عاجل| مسؤول إيراني: حياة الرئيس ووزير الخارجية في خطر بعد تحطم المروحية
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
كشفت وكالة رويترز عن مسؤول إيراني بأن حياة الرئيس الإيراني، إبراهيم رئيسي، ووزير الخارجية أمير عبد اللهيان، في خطر بعد تحطم المروحية، حسبما أفادت فضائية "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل.
عاجل| الحكومة الإيرانية: أعضاء بالوزراء غادروا إلى تبريز لمتابعة عمليات البحث عن مروحية الرئيس عاجل| فرق الإغاثة تقوم بأعمال بحث عن المروحية التي تقل الرئيس الإيرانيوكشفت وسائل إعلام إيرانية، أنه تم إرسال مروحية بحث وإنقاذ إلى موقع حادث مروحية الرئيس الإيراني، إبراهيم رئيسي، لكنها لم تتمكن من البحث بسبب الظروف الجوية الصعبة.
وأعلنت وسائل إعلام إيرانية، أن رئيس منظمة الهلال الأحمر الإيرانية، يغادر إلى تبريز للمشاركة في عملية البحث عن مروحية الرئيس إبراهيم رئيسي، وفقًا لنبأ عاجل لفضائية "القاهرة الإخبارية".
وأوضح المتحدث باسم الحكومة الإيرانية، أن أعضاء في مجلس الوزراء غادروا إلى تبريز لمتابعة عمليات البحث عن مروحية الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عمليات البحث مجلس الوزراء وزير الخارجية وكالة رويترز الرئيس الايراني الحكومة الايرانية وسائل اعلام ايرانية الظروف الجوية فضائية القاهرة الإخبارية القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل الرئیس الإیرانی مروحیة الرئیس إبراهیم رئیسی
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الإيراني يرفض إملاءات ترامب بشأن الحوثيين في اليمن
يمن مونيتور/قسم الأخبار
رفض وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي التصريحات الأمريكية التي تدعو طهران إلى وقف دعم الحوثيين، معتبراً أن الولايات المتحدة ليس لها الحق في تحديد السياسة الخارجية لإيران.
جاء ذلك بعد الضربات العسكرية الأمريكية التي استهدفت الحوثيين، وأسفرت عن مقتل 21 شخصاً، وهي الغارات الأولى منذ تولي ترامب الرئاسة.
وفي منشوره على منصة إكس، دعا عراقجي إلى إنهاء ما وصفه بـ “قتل الشعب اليمني”، مشيراً إلى أن العالم يحمل الولايات المتحدة مسؤولية ما يجري في فلسطين، حيث أشار إلى مقتل أكثر من 60 ألف فلسطيني.
الضغوط العسكرية الأمريكية تأتي في وقت حساس، حيث شن الحوثيون هجمات على سفن في البحر الأحمر، معتبرين أن هذه الأعمال تأتي دعماً للقضية الفلسطينية.
وقد عادت الولايات المتحدة إلى تنفيذ ضربات ضد الحوثيين، بعد توقفها خلال فترة الهدنة في غزة.
ترامب، في تصريحاته، هدد باستخدام “القوة المميتة الساحقة” لتحقيق أهدافه ضد الحوثيين، مطالباً إيران بوقف دعمها لهم.
كما أعاد ترامب تفعيل سياسة “الضغوط القصوى” تجاه إيران، مع الإشارة إلى إمكانية التفاوض حول برنامجها النووي، وهو ما ترفضه طهران في ظل استمرار الضغوط.