أكد أحمد مجدلاني، عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، أن الانقسامات داخل مجلس الحرب المصغر في إسرائيل ليست بجديدة وهي متفاعلة ومتصاعدة منذ بداية الحرب، موضحًا أن تصريحات بيني جانتس عضو الكنيست الإسرائيلي وجالانت وزير الدفاع تختلف مع وجهة نظر رئيس الوزراء الإسرائيلي بشأن الوضع في قطاع غزة.

وأوضح «مجدلاني»، خلال مداخلة عبر الإنترنت مع الإعلامية إيمان الحويزي، عبر شاشة «القاهرة الإخبارية»، أنه في المجلس الوزراي العسكري المصغر لإسرائيل تكون الأغلبية لصالح عضو الكنيست الإسرائيلي بيني جانتس، والأقلية لنتنياهو ووزير الشؤون الاستراتيجية.

 

وأشار إلى أن الأزمة والانقسام داخل مجلس الحرب الإسرائيلي المصغر تتفاعل وتتزايد منذ عدة أشهر حول اليوم التالي للحرب في قطاع غزة، وما هي الترتيبات الأمنية التي تقوم بها إسرائيل؟ وطبيعة الترتيبات ارتباطًا بالعلاقة بين إسرائيل والولايات المتحدة والمحيط العربي، وهو موضوع خلافي كبير خلال الفترة الماضية.

ونوه بأن الإعلان والتصريح أمس من جانتس عن الإنذار الذي وجهه لنتنياهو لوضع استراتيجية جديدة تضمن رؤية الحكومة لليوم التالي من الحرب هو تطور كبير.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: مجدلاني التحرير الفلسطينية مجلس الحرب الإسرائيلي إسرائيل جانتس نتنياهو

إقرأ أيضاً:

بلجيكا: ليس لـ “إسرائيل” حق السيادة على الأراضي الفلسطينية

بلجيكا: ليس لـ “إسرائيل” حق السيادة على الأراضي الفلسطينية

مقالات مشابهة

  • أزمة داخل قوى التغيير: الخلافات تُطيح بآمال الانتخابات البلدية
  • وفدا المكسيك وناميبيا: “إسرائيل” مُلزمة بإدخال المساعدات ولا يحق لها منع الجهات الدولية من أداء مهامها داخل الأراضي الفلسطينية
  • الجيش الإسرائيلي: إجلاء 3 مواطنين سوريين دروز لتلقي العلاج الطبي داخل إسرائيل بعد إصابتهم في سوريا
  • جودة التعليم تعتمد 683 مدرسة وتستعد لإطلاق مبادرة بداية جديدة 5 مايو
  • المملكة تعرب عن قلقها بشأن تصاعد التوترات بين الهند وباكستان وتدعو لحل الخلافات بالطرق الدبلوماسية
  • الاتحاد الأوروبي يرحب بتعيين نائب لرئيس منظمة التحرير الفلسطينية
  • التربية الفلسطينية: استشهاد 14.784 طالباً منذ بدء العدوان الإسرائيلي على غزة
  • بلجيكا: ليس لـ “إسرائيل” حق السيادة على الأراضي الفلسطينية
  • الأونروا: "إسرائيل" اعتقلت أكثر من 50 موظفًا من الوكالة منذ بداية الحرب
  • الأونروا: إسرائيل اعتقلت أكثر من 50 موظفا من الوكالة منذ بداية الحرب