمال مصري خريج قسم اللغة العربية من جامعة الأزهر شجعها على خوض المجال الإعلامي، ووالدتها ربة منزل، تنقلت في طفولتها بين عدة دول عربية بحكم طبيعة عمل والدها، درست تخصص العلوم السياسية في جامعة بنغازي في ليبيا، أكملت دراستها العليا في مجال علم النفس، تزوجت في 25 أغسطس 2008 من «طوني مخايل» العامل في مجال التلفزيون خارج لبنان، وتم الزواج مدنيا في قبرص بداية تلاه زواج في مصر لدى شيخ مسلم بعد اعتناق طوني الإسلام نظرا لمعارضة عائلتها للزواج في البداية بسبب اختلاف الأديان، أنجبت طفلتها الأولى «جودي» في أحد مستشفيات إيطاليا في مايو 2009، وفي العام 2011 أنجبت ابنها الثاني وأسمته «ريان»، في نهاية شهر يوليو 2016 أعلنت خبر انفصالها عن زوجها بعد زواج استمر ثمانية سنوات بعد وصولهما لطريق مسدود، وفي 9 مايو 2017 أعلنت عن ارتباطها بالممثل السوري تيم حسن وعقد القران في حفلة عائلية صغيرة بمنزل عائلتها في القاهرة،.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإعلامية وفاء الكيلاني وفاء الکیلانی
إقرأ أيضاً:
صحيفة لاريبوبليكا الإيطالية: “نجيم” اعتقل في الفندق وكان يخطط للذهاب إلى ملعب تورينو
نشرت صحيفة لاريبوبليكا الإيطالية، تقريرًا بعنوان “معذّب المهاجرين”: القبض على أسامة نجيم في تورينو، بتاريخ 20 يناير 2025، رصدته وترجمته “الساعة 24”.
وجاء في سياق التقرير أن تم اعتقال أسامة نجيم على رأس مركز الاحتجاز في طرابلس -حيث يُحتجز المهاجرون الذين تم اعتراضهم في البحر بتفويض من إيطاليا- تم بتفويض من المحكمة الجنائية الدولية.
وطرح التقرير سؤالًا؛ ماذا كان يفعل أسامة نجم في فندق في تورينو مع مجموعة من الليبيين؟ وجاء الجواب على هذا السؤال، موضحًا المدى الكامل للمؤامرة الدولية الجديدة التي قد تكون نذير إحراج لا يستهان به لإيطاليا.
وتابع؛ لأن أسامة نجيم، الذي اعتقله قسم التحقيقات العامة والعمليات الخاصة الإيطالية يوم الأحد تنفيذاً لمذكرة توقيف من المحكمة الجنائية الدولية تتهمه بارتكاب جرائم حرب وانتهاكات خطيرة لحقوق الإنسان، هو قائد الشرطة القضائية الليبية ولكنه أيضاً رئيس مركز احتجاز معيتيقة في طرابلس، جحيم آلاف المهاجرين.
وأردف التقرير؛ هذا هو المكان الذي ينتهي فيه المطاف بمعظم من يتم اعتراضهم أثناء عبور البحر الأبيض المتوسط، حيث ينتهي بهم المطاف إلى خفر السواحل الليبي الذي تموّله إيطاليا وتدربه منذ سنوات على وجه التحديد لمنع المغادرين: أكثر من 15000 مهاجر في عام 2024 وحده وفقًا لأحدث تقديرات المنظمة الدولية للهجرة. رجال ونساء وأطفال يدفعون الثمن الباهظ للغاية من القتل والعنف والاغتصاب والتعذيب والخطف والاحتجاز التعسفي.
وواصل التقرير موضحًا أن، سلسلة لا نهاية لها من الجرائم والانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان التي لا نهاية لها والتي بفضل شهادات بعض الناجين من معسكر الاعتقال ذاك تتهم المحكمة الجنائية الدولية الآن أسامة نجيم وجلاديه من قوة الردع الخاصة التي يقودها.
وأكمل التقرير، أنه بعد عبد الرحمن ميلاد البيجا، زعيم المهربين الليبيين الذي عين رئيسًا للأكاديمية البحرية في طرابلس وقتل في كمين في سبتمبر الماضي، جاء الآن قدر أسامة نجيم الجلاد أن يكون على علاقة خطيرة بإيطاليا. وإذا كان البيجا قد وصل إلى إيطاليا قبل سبع سنوات كممثل لوفد مدعو من قبل وكالات الأمم المتحدة بل ونزل في وزارة الداخلية الإيطالية، فإن ملامح رحلة أسامة نجيم إلى تورينو كلها سيُعاد بناءها.
توصف القضية بأنها “حساسة للغاية” من قبل مصادر استخباراتية وتحقيقات مختصة في القضية التي بدأت يوم الأحد عندما قام قسم التحقيقات العامة والعمليات الخاصة الإيطالية في تورينو تنفيذاً لمذكرة توقيف بتاريخ 18 يناير بإيقاف أسامة نجيم في أحد الفنادق. ويبدو أنه كان يخطط للذهاب إلى الملعب، وفق التقرير.
“لا يمكنني القول سوى أن أسامة نجيم كان في تورينو مع مواطنين ليبيين آخرين”، هذا ما أكدته المدعية العامة الإيطالية لوشيا موستي التي أحالت الملف بالفعل إلى وزارة العدل ومحكمة الاستئناف في روما حيث سيتم النظر في لائحة الاتهام الجوهرية لقضاة المحكمة في لاهاي.
التقرير تابع؛ “قد يتحول اعتقال أسامة نجيم أيضاً إلى مشكلة دبلوماسية لإيطاليا. في طرابلس لم يؤخذ الأمر على محمل الجد. “احتجاز تعسفي، حادث شائن”، هذا كان رد فعل الشرطة القضائية في طرابلس التي دعت الحكومة الليبية إلى التدخل”.
وذكر التقرير، جملة “جلّاد” معيتيقة، موضحًا أن هذا ما يطلقه المهاجرون الناجون من مركز الاحتجاز، الذين جمعت بعض المنظمات الإنسانية شهاداتهم على أسامة نجيم. وهو شخص آخر من المعروفين القدامى للعدالة الدولية وموجود على القائمة السوداء للأمم المتحدة منذ خمس سنوات على الأقل.
ويقال أيضًا أنه يقف وراء عملية ابتزاز المهاجرين، آلاف المهاجرين الأفارقة الشباب الذين يتم اعتراضهم في البحر، وحبسهم في مراكز الاحتجاز، ثم يختفون حرفيًا: في الواقع، وفقًا للاتهامات، يتم إعادة بيعهم للميليشيات الليبية وإجبارهم على القتال. بحسب التقرير
أضاف التقرير أن هذا؛ “واقع تندّد به الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية منذ سنوات ولكن إيطاليا وأوروبا تنأى بنفسها أمامه، بعد أن سلكت منذ سنوات طريق التعاون مع السلطات الليبية”.
” أسامة نجيم هو دليل على أن النظام الليبي بأكمله، المدعوم في السنوات الأخيرة بملايين اليورو من الحكومات الإيطالية والاتحاد الأوروبي، هو نظام فظيع وإجرامي: قطاع الطرق أمثاله لم يفعلوا سوى تطبيق التفويض الذي حصلوا عليه لوقف المهاجرين، بوسائل وأموال من المؤسسات الغربية”، كما تقول منصة المجتمع المدني الإيطالي التي تقوم بعمليات الإنقاذ في البحر الأبيض المتوسط، “ميديتيرانيا لإنقاذ البشر”. وفق ما ورد في التقرير.
وختم التقرير موضحًا أن؛ المنظمة الإيطالية أضافت: “من الواضح أنه كان يختبئ في إيطاليا، لأن المهربين الليبيين يشعرون بالأمان هنا.”
الوسوملاريبوبليكا