اليمن.. مقتل 7 من قوات الانتقالي بهجوم للقاعدة في أبين
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة قطر عن اليمن مقتل 7 من قوات الانتقالي بهجوم للقاعدة في أبين، شن مسلحون تابعون لتنظيم القاعدة هجمات بقذائف الهاون والقنابل اليدوية والرشاشات على مواقع تابعة للمجلس الانتقالي الجنوبي في محافظة أبين .،بحسب ما نشر الخليج الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات اليمن.
شن مسلحون تابعون لتنظيم "القاعدة" هجمات بقذائف الهاون والقنابل اليدوية والرشاشات على مواقع تابعة للمجلس الانتقالي الجنوبي في محافظة أبين اليمنية، ما أسفر عن مقتل 7 من تلك القوات، بينهم ضابط، بينما أصيب 9 آخرون.
وقال المتحدث باسم قوات المجلس الانتقالي محمد النقيب، إن قواته "أفشلت هجوماً شنه عناصر التنظيم الإرهابي فجر اليوم، على مواقع قواتنا في وادي عومران، استخدموا فيه مختلف أنواع الأسلحة بينها قذائف الهاون"، مؤكداً مقتل خمسة وإصابة أربعة.
وأضاف النقيب في تصريحات نقلتها وسائل إعلام المجلس أن "العناصر الإرهابية التي تسللت من مناطق خارج مسرح عملية سهام الشرق، وتحديداً من محافظة البيضاء، استخدمت مدفعية الهاون والاسلحة الرشاشة في هجومها على قواتنا في وادي عومران"، مضيفاً أنها "لاذت بالفرار في الجبال المحاذية لمحافظتي شبوة والبيضاء".
من جانبه، تبنى تنظيم "أنصار الشريعة"، التابع لـ"القاعدة" في اليمن الهجوم، وقال في بيان نشرته منصة "الملاحم" التابعة له على الإنترنت، إن "عناصره شنوا عملية إغارة واقتحام على موقع المضيق في مديرية مودية، أسفرت عن مقتل سبعة جنود وإصابة تسعة آخرين".
وقال التنظيم، إن عناصره المهاجمة "سيطرت بشكل كامل على الموقع، وغنمت آليتين، وعيار 14.7ميان ومعدل (بيكا) وقاذف (آر بي جي) ودراجة نارية".
ومنذ نحو عام تقود قوات مشتركة من المجلس الانتقالي الجنوبي، وقوات أمن محافظة أبين الحكومية، عملية عسكرية أطلق عليها "سهام الشرق"، لملاحقة عناصر التنظيم في المحافظة، في عملية شاقة تكبدت القوات خلالها خسائر كبيرة، نتيجة وعورة التضاريس، وانتشار عناصر التنظيم على مساحة واسعة تصعّب عملية الوصول إليهم.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل اليمن.. مقتل 7 من قوات الانتقالي بهجوم للقاعدة في أبين وتم نقلها من الخليج الجديد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
12 قتيلا في قصف لقوات الدعم السريع على مدينة الفاشر
الخرطوم - أعلن الجيش السوداني ونشطاء محليون مقتل 12 شخصا على الأقل في ضربة شنتها قوات الدعم السريع على الفاشر، آخر مدينة خارج سيطرتها في إقليم دارفور في غرب البلاد.
هذه الضربة الدامية هي الأحدث في النزاع المستمر منذ نحو عامين بين قوات الدعم السريع والجيش السوداني.
ووقع القصف في اليوم نفسه الذي دعت فيه السعودية والولايات المتحدة طرفي النزاع إلى استئناف محادثات السلام.
وقال الجيش في بيان الأربعاء إن "المليشيا تقصف مدينة الفاشر بمدفعية ثقيلة أسفرت عن استشهاد 12 مواطنا وإصابة 17 بإصابات بالغة".
بدورها، أكدت تنسيقية لجان المقاومة في الفاشر المكونة من متطوعين مقتل 12 شخصا وإصابة 17 آخرين في هجوم الأربعاء.
أدت الحرب في السودان إلى مقتل عشرات الآلاف من الأشخاص ونزوح أكثر من 12 مليونا.
وأعلنت المجاعة في أجزاء من البلاد، من بينها مخيمات نازحين حول الفاشر، ومن المرجح أن تنتشر أكثر، وفق تقييم مدعوم من الأمم المتحدة.
تسيطر قوات الدعم السريع على معظم إقليم دارفور في غرب السودان، وهي تحاصر الفاشر منذ أشهر مع تصاعد القتال في المنطقة.
وحذّر مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) الأربعاء من أن الأوضاع في دارفور تتدهور بسرعة.
وقال "أوتشا" على موقعه الإلكتروني "في ولاية شمال دارفور، نزح أكثر من 4 آلاف شخص خلال الأسبوع الماضي وحده بسبب تصاعد العنف في الفاشر، وكذلك في مخيم زمزم للنازحين جنوب المدينة ومناطق أخرى".
تسيطر قوات الدعم السريع أيضا على أجزاء من جنوب البلاد. واستعاد الجيش العاصمة الخرطوم أواخر آذار/مارس، كما يسيطر على الشرق والشمال، ما يجعل ثالث أكبر دولة في إفريقيا منقسمة عمليا إلى نصفين.
وفي وقت مبكر من الحرب التي بدأت في 15 نيسان/أبريل 2023، قامت الولايات المتحدة والسعودية بوساطة، لكن العديد من اتفاقات وقف إطلاق النار انهارت.
إلى ذلك، التقى وزيرا الخارجية الأميركي والسعودي في واشنطن الأربعاء.
وقالت الخارجية الأميركية في بيان عقب الاجتماع إنهما "اتفقا على ضرورة عودة القوات المسلحة السودانية وقوات الدعم السريع إلى محادثات السلام وحماية المدنيين وفتح الممرات الإنسانية والعودة إلى الحكم المدني".