تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشف اللواء سمير فرج، الخبير الاستراتيجي، تفاصيل اختراق إسرائيل لمحور فيلادلفيا.
وقال اللواء سمير فرج خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية عزة مصطفى، ببرنامج صالة التحرير المذاع على قناة صدى البلد، إن إسرائيل اخترقت محور فيلادلفيا اختراقات بسيطا، بالتزامن مع احتلال معبر رفح الفلسطيني؛ لمنع دخول المساعدات والضغط في عملية التفاوض.
وأضاف اللواء سمير فرج أن نتنياهو لم يحقق أهدافه من الحرب في غزة مما يعرضه للمساءلة، زيادة على أنه معرض للسجن في قضايا فساد ورشوة، معلقا: محور فلاديلفيا –وفق اتفاقية السلام- منطقة عازلة، ودخول دبابات إسرائيلية للمحور كان لمدة نصف ساعة فقط وانسحبوا فورا وتم نشر فيديوهات لدخول القوات، ليتم الترويج بأن القوات الإسرائيلية اقتحمت المحور.
واختتم اللواء سمير فرج قائلا: وزير الدفاع الإسرائيلي صرح بأنه لا يؤيد طريقة إدارة الحرب من قبل نتنياهو، ومن يؤيد نتنياهو يريد إقالة وزير الدفاع وحل حكومة الحرب واحتلال غزة، ومصر تدير الأزمة بصورة رائع وهناك 4 مراكز إدارة أزمات تعمل باستمرار لاتخاذ القرار الأفضل الذي يؤمن الشعب المصري.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية:
اللواء سمير فرج الخبير الاستراتيجي
محور فيلادلفيا
اللواء سمیر فرج
إقرأ أيضاً:
مفاجأة عن حزب الله.. هذه خطة اقتحام إسرائيل!
نشرت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية تقريراً جديداً تحدّث فيه عن خزانة حزب الله للأسلحة والتي تمكن حزب الله من الإستيلاء عليه وإقامة معرض لإظهارها وكشفها أمام العلن. ويذكر التقرير أن الأسلحة التي تم العثور عليها تكفي لتسليح عدة فرق عسكرية، مشيراً إلى أن تلك الأسلحة تضم آلاف الصواريخ القصيرة والمتوسطة المدى من عيار 122 ملم، والتي تحتوي على مواد متفجرة ذات وزن كبير، تم إطلاق بعضها على مستوطنات كريات شمونة وبالقرب من مدينة شلومي في الجليل". ويقول التقرير إن هناك مركبات مزودة بأنظمة إطلاق مضادة للطائرات، كما أن هناك عشرات الآلاف من الأسلحة الرشاشة بالإضافة إلى مئات الصواريخ المضادة للدروع، فضلاً عن أسلحة إيرانية وأخرى روسية وصينية الصنع. ويقول التقرير إنه "تمّ وضع بعض الصواريخ على مركبات صالحة لجميع التضاريس ومخبأة داخل علبة خاصة تجعل من الصعب الكشف عنها قبل الإطلاق"، وأكمل: "يتم أيضًا عرض مجموعة متنوعة من العبوات الناسفة من نوع Kalimagor وSling. وبحسب
الجيش الإسرائيلي، كان حزب الله يعتزم محاصرة محاور الحركة في ساحات المتفجرات في الأراضي الإسرائيلية وتعطيل تحركات قوات الجيش
الإسرائيلي التي كان سيتعين عليها الحضور والقتال ضد عناصر "قوة الرضوان" التابعة للحزب إذا نجحت في اختراق إسرائيل". ويقدر الجيش الإسرائيلي أن "فرقة الرضوان" كانت مستعدة لغزو إسرائيل في غضون 6 ساعات، لكن الحزب فوجئ هو الآخر بتحرك حماس في 7 تشرين الأول 2023"، وفق "معاريف". كذلك، يقول التقرير إن "حزب الله، وبحسب تقديرات القيادة الشمالية في الجيش الإسرائيلي، أرسل في 7 تشرين الأول 2023، نحو 2400 مقاتل من قوة الرضوان كانوا على استعداد للانطلاق فوراً إلى منطقة الجليل"، وأردف: "كان هناك 1700 عنصر من أعضاء حزب الله و 700 آخرين من مقاتلي حركة الجهاد الإسلامي الذين هم جزءٌ من قوة الرضوان. كذلك، تم تجهيز ما يصل إلى 5300 مقاتل آخر للوصول في أقرب وقت إلى الداخل الإسرائيلي بعد أن تجهيزهم وربطهم بالأنفاق والإتصال بالقرى المجاورة للسياج الحدودي بين لبنان وإسرائيل". المصدر: ترجمة "لبنان 24"