طائرة تقل الرئيس الإيراني تتعرض لحادث.. مصير مجهول (شاهد)
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
تحدثت تقارير أولية عن هبوط صعب لمروحية كانت تقل الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي في محافظة أذربيجان الشرقية، بحسب ما أفاد التلفزيون الإيراني.
فيما نقلت وكالة أنباء الجمهورية الإسلامية "إرنا" أن وزير الخارجية حسين عبد اللهيان وعددا من المسؤولين كانوا على متن المروحية مع الرئيس الإيراني.
وقال التلفزيون الإيراني، إن فرق الإسعاف تحاول الوصول إلى مكان الحادث، وأضاف أن الظروف الجوية القاسية والضباب الكثيف يجعلان جهود فرق الإنقاذ صعبة.
وقال رئيس منظمة الهلال الأحمر للإغاثة والإنقاذ، إنه تم إرسال مسيّرات تابعة للهلال الأحمر إلى موقع الحادث.
من جهة أخرى، قال وزير الداخلية الإيراني إن فرق الإنقاذ لم تتمكن بعد من الوصول إلى موقع الحادث. وأوضح أن الظروف الجوية سيئة، وننتظر وصول فرق الإنقاذ من أجل نقل المعلومات الدقيقة حول الحادث.
وأضاف أن هناك صعوبة في الاتصال مع فريق الرئيس؛ بسبب طبيعة المكان الجغرافية.
وكان رئيسي في طريق العودة، بعد أن شارك مع الرئيس الأذربيجاني إلهام علييف تدشين سد "قيز قلعه سي" المشترك على نهر آراس الحدودي بين البلدين.
????
مشاهد جديدة نشرتها فرق الإنقاذ التي تبحث عن مكان هبوط طائرة الرئيس الإيراني pic.twitter.com/wkNPssAj97
وسائل إعلام إيرانية تنقل مشاهد أولية عن مكان الحادث الذي تعرضت له طائرة الرئيس إبراهيم رئيسي، وتُظهر فرق الإنقاذ تنتشر في المكان.#الرئيس_الإيراني pic.twitter.com/Qke1SsyB2I
— زهراء ديراني (@ZDirani444) May 19, 2024المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية الإيراني إبراهيم رئيسي الحادث إيران حادث إبراهيم رئيسي المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة الرئیس الإیرانی فرق الإنقاذ
إقرأ أيضاً:
تقرير: سفينة "إتش إم إس برينس أوف ويلز" البريطانية قد تتعرض لهجوم حوثي أثناء مهمتها الكبرى
حذر تقرير بريطاني من أن السفينة الرئيسية للبحرية الملكية البريطانية، "إتش إم إس برينس أوف ويلز"، قد تتعرض لتهديدات من مسلحين يستخدمون الطائرات المسيرة أثناء توجهها إلى مهمة كبرى في منطقة المحيطين الهندي والهادئ.
ونقلت صحيفة "التايمز" عن عسكريين قلقهم من احتمال تعرض السفينة لهجمات من قبل مليشيا الحوثي أثناء عبورها مضيق باب المندب، الذي يفصل بين البحر الأحمر وخليج عدن قبالة سواحل اليمن.
وستتولى حاملة الطائرات، التي تبلغ حمولتها 65 ألف طن والمتمركزة في بورتسموث، قيادة مجموعة الضربات الحاملة التابعة للمملكة المتحدة خلال مناورات مخطط لها وزيارات دبلوماسية. وللوصول إلى الشرق الأقصى، يتعين على السفينة الإبحار عبر قناة السويس ومضيق باب المندب، حيث تنشط جماعات حوثية مدعومة من إيران منذ سنوات، وتستهدف بانتظام السفن التجارية في هذا الممر الحيوي.
نشرت البحرية الملكية سفنها في المنطقة لأكثر من عام، حيث تولت المدمرة من طراز "تايب 45"، "إتش إم دايموند"، جزءًا كبيرًا من العمليات إلى جانب سفينة "إتش إم إس ريتشموند". واضطر البحارة لاستخدام نظام صواريخ "سي فيبر" والأسلحة الأخرى لصد هجمات الطائرات المسيرة.
وأشار تقرير "التايمز" إلى أن "إتش إم إس برينس أوف ويلز" قد تكون هدفًا أثناء عبورها مضيق باب المندب، الذي وصفته الصحيفة بأنه نقطة اختناق شهدت هجمات حوثية على سفن بريطانية وأمريكية.