من كان على متن الطائرة مع الرئيس الإيراني؟.. أنباء مقلقة بشأن مصيرهم
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
تواصل السلطات الإيرانية، الأحد، عمليات البحث عن طائرة هليكوبتر كانت تقل الرئيس إبراهيم رئيسي، قبل أن تتعرض لحادث أثناء تحليقها عبر منطقة جبلية يحيط بها ضباط كثيف في طريق عودتها من زيارة لأذربيجان.
وأشار التلفزيون الإيراني إلى أنه "لا يمكن مواصلة البحث جويا، بسبب الأحوال الجوية السيئة"، فيما نقلت وكالة "رويترز" عن مسؤول إيراني أنه "لا نزال يحدونا الأمل لكن المعلومات الواردة من موقع التحطم مقلقة للغاية".
وقالت وكالة الجمهورية الإسلامية الإيرانية للأنباء إن المروحية التي تعرضت للحادث كانت تقل رئيسي وأمير عبد اللهيان ومسؤولين محليين.
وأضاف وزير الداخلية الإيراني أحمد وحيدي للتلفزيون الرسمي إن "طائرة الهليكوبتر التي كانت ضمن موكب مؤلف من ثلاث طائرات، واجهت صعوبة في الهبوط وإن السلطات تنتظر مزيدا من التفاصيل".
وطلبت وكالة أنباء "فارس" شبه الرسمية من الإيرانيين الدعاء لرئيسي، فيما بث التلفزيون الرسمي صلوات من أجل سلامته.
وانُتخب رئيسي (63 عاما) في 2021 وأمر منذ توليه منصبه بتشديد قوانين الأخلاق، كما أشرف على حملة قمع دموية على الاحتجاجات المناهضة للحكومة، ومارس ضغوطا قوية في المحادثات النووية مع القوى العالمية.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية الإيرانية رئيسي إيران وزير الخارجية رئيسي حادثة الطائرة المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
بعد عشر سنوات من الاختفاء.. ماليزيا تعود للبحث عن الطائرة بيونج 777
أعطت الحكومة الماليزية الضوء الأخضر لمقترح أمريكي جديد لاستئناف البحث عن حطام الرحلة «إم إتش 370» والمعروفة بطائرة بيونج 777 المفقودة منذ أكثر من عقد في جنوب المحيط الهندي، حسبما ذكرت قناة «القاهرة الإخبارية».
الطائرة بوينج 777 التابعة للخطوط الجوية الماليزيةوأعلن وزير النقل الماليزي أنتوني لوك موافقة مجلس الوزراء على استمرار شركة «أوشن إنفنيتي»، التي مقرها تكساس في عمليات البحث عن الطائرة بوينج 777 في منطقة بحرية تبلغ مساحتها 15 ألف كيلومتر مربع.
واختفت طائرة بوينج 777 التابعة للخطوط الجوية الماليزية، وعلى متنها 239 راكبًا، من شاشات الرادار في الثامن من مارس 2014، بعد وقت قصير من إقلاعها من كوالالمبور متجهة إلى بكين.
وأعلن وزير النقل موافقة الحكومة، في 13 ديسمبر، من حيث المبدأ على اقتراح شركة أوشن إنفينيتي (مقرها الولايات المتحدة والمملكة المتحدة) لإجراء بحث في منطقة جديدة بمساحة 15000 كيلومتر مربع في جنوب المحيط الهندي.
وأكد لوك أن اقتراح البحث المقدم من أوشن إنفينيتي يمتلك مقومات القوة ويستحق التقييم والفحص.
الطائرة بيونج 777وأكدت وزارة النقل مفاوضاتها الحالية حول اتفاقيةٍ من المتوقع اعتمادها في بداية عام 2025.
وأشار «لوك» إلى أن اتفاقية البحث الجديدة مع شركة أوشن إنفينيتي مبنية على مبدأ «لا اكتشاف، لا أجر»، فلا تُدفع أي أموال إلا في حالة العثور على الطائرة أو أجزاء مهمة من حطامها.
وعلى الرغم من البحث الأسترالي الواسع النطاق الذي شمل 120 ألف كيلومتر مربع في المحيط الهندي، لم يُعثر على أي أثر للطائرة بعد اختفائها عام 2014.