6.9 ملايين درهم مساعدات خيرية للمساكن في الشارقة
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن 6.9 ملايين درهم مساعدات خيرية للمساكن في الشارقة، ت + ت الحجم الطبيعي أفادت جمعية الشارقة الخيرية أن المساعدات السكنية التي قدمتها خلال النصف الأول من العام الجاري تجاوزت قيمتها المالية .،بحسب ما نشر صحيفة البيان، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات 6.
ت + ت - الحجم الطبيعي
أفادت جمعية الشارقة الخيرية أن المساعدات السكنية التي قدمتها خلال النصف الأول من العام الجاري تجاوزت قيمتها المالية 6.9 ملايين درهم، وشملت 766 أسرة متعففة من الأسر التي تمت الموافقة على طلبات المساعدة الخاصة بها، والتي اندرجت تحت 3 بنود مشمولة في مظلة المساعدات السكنية وهي الأثاث والأجهزة الكهربائية والمنزلية، وترميم وصيانة البيوت، والتكفل بسداد المتأخرات الإيجارية والرسوم المتأخرة عن خدمات الكهرباء والمياه.
وقال عبدالله سيف بن هندي المدير التنفيذي بالإنابة لجمعية الشارقة الخيرية، إن المساعدات السكنية تأتي ضمن برامج المساعدات المقطوعة التي تستهدف توفير الحياة الكريمة للأسر المتعففة بما يضمن الاستقرار ولم شمل الأسرة وتقوية ترابطها وتعزيز أواصر المجتمع والأسرة.
تخفيفوأوضح أن المساعدات السكنية التي قدمتها الجمعية خلال الشهور الستة الأولى من العام الجاري ساهمت في رفع وتخفيف أعباء المعيشة عن 565 أسرة عجزت عن الإيفاء بالمستحقات الإيجارية التي تراكمت على عاتقهم وصدرت بحقهم أحكام تنفيذية، وبلغت قيمة تلك المتأخرات الإيجارية ومتأخرات خدمات الكهرباء والمياه 4.6 ملايين درهم.
وأشار ابن هندي إلى أن برامج المساعدات السكنية تضمن التكفل بصيانة وترميم منازل وبيوت 47 أسرة من الأسر التي تقطن بيوتاً ومساكن متهالكة بتكلفة 896 ألف درهم، مع تأثيث بيوت المعيشة بالأثاث المنزلي والأجهزة الكهربائية لما يزيد على 154 أسرة من غير المقتدرين بقيمة مالية بلغت 1.3 مليون درهم.
تواصلوأكد أن الجمعية تواصل أعمالها الخيرية التي من شأنها إدخال البهجة إلى نفوس المعوزين، وتعكس التلاحم والتكافل الاجتماعي بين المجتمع الإماراتي الذي يتصف بقيم العطاء وحب الخير، وتنظر الجمعية إلى مساعدات فاقدي السكن والمتعسرين في سداد رسوم الإيجار السكني وفواتير الكهرباء والمياه بعين الاهتمام وضمن مساعيها لتعزيز مسيرة عملها وتأكيداً منها على الدور الكبير للعمل الإنساني في دعم الأسر المتعففة، ونظراً لحاجة العديد من الأسر الفقيرة لدعم وتوفير المساكن الآمنة أو عمل الصيانة اللازمة للمنازل المتهالكة أو التي تحتاج إلى دعم لأعمال التشطيب لأصحاب الدخول المتدنية، فإن الجمعية تعمل على ترميم عدد من المنازل لبعض الأسر الفقيرة التي تسكن فيها هذه الأسر ضمن برامج المساعدات المقطوعة، بحيث ينعكس ذلك إيجاباً عليهم ويحقق لهم الاستقرار ويجنبهم التشتت.
تابعوا أخبار الإمارات من البيان عبر غوغل نيوز
طباعة Email فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats App185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل 6.9 ملايين درهم مساعدات خيرية للمساكن في الشارقة وتم نقلها من صحيفة البيان نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أونروا: قافلة مساعدات غذائية تعرضت للنهب باستخدام العنف في غزة
أعلنت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا"، الإثنين، أن قافلة مؤلفة من 109 شاحنات "تعرضت لعملية نهب باستخدام العنف" عقب دخولها إلى قطاع غزة في 16 نوفمبر الجاري.
وقالت المسؤولة بالطوارئ التابعة للوكة الأممية، لويز واتريدج، لوكالة رويترز، إن عمليات النهب نجم عنها "فقدان 98 شاحنة".
وأضافت أن القافلة المحملة بالمواد الغذائية من "الأونروا" وبرنامج الأغذية العالمي، "تلقت أمرا دون فترة إعداد كافية من إسرائيل، بالدخول عبر طريق غير معتاد من خلال معبر كرم أبو سالم".
وكان المتحدث باسم اللجنة الدولية للصليب الأحمر في غزة، هشام مهنا، قد أوضح لقناة "الحرة"، في وقت سابق من هذا الشهر، أن فتح إسرائيل لمعبر "كيسوفيم" لإدخال شاحنات مساعدات إلى القطاع "غير كافٍ" لتلبية الاحتياجات الإنسانية للسكان، مشددا على الحاجة إلى "تدفق مستمر من المساعدات وليس مجرد فتات".
ماذا بعد نهاية المهلة الأميركية لإسرائيل لتحسين دخول المساعدات إلى غزة؟ قال المستشار السابق في وزارة الخارجية الأميركية، ديفيد فيليبس، في تصريحات لـ"الحرة" إن فتح معبر "كيسوفيم" لأول مرة لمرور شاحنات المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، كان استجابة خجولة من السلطات الإسرائيلية وإنها لا تحقق النتائج المطلوبة.وأكدت مراسلة "الحرة" في قطاع غزة، وقتها أن فتح المعبر "لم يؤدِ إلى تحسن ملموس في الأوضاع الإنسانية"، مشيرة إلى أن المواد الأساسية "لا تزال شبه مفقودة في الأسواق"، موضحة أنه في حال توفرها "تكون قديمة وبأسعار باهظة للغاية".
وقال مهنا إن الاحتياجات الإنسانية في القطاع لا تزال قائمة، "خاصة مع استمرار الأعمال العدائية، ونزوح الأهالي، وانقطاع الدعم"، مضيفًا: "قبل الحرب كانت غزة تستقبل أكثر من 500 شاحنة يوميًا، وبعد اندلاعها لم نعد نشهد دخول 50 بالمشة منها ولو ليوم واحد".
وأشار إلى أن مؤسسات الصليب الأحمر الدولي في غزة تسعى للاستجابة لكل نداء استغاثة عبر الخطوط المباشرة، والتعامل مع الحالات بشكل جدي وفوري، مستدركًا: "لكن تحقيق هذه الاستجابات ومساعدة العالقين في وسط القطاع وإجلاءهم ليس بأيدينا".
وكانت الولايات المتحدة قد منحت إسرائيل مهلة 30 يوماً، بدءاً من 13 أكتوبر، لإيصال المساعدات إلى غزة.