الهيئة النسائية بإب تنظم مسابقة ثقافية لطالبات الدورات الصيفية
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
الثورة نت|
نظمت الهيئة النسائية الثقافية العامة بمحافظة إب مسابقة ثقافية لطالبات الدورات الصيفية في عددا من مدارس مركز المحافظة .
وخلال المسابقة التي أقيمت تزامنا مع ذكرى الصرخة، شدد مسؤول التعبئة العامة بالمحافظة عبدالفتاح غلاب على أهمية الأنشطة الثقافية التي تعمل على تحفيز وتشجيع طلبة الدورات الصيفية وتعزز ثقافتهم الإيمانية وارتباطهم القرآني .
وأكد أن الدورات الصيفية تهتم بالجوانب الثقافية والإيمانية والأخلاقية والتعليمية وإقامة الأنشطة المتنوعة مثل الرياضة والمسابقات وابراز وتشجيع المواهب والإبداعات والعمل على تنميتها.
وأهاب بكافة القائمين على الدورات الصيفية بذل مزيد من الجهود في سبيل إنجاح الدورات الصيفية وتحقيق أهدافها التربوية والثقافية والإيمانية للطلاب وبما يخدم الأسرة والمجتمع .
بدورها أشارت مسؤولة الهيئة النسائية بإب هناء الشامي إلى أن المسابقة تأتي في إطار الأنشطة المتعددة التي تعتزم الهيئة إقامتها في الكثير من المدارس الصيفية سواء في مركز المحافظة أو في المديريات.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: محافظة إب الدورات الصيفية الدورات الصیفیة
إقرأ أيضاً:
تدشين دورات “طوفان الأقصى” للقطاع الزراعي في الجوف
الثورة نت/..
دُشنت في محافظة الجوف، اليوم، دورات التعبئة العامة “طوفان الأقصى” لمنتسبي القطاع الزراعي في المحافظة، تحت شعار “وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ”.
تستهدف الدورات التي تنظم برعاية وزارة الزراعة والثروة السمكية والموارد المائية، والسلطة المحلية في المحافظة، “318” متدرباً من عاملي الإدارة العامة وفروع القطاع الزراعي في المديريات والجمعيات التعاونية الزراعية.
وفي الافتتاح، أكد مسؤول التدريب، أبو الرجال السويدي، أهمية هذه الدورات، التي تأتي تنفيذًا لتوجيهات قائد الثورة، السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي، وفي إطار التعبئة العامة لدعم الشعب الفلسطيني، وضمن معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس”.
ولف إلى أن الهدف العام من هذه الدورات هو استنفار الطاقات ضمن أنشطة التعبئة العامة “طوفان الأقصى” للعاملين في القطاع الزراعي والمزارعين، منوها بأهمية إكساب المتدربين خبرات عسكرية ومهارات قتالية، بما يعزز الروح الجهادية العالية لمواجهة أي طارئ.
فيما أكد مدير الموارد البشرية في القطاع الزراعي في الجوف، مقبل المياح، أن هذه الجبهة التنموية الزراعية لا تقل شأنًا عن الجبهة العسكرية، وأنها ثمرة صمود الجبهة العسكرية.. معتبرا أي تخاذل، أو تراجع في الجوانب الجهادية، يعد خيانة لله ورسوله ودماء الشهداء.
ودعا المياح جميع العاملين في القطاع الزراعي والمزارعين إلى المشاركة الفعالة في هذه الدورات؛ لتعزيز قدراتهم ومهاراتهم، بما يسهم في تطوير الجبهة التنموية، ودعم قضايا الأمة والشعب الفلسطيني.