خطة لتهجير الفلسطينيين.. سمير فرج يكشف تفاصيل الرصيف العائم في غزة
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
(مصراوي):
أكد اللواء سمير فرج، الخبير الاستراتيجي، أن مصر فتحت معبر رفح لدخول المساعدات الإنسانية، لافتًا إلى أنه خلال 7 شهور استقبلت مصر المصابين من الأشقاء الفلسطينيين عبر المعبر للمستشفيات المصرية.
وقال "فرج"، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية عزة مصطفى، ببرنامج صالة التحرير المذاع على قناة صدى البلد، إن أمريكا رغبت في عمل رصيفًا متحركًا عائمًا، منوها أن الرصيف لن ينهي عمل المعابر بدون وجود قوات على الأرض وفقا لروايتها.
وصرح اللواء سمير فرج بأن أول شحنة تحركت عبر الرصيف العائم وهجم عليها المواطنون للحصول على ما فيها من مساعدات، معلقا: أتوقع بأن تكون المركب العائم خطوة من خطوات تفريغ غزة من سكانها، بواسطة إجلاء المواطنين الذين يعانون من الجوع والمرض إلى قبرص وغيرها من الدول.
وشدد اللواء سمير فرج على أن مصر قامت بمبادرة للسلام لوقف الحرب وإطلاق النار «المتجدد» بين الأطراف الفلسطينية – الإسرائيلية بحضور أمريكي – قطري، على 3 مراحل باعتبارها خارطة طريق لحل كل المشكلات، الأمر الذي أدى لموافقة الجانب الإسرائيلي والحمساوي، حتى أصبح هناك تلاعبا في القرار من قبل تل أبيب، الأمر الذي جعل إسرائيل في مشكلة أمام العالم.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: معبر رفح التصالح في مخالفات البناء أسعار الذهب مهرجان كان السينمائي الطقس سعر الدولار سعر الفائدة رد إسرائيل على إيران الهجوم الإيراني رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان سمير فرج الرصيف العائم غزة سمیر فرج
إقرأ أيضاً:
أحد أبطال حرب أكتوبر يكشف تفاصيل معركة «تبة الشجرة»
قال اللواء محمد عبد القادر، أحد أبطال حرب أكتوبر، إن القوات المسلحة كانت تصل لها المعلومات تباعًا بشأن حرب أكتوبر، ففي يوم 3 أكتوبر تم دعوتهم لمؤتمر ضمن المشروع التكتيكي للحرب، متابعًا: "واتقال لنا اعتبروا نفسكم في حرب، والمخفي هو توقيت العبور".
وأضاف “عبد القادر”، خلال لقائه مع الإعلامي نوح غالي، ببرنامج "كلمة حرة"، المذاع عبر فضائية "الشمس"، أنه تم دعوتهم إلى رفع الروح المعنوية للجنود، متابعًا: "معركة تبة الشجرة كانت في قطاع الفرقة الثانية التي خدم فيها، وكنت مُشارك في هذه العملية السرية".
وأكد أن التبة كانت عالية في مواجهة القوات المتقدمة ويعتليها الدبابات والمدفعية الإسرائيلية، وهو ما يجعلها مسيطرة على الوضع، وتم ضربها بجميع أنواع الأسلحة، ولكن الاحتلال الإسرائيلي كان سرعان ما يعود لها، وكان يجب أن يكون هناك أسلوبًا آخر للمواجهة وتم تشكيل ما عُرف بدورية اقتناص دبابات.