متخصص يكشف مفاجأة عن طائرة الرئيس الإيراني بعد سقوطها
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
كشف مسعود الفك، المتخصص في الشأن الإيراني، عن مفاجأة بشأن حادث سقوط طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي.
شاهد.. لحظات من عملية البحث عن طائرة الرئيس الإيراني شاهد.. فيديو متداول لعمليات البحث الجارية عن مروحية الرئيس الإيراني ومرافقيهوقال "الفك" في اتصال هاتفي على فضائية "العربية" مساء اليوم الأحد، إن إيران تستخدم الطائرات القديمة بسبب العقوبات الأميركية.
وأضاف "بلا شك وضع الطيران الإيراني صعب بسبب العقوبات التي فرضتها الولايات المتحدة، عندما تم توقيع الاتفاق النووي الإيراني الأمريكي كان تقرر إلغاء العقوبات التي كانت موقعة على إيران والتي كان من ضمنها حق شراء الطائرات".
وتابع "كان أول قرار اتخذته إيران كان شراء 90 طائرة بوينج و80 طائرة اير باص واستلمت طائرتين أو ثلاث ولكن سرعان ما انسحبت الولايات المتحدة من الاتفاق، وبدأت إدارة ترامب في فرض عقوبات مشددة ومنعت أي تعامل لشراء الطائرات".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الولايات المتحدة سقوط طائرة الرئيس الايراني الاتفاق النووي طائرة بوينج الاتفاق النووي الايراني فضائية العربية طائرة الرئيس الإيراني الرئیس الإیرانی
إقرأ أيضاً:
الرئيس الإيراني: أي توتر أو صراع سيضر بإيران والمنطقة والعالم
يمانيون../
شدد الرئيس الإيراني، مسعود بزشكيان، على أن إيران، بناءً على توجيهات قائد الثورة، لم تسعَ أبدًا إلى تطوير أسلحة نووية، مشيرًا إلى أن أي توتر أو اضطراب في المنطقة سيضر بإيران، والمنطقة ككل، وكذلك بالعالم.
وخلال اتصال هاتفي اليوم الأحد مع رئيس وزراء النرويج، يوناس جار ستوره، تم مناقشة القضايا الثنائية والإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك. وأكد الرئيس الإيراني على العلاقات الجيدة بين إيران والنرويج وأهمية التعاون المشترك في القضايا الإقليمية والدولية، معربًا عن تقديره لجهود النرويج في تعزيز السلام في المنطقة.
وأشار بزشكيان إلى أن إيران كانت دائمًا حامية للسلام والاستقرار في المنطقة، ساعية لتجنب أي صراع أو حرب. وأوضح أن الكيان الصهيوني هو المصدر الرئيسي للتوترات في المنطقة، حيث لا يكتفي بإشعال الحروب وارتكاب الجرائم ضد الشعب الفلسطيني، بل يسعى أيضًا لتشويه صورة الأنشطة النووية السلمية لإيران عبر نشر الأكاذيب.
وأضاف الرئيس الإيراني أن إيران تعاونت دائمًا مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية للتحقق من سلمية أنشطتها النووية، مؤكدًا أن سياسة إيران تهدف إلى خفض التوتر وتعزيز الوحدة الإقليمية. في الوقت ذاته، أكد أن إيران لن تتوانى عن الرد بقوة في مواجهة أي تهديد لأمنها ومصالحها.
من جانبه، هنأ رئيس وزراء النرويج، يوناس جار ستوره، الحكومة والشعب الإيراني بحلول شهر رمضان، معربًا عن سعادته لاستمرار اللقاءات بين كبار المسؤولين في البلدين. وأكد دعم بلاده للحلول السلمية لقضايا المنطقة واستعدادها لتقديم الدعم اللازم لتحقيق ذلك.