وزير الخارجية يجري اتصالاً هاتفياً بنظيره الباكستاني
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
أجرى صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، اليوم، اتصالاً هاتفياً، بمعالي نائب رئيس الوزراء وزير خارجية جمهورية باكستان الإسلامية إسحاق دار.
وجرى خلال الاتصال، مناقشة العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين، وفرص تطويرها في شتى المجالات، وبحث الترتيبات الأولية لزيارة صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء – حفظه الله – إلى جمهورية باكستان الإسلامية، التي سيتم تحديد موعدها في وقتِ لاحق باتفاق الطرفين.
كما جرى التطرق إلى تطورات الأوضاع الخطيرة في قطاع غزة ومحيطها، ومناقشة أبرز المستجدات الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
اتصال هاتفي بين وزير الخارجية ونظيرته في جمهورية الكونجو الديمقراطية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أجرى د. بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة، اتصالاً هاتفياً يوم الخميس ٢٧ مارس بـ تريزا كايكوامبا، وزيرة خارجية جمهورية الكونجو الديمقراطية، في إطار العلاقات المتميزة بين جمهورية مصر العربية وجمهورية الكونجو الديمقراطية.
أكّد الجانبان على الحرص المشترك لتعزيز التعاون الثنائي في مختلف المجالات، حيث بحث الوزيران مجمل العلاقات الثنائية بين البلدين وسبل تعزيز مسارات التعاون القائمة على كافة الأصعدة، واتفقا على تفعيل آليات التعاون المشترك بما يخدم المصالح المتبادلة للبلدين.
كما تناول الاتصال مستجدات الأوضاع الإقليمية، لاسيما تطورات الأزمة في شرق الكونجو، حيث أكد وزير الخارجية والهجرة دعم مصر الكامل لكافة الجهود السلمية الرامية إلى تحقيق الاستقرار والتوصل إلى تسوية شاملة ودائمة للنزاع. وناقش الوزيران فى هذا السياق مخرجات لقاء الدوحة والخطوات التنفيذية التي تم الاتفاق عليها، بالإضافة إلى الاجتماع الوزاري المشترك بين مجموعة التنمية للجنوب الأفريقي (SADC) ومجموعة شرق أفريقيا (EAC) الذي عُقد في ١٧ مارس في هراري، والذي أسفر عن الاتفاق على خطوات تنفيذية لوقف إطلاق النار ووقف الأعمال العدائية، فضلًا عن إنشاء أمانة عامة لمتابعة تنفيذ القرارات.
كما رحب الوزير عبد العاطي بجهود احتواء التصعيد، وثمّن قرار القمة الافتراضية المشتركة بين EAC وSADC التي عُقدت في ٢٤ مارس، والتي هدفت إلى دعم عملية السلام عبر تعيين مجموعة من خمسة ميسرين للمسار السياسي.