بوابة الوفد:
2025-04-17@01:41:06 GMT

7 أشياء أعلنت عنها جوجل تستحق مراقبتها عن كثب

تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT

اختتم مؤتمر المطورين الرئيسي لشركة جوجل المسمى I/O للتو بقفزات مثيرة للاهتمام حول كيفية تخطيط عملاق التكنولوجيا الكبير لتغيير العالم، فيما يلي أهم 7 أشياء تعلمناها من Google في I/O 2024.

تقوم Google بإدخال الذكاء الاصطناعي في كل جانب من جوانب منتجاتها وخدماتها تقريبًاكان حدث Google I/O إلى حد كبير بمثابة فرصة لها لعرض قضيتها أمام المطورين - وبدرجة أقل المستهلكين - حول سبب تفوق ذكاءها الاصطناعي على منافسيها Microsoft وOpenAI.

لقد ظهر الذكاء الاصطناعي من Google، المسمى Gemini، بشكل بارز في مؤتمر I/O وهو الآن متاح للمطورين في جميع أنحاء العالم.

وبحسب المؤتمر، أصبح Gemini الآن قادرًا على سحب المعلومات من النصوص والصور والصوت وصفحات الويب ومقاطع الفيديو المباشرة من كاميرا هاتفك، وهو قادر على تجميع المعلومات التي يتلقاها والإجابة على الأسئلة التي قد تكون لديكم حول هذا الموضوع. إليك ما تبدو عليه تحسينات الجوزاء في الممارسة العملية.

1. يمكن أن يؤدي الكشف عن الاحتيال في المكالمات الهاتفية إلى Android إلى تعريض خصوصيتك للخطر
عرضت شركة جوجل عرضًا توضيحيًا لميزة الكشف عن الاحتيال في المكالمات الهاتفية، والتي تقول الشركة إنها ستأتي إلى الإصدار المستقبلي من نظام التشغيل Android. كيف يعمل هو ثوري ومثير للقلق. ستقوم هذه الميزة بفحص المكالمات الصوتية فور حدوثها في الوقت الفعلي، وهي تثير بالفعل مخاوف هائلة تتعلق بالخصوصية.

سيكون الأمر مثل السماح لشركات التكنولوجيا الكبرى بالتنصت على مكالماتك الهاتفية ومراقبتها بدلاً من الأخ الأكبر. وكانت شركة آبل قد خططت لميزة مماثلة على نظام التشغيل iOS في عام 2021 لكنها تخلت عنها بعد رد فعل عنيف من المدافعين عن الخصوصية. وتتعرض شركة جوجل لضغوط مماثلة، حيث يشعر المدافعون عن الخصوصية بالقلق من أن الشركة المشهورة بجمع البيانات الشخصية والاستفادة منها قد تسيء قريبًا استخدام تقنية المسح الصوتي المدعومة بالذكاء الاصطناعي.

 

2. سيسمح خيار "اسأل الصور" للذكاء الاصطناعي بمساعدتك في التعرف على أشياء محددة في الصور
كشفت جوجل النقاب عن ميزة جديدة تسمى Ask Photos، حيث يمكن للمستخدمين أن يطلبوا من Gemini البحث عن صورهم وتقديم نتائج دقيقة. أحد الأمثلة التي تم عرضها هو استخدام Gemini لتحديد موقع صور سيارتك في ألبوم الصور الخاص بك عن طريق إخبارها برقم لوحة الترخيص الخاصة بك.

 

3. يأتي زر الذكاء الاصطناعي إلى العديد من أدوات الإنتاجية الأكثر شيوعًا في Google
صورة الجوزاء الذكاء الاصطناعي
بدءًا من الفور، أضافت Google زرًا لتبديل Gemini AI في اللوحة الجانبية للعديد من تطبيقات Google Suite، بما في ذلك Gmail وGoogle Drive وDocs وSheets وSlides. على غرار وظيفة Co-Pilot AI من Microsoft، يمكن لزر Gemini المساعدة في الإجابة على الأسئلة وصياغة رسائل البريد الإلكتروني وتقديم ملخصات للمستندات وسلاسل رسائل البريد الإلكتروني.

 

4. أداة الذكاء الاصطناعي المسماة "Veo" تصنع الفيديو من النص
وعلى صعيد أكثر تجريبية، كشفت جوجل أيضًا عن ميزة VideoFX، وهي نموذج فيديو توليدي يعتمد على مولد الفيديو DeepMind من Google. فيو. يمكن لـ VideoFX إنشاء مقاطع فيديو عالية الدقة (1080 بكسل) من المطالبات النصية، وقد رأينا أيضًا تحسينات تم إجراؤها على ImageFX، منشئ الصور عالي الدقة المزود بالذكاء الاصطناعي من Google.

بالنسبة للموسيقيين، عرضت جوجل أيضًا وضع DJ الجديد الخاص بهم في MusicFX، وهو مولد موسيقى يعمل بالذكاء الاصطناعي يمكن استخدامه لإنشاء حلقات وعينات من المطالبات.

5. ستحل ملخصات الذكاء الاصطناعي محل نتائج البحث
كان هناك الكثير من الضغط الصحفي مؤخرًا بشأن مدى صعوبة البحث عن الأشياء على Google. أدت التغييرات المستمرة في تحسين محرك البحث بالإضافة إلى موجة جديدة من الروبوتات والمحتوى الذي تم إنشاؤه بواسطة الذكاء الاصطناعي إلى تعطيل محرك البحث المتجانس الذي كان في السابق. ومع ذلك، عرضت جوجل بحثها الجديد المنظم بواسطة الذكاء الاصطناعي، والذي يعد بنتائج بحث أكثر قابلية للقراءة.

وأظهرت جوجل أيضًا كيفية استخدامها للذكاء الاصطناعي لإنشاء نظرة عامة، وهي عبارة عن ملخصات قصيرة لمساعدتك في الإجابة على الأسئلة المطروحة في مربع البحث. ستظهر هذه الملخصات في أعلى صفحة نتائج البحث، لذلك لا تحتاج حتى إلى زيارة موقع ويب آخر للحصول على الإجابات التي قد تبحث عنها.

 

6. يحصل Google TV على معالجة الذكاء الاصطناعي
تمكنت Google من تشغيل Gemini AI في نظام تشغيل التلفزيون الذكي Google TV، مما يسمح لها بإنشاء أوصاف للأفلام والبرامج التلفزيونية. عندما تشاهد محتوى يفتقد إلى وصف، سيقوم Gemini بملئه تلقائيًا. ستقوم Gemini على Google TV الآن أيضًا بترجمة الأوصاف إلى اللغة الأصلية للمشاهدين، مما يسهل العثور على العروض والأفلام الدولية لمشاهدتها.

7. الذكاء الاصطناعي للأغراض التعليمية
كشفت Google أيضًا عن LearnLM، وهو نموذج جديد للذكاء الاصطناعي مصمم للتعليم. يأتي هذا كتعاون بين قسم أبحاث DeepMind AI في Google ومختبر أبحاث Google. تم تصميم LearnLM ليكون بمثابة برنامج دردشة آلي يهدف إلى تعليم الطلاب مجموعة من المواضيع ، من الرياضيات إلى قواعد اللغة الإنجليزية.

إذا فاتتك Google I/O 2024، لقد سرق الذكاء الاصطناعي من جوجل، Gemini، العرض بقدرته على دمج المعلومات من الوسائط المختلفة والإجابة على استفساراتك بسرعة. تشمل الميزات الجديرة بالملاحظة اكتشاف المكالمات الاحتيالية لنظام Android، وأداة بحث عن الصور التي يمكنها العثور على سيارتك باستخدام رقم لوحة الترخيص الخاصة بك ودمج Gemini في مجموعة Google Workspace لمعالجة المستندات بشكل أكثر ذكاءً.

بالإضافة إلى ذلك، يعد بحث Google الجديد المدعوم بالذكاء الاصطناعي بنتائج أكثر قابلية للقراءة، ويفتخر Google TV الآن بأوصاف المحتوى التي تم إنشاؤها بواسطة الذكاء الاصطناعي. بالنسبة للمبدعين والمتعلمين، قدمت Google VideoFX لمقاطع الفيديو التي تم إنشاؤها بواسطة الذكاء الاصطناعي، ووضع DJ الخاص بـ MusicFX لإنشاء الموسيقى، وLearnLM، وهو مدرس يعمل بالذكاء الاصطناعي للطلاب. من الواضح أن جوجل تراهن بشكل كبير على الذكاء الاصطناعي للبقاء في صدارة المنافسة.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: جوجل الذكاء الاصطناعي بواسطة الذکاء الاصطناعی بالذکاء الاصطناعی من Google

إقرأ أيضاً:

الذكاء الاصطناعي يداعب خيال صناع الدراما

في أغسطس من العام الماضي، أجرى مركز «إبسوس» الفرنسي لأبحاث السوق وتحليل البيانات، استطلاع رأي، كشف أن "36%" من المصريين يستخدمون تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي، وتزداد النسبة إلى "40%" في الفئة العمرية بين "35 و 44 سنة"، وأكد "21%" منهم، أن هذه التكنولوجيا غيّرت حياتهم اليومية بشكل كبير لم يكن في الحسبان.

وربما لو أجري الاستطلاع مرة أخرى خلال الأشهر الثمانية الأخيرة، لتقافزت الأرقام بشكل لن يكون، أيضًا، في الحسبان، عقب طفرة تطور "شات جي بي تي"، و"ديب سيك" وإخوتهما في مجال "مساعدي الذكاء الاصطناعي"، وربما لو دقق أحدنا في "يد الآخر"، لوجد هاتفه الذكي يكاد يلوّح له قائلاً: "أهلاً يا صديقي، كيف يمكنني مساعدتك اليوم؟!".

عندما نقرأ مصطلح "استنساخ"، سرعان ما ترجع الذاكرة، فلاش باك، إلى عام 1997، حينما حدثت الضجة العالمية باستنساخ النعجة "دوللي" اصطناعيا، بتقنيات طبية تكنولوجية غاية في التعقيد "الجيني". وبعيدًا عن إشكالية الخلاف حول توقيت إجراء أول عملية استنساخ، سواء للفئران أو الحيوانات، فوجئ الجمهور بالمصطلح نفسه، لأول مرة، عبر الصفحات الفنية، كـ"اسم فيلم جديد" تم طرحه بعد عيد الفطر مباشرة، داهمته عواصف من الجدل، عقب التأجيل المفاجئ للعرض الخاص، وتراشق التصريحات بين صناع الفيلم، وجهاز الرقابة، وكانت المفاجأة الكبرى هي "بطل الفيلم" نفسه، الفنان سامح حسين، الذي تصدر التريند خلال شهر رمضان، بعد النجاح الكبير لبرنامجه الذي يقدمه عبر "السوشيال ميديا"، بعنوان "قطايف"، في قالب اجتماعي توعوي أخلاقي، وجاء الإعلان عن فيلمه "استنساخ" بمثابة "ضربة حظ" بتوقيت "يبدو مثاليا" عقب نجاحه في رمضان، كما تشارك بطولته الفنانة هبة مجدي، التي تألقت (أيضًا) في رمضان الماضي بمسلسليْ "المداح"، و"منتهي الصلاحية"، ولكن "التألق المزدوج" لبطليْ الفيلم، لم يشفع لهما أمام شباك التذاكر، فما زالت الإيرادات "هزيلة"، وإن كان صناع العمل يراهنون على الفترة المقبلة، بعد "تشبّع الجمهور من أفلام العيد" التي سبقت طرح "استنساخ".

الذكاء الاصطناعي يداعب خيال صناع الدراما

وكانت "بوصلة" صناع الفيلم تتجه، قبل برنامج "قطايف"، إلى الاكتفاء بالعرض عبر المنصات الإلكترونية، نظرًا لكون بطل العمل ليس "نجم شباك"، وغيابه الطويل عن السينما، وتراجع إيرادات أفلامه السابقة، التي كان معظم جمهورها من "الأطفال"، خاصة أن البطل "يغيّر جلده الذي يعرفه جمهوره"، حيث يجسد سامح حسين دور "يونس العربي"، مريض نفسي سيكوباتي، كما أن فكرة الفيلم الجديد بعيدة تماما عن "اهتمامات الأطفال"، حيث تتناول الأحداث أفكارًا وجودية عميقة بين الفلسفة والهوية، في قالب تشويقي جاد، حول تداعيات الذكاء الاصطناعي والاستنساخ البشري، وآثارها على جوانب حياتنا الإنسانية والاجتماعية، والعلاقة المعقدة بين الإنسان والتكنولوجيا في المستقبل، والطريف، أننا سألنا "شات جي بي تي" عن "رأيه" في هذا الطرح، فكانت إجابته بأن المعالجة الدرامية تبتعد عن الواقع إلى حد كبير، فمساعد الذكاء الاصطناعي لا يستنسخ البشر، وإنما يعالج البيانات ويتفاعل مع المستخدمين بناء على البرمجة والتعلم، وانتقد "شات جي بي تي" ما ينسجه خيال صناع الدراما من "مخاوف" حول سيطرة الذكاء الاصطناعي، و"وصفها" بأنها "مبالغات درامية"، تعكس المخاوف البشرية بشكل عام من المجهول الذي تأتي به التكنولوجيا، وإن كانت "على حد تعبير شات جي بي تي"، مخاوف غير حقيقية، باعتبار أن خروج الذكاء الاصطناعي (أحيانا) عن سيطرة البشر، ليس مرجعه "نوايا خبيثة" من الذكاء الاصطناعي، كما يتوهم البعض، وإنما "قيادة غير حكيمة من البشر"، وإشراف "غير كافٍ"، و"مراقبة غير دقيقة" لتطبيقات حساسة، مما أدى لاتخاذ الذكاء الاصطناعي "قرارات غير متوقعة" بناء على خوارزميات معقدة، لم يتم حسابها بدقة من جانب البشر!!

الذكاء الاصطناعي يداعب خيال صناع الدراما

ومنذ عام، تقريبًا، فتحت الدراما المصرية، أبوابها أمام قضايا "تقنية"، تتعلق بالتكنولوجيا المتطورة، والذكاء الاصطناعي، وتناول معظمها العلاقة "المريبة" مع بعض البشر "المؤذين" الذين يمارسون "جرائم إلكترونية" في الخفاء، ودارت "الحبكات الجديدة" في قوالب التشويق والإثارة والغموض، حول "توريط الأبرياء" بأساليب التحايل و"النصب" و"التزييف العميق" الذي يتم باستخدام "AI"، هذين "الحرفين باللغة الإنجليزية" اللذين باتا من "أساسيات الحوار الدرامي" لعدد من المسلسلات المصرية التي عرضت مؤخرا، ومنها "رقم سري"، و"صوت وصورة"، وفي دراما رمضان 2025: "أثينا"، و"منتهي الصلاحية"، كما قدم مسلسل "تيتا زوزو"، 2024، معالجة "إنسانية" مبتكرة، للعلاقة بين البشر والذكاء الاصطناعي، عن طريق "تطبيق ذكاء اصطناعي يخلق كائنا افتراضيا"، يتفاعل مع الأبطال، يؤنسهم ويؤثر فيهم، وتتغير به مسارات الأحداث، هذا المزج "العاطفي" بين الإنسان و"الآلة" ظهر منذ 2020، في مسلسل "النهاية" ليوسف الشريف، الذي جسد دور "روبوت"، صنعته البطلة (سهر الصايغ)، لتتغير به الحبكة ويتفاعل معه الأبطال، كما ظهر معه "روبوت يتعاطف مع البشر"، عمرو عبد الجليل، ودار الصراع حول سرقة "الوعي البشري" باعتباره "أعز ما يملك بنو آدم"، وبعده بعام، طرح مسلسل "في بيتنا روبوت"، معالجة كوميدية لفكرة تصنيع "روبوت" يساعد البشر في مهام عملهم، وتعاطف الجمهور مع اثنين من الفنانين جسدا "شخصيتيْ الروبوتين لذيذ وزومبا"، عمرو وهبة وشيماء سيف!

الذكاء الاصطناعي يداعب خيال صناع الدراما

وشهدت السينما المصرية، فكرة "الروبوت"، في قوالب مختلفة، كان آخرها، في 2021، "موسى" للفنان كريم محمود عبد العزيز، الذي شارك البطولة مع "روبوت" اخترعه لنصرة الضعفاء، والانتقام من قوى الشر، في قالب فانتازي يعكس حلم الإنسانية الأبدي الذي ينشد تحقيق قيم الحق والخير والجمال، وكانت السينما المصرية قد بدأت مشوارها مع فكرة "الروبوت"، منذ خمسينيات القرن الماضي، بمحاولة "بدائية كوميدية"، في فيلم "رحلة إلى القمر"، 1959، بطولة إسماعيل يس، ورشدي أباظة، حول رحلة فضائية قام خلالها روبوت (إنسان آلي) بالسيطرة على الأبطال، وتحويل مساراتهم، ثم مساعدتهم للعودة إلى كوكب الأرض، وفي 1968، عُرض فيلم "المليونير المزيف"، جسد خلاله الأستاذ فؤاد المهندس، شخصية مهندس اخترع "روبوت" يؤدي الأعمال المنزلية، أطلق عليه "ماك ماك"، جسده الفنان حسن مصطفى، وفي 1987، عرض التليفزيون فوازير "جدو عبده زارع أرضه" للفنان عبد المنعم مدبولي، وظهر فيه "روبوت" يعمل كـ"جنايني"، أطلق عليه أهل القرية اسم "العمدة الآلي"، والطريف، أنه في نفس العام، عرض مسلسل "الزوجة أول من يعلم"، شاركت في بطولته الفنانة شهيرة، وجسدت دور مهندسة كمبيوتر، تستعين بما يشبه "المساعد الذكي"، عن طريق توصيل "الآلة الكاتبة بالتليفزيون"، لمساعدتها في العثور على "لوازم البيت". وبشكل عام، في أغلب الأعمال الدرامية التي تناولت الذكاء الاصطناعي، سواء في مصر، أو حتى هوليوود (مع الفارق الرهيب بالطبع)، تتمحور الفكرة الأساسية حول الأسئلة الأخلاقية والفلسفية والوجودية المعقدة، التي تعكس مخاوف مليارات البشر، باختلاف مستويات تطورهم، من المصير الضبابي الذي ينتظر كوكب الأرض، وتقف في مقدمته "جيوش الذكاء الاصطناعي"، وكأنها "تخرج ألسنتها" للجميع، في "سخرية غامضة" لن يكتشف "سرّها" أحد!!

اقرأ أيضاًسامسونج تستحوذ على شركة ناشئة في مجال الروبوتات بـ كوريا الجنوبية

«الجوانب القانونية لاستخدام الروبوت الذكي في المؤسسات الحكومية».. مؤتمر طلابي بـ«حقوق حلوان»

تطور غير مسبوق.. «جوجل» تضيف تحديثات إخبارية إلى روبوت Gemini

مقالات مشابهة

  • جوجل تواجه دعوى قضائية بتهمة الاحتكار في بريطانيا
  • الاستثمار في عصر الذكاء الاصطناعي «استراتيجيات، فرص، وحوكمة»
  • DolphinGemma .. الذكاء الاصطناعي من جوجل يحاول فك شيفرة لغة الدلافين
  • OpenAI تطلق أحدث نسخة من نموذج الذكاء الاصطناعي GPT-4.1
  • بإطلالة جديدة..أحدث ظهور لأسما إبراهيم
  • الأمين العام للأمم المتحدة: “إسرائيل” تحرم المدنيين في غزة من المواد التي لا غنى عنها لبقائهم على قيد الحياة
  • الذكاء الاصطناعي.. رفيق في السفر
  • الذكاء الاصطناعي يداعب خيال صناع الدراما
  • نتفليكس تختبر طريقة بحث جديدة تعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي من أوبن إيه آي
  • طرد مبابي يربك ريال مدريد..ما المباريات التي سيغيب عنها؟