اصنعي سلطة الدجاج المشوي بالصوص وتمتعي بجسم صحي
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
سلطة الدجاج المشوي بالصوص من الوصفات الصحية التي يمكنك إعدادها كوجبة سريعة ولذيذة تمد الجسم بالفيتامينات والمعادن الهامة للجسم، وفيما يلي نقدم لك طريقة تحضيرها بالخطوات.
سلطة الدجاج المشوي بالصوصطريقة سلطة الدجاج المشوي بالصوص
المقادير
- مكونات الصوص :
خل البلسمك : ملعقة كبيرة
الزعتر البري : ملعقة صغيرة (مجفف)
زيت الزيتون : ملعقة كبيرة
عصير الليمون : ربع كوب
ريحان ناشف : ملعقة صغيرة
الثوم : ملعقة صغيرة (مهروس)
- صدر الدجاج : 1 صدر (مشوي بدون عظم ومقطع شرائح)
- خس : كوب (مقطع)
- خيار : 1 حبة (مقطع)
- طماطم : 1 حبة (مقطعة)
- البصل الأحمر : 1 حبة (مقطع رفيع)
- بقدونس : 2 ملعقة كبيرة (مقطع)
- الليمون : 1 حبة (شرائح للتزيين)
طريقة التحضير
اخلطي كل مكونات الصوص في وعاء زجاجي عميق.
في طبق التقديم، وزعي الخضراوات المقطعة، وفوقها شرائح الدجاج المشوي.
تبلي السلطة بالصوص قبل التقديم، وقدميها باردة.
فوائد تناول لحم الدجاج للجسم
1-تحتوي صُدور الدجاج على الحمض الأميني "التريبتوفان"، الذي يُساعد الجسم على إنتاج المزيد من مادة السيروتونين، وهي مادّة كيميائية موجودة في الدماغ يُمكن أن تؤثّر في الحالة المزاجيّة، ويُمكن الحصول على التريبتوفان من الأطعمة الغنيّة بالبروتين، مثل: الدّواجن الخالية من الدهون كصدور الدّجاج.
2-صدور الدجاج من المصادر الجيدة جداً لبعض المعادن والفيتامينات، مثل: السيلينيوم، والفسفور، وفيتامين ب 6، والنياسين أو فيتامين ب3، كما أنَّه يُقدّم عدداً من الفوائد الأخرى لاحتوائه على البروتين.
3-المساعدة على بناء الكتلة العضلية، والحفاظ عليها، وذلك بالتزامن مع ممارسة تمارين المقاومة.
4-المساعدة على تقوية العظام وحمايتُها، من خلال عمل البروتين مع الكالسيوم، لذا من الضروري استهلاك كمية كافية من البروتين للمحافظة على صحة العظام وقوّتها.
5-تقليل الشهية، والمساعدة على تقليل الشعور بالرّغبة بتناوُل الطعام، وتقليل فرط تناول الطعام، وتحسين التحكّم بالشهية، وزيادة الشعور بالشبع لدى الأشخاص الذين يعانون من زيادة الوزن، ويتّبعون حميةً غذائيةً منخفضة السعرات الحرارية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الدجاج الدجاج المشوي الدجاج بالصوص سلطة الدجاج سلطة الدجاج المشوي
إقرأ أيضاً:
الحيرة القاتلة
من أروع العبارات التى جاءت فى مسرحية «القضية» للكاتب الكبير «لطفى الخولى».. «أقفل الشباك ولا أفتحه» تلك المسرحية التى أذاعها التليفزيون المصرى أكثر من مرة. وقد علق كاتب المسرحية على تلك العبارة فى مقال له نشر فى مجلة الطليعة، ذكر فيه أن تلك العبارة ترسخت فى وجدان الناس، وهى تعبير عن رأيه فى الحيرة التى يقع فيها الشخص العادى أمام القوانين التى تتغير وتتبدل بشكل لا يستوعبها. الأمر الذى أصبح معه الإنسان المصرى يعيش غريباً عن القانون والدولة، سواء سلطة الدولة أو سلطة الحكومة أو سلطة القضاء أو أى سلطة أخرى، كما لو كان يعيش خارج هذه النظم، فالمواطن العادى أصبح لا يعرف أين تبدأ حقوقه، فى الوقت المُطالب فيه بتحقيق كافة الالتزامات التى عليه دون مناقشة، حتى لو كانت تلك الالتزامات متعارضة مع بعضها، ففى حالة فتح الشباك غرامة وكذلك غرامة لو أغلق الشباك. ولقد تجاوز الأمر لتجاوز المواطن البسيط لتصل إلى المثقفين وأصحاب المهن المختلفة، فالجميع الآن لا يعرف ماذا تريد أى سلطة من تلك السلطات من الناس؛ لذلك لا تلوم الناس فى الانسحاب ومحاولات الهروب من البلد بعد أن قفل الشباك على يده ولا يستطيع فتحه، وانتشر بينهم اللامبالاة والإحساس بما يدور حولهم.
لم نقصد أحداً!!